أفادت "القناة 12 الإسرائيلية"، أنّ "الحكومة الإسرائيليّة قامت بالتصديق على تمديد إجلاء سكان البلدات الحدودية في غلاف غزة ومع لبنان حتى شهر تموز المقبل".     وتجدر الإشارة إلى أنّ سكان المستوطنات الإسرائيليّة القريبة من لبنان، تركوا منازلهم بعد بدء المعارك بين "حزب الله" والجيش الإسرائيليّ، منذ 8 تشرين الأوّل.

     

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

الحكومة الفلسطينية تحذّر من مجاعة في قطاع غزة بعد إغلاق الاحتلال الإسرائيلي لكافة المعابر

المناطق_واس

حذّرت الحكومة الفلسطينية من تفاقم الكارثة الإنسانية في قطاع غزة، نتيجة إغلاق الاحتلال الإسرائيلي اليوم، كافة المعابر ومنع دخول المساعدات، مما يزيد من معاناة أكثر من مليوني فلسطيني يعيشون تحت الحصار.

وأكدت الحكومة الفلسطينية أن إغلاق الاحتلال الإسرائيلي لكافة المعابر يحرم أهالي القطاع من الغذاء والدواء، كما يمنع إدخال الوقود الضروري لتشغيل المستشفيات ومضخات المياه، مما يعرض حياة آلاف المرضى للخطر، لا سيما في أقسام العناية المركزة وحضانات الأطفال، وتعطيل عمل سيارات الاسعاف والطوارئ في المستشفيات، مشيرة أن هذه الخطوة تشكل انتهاكًا صارخًا لكافة القوانين والمواثيق الدولية، التي تكفل الحق الأساسي للإنسان في الحياة، مطالبة المجتمع الدولي والمنظمات الدولية بالتدخل العاجل لوقف سياسة العقاب الجماعي التي ينتهجها الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة.

أخبار قد تهمك مصر تدين قرار الحكومة الإسرائيلية بوقف إدخال المساعدات الإنسانية لقطاع غزة 3 مارس 2025 - 12:19 صباحًا استشهاد فلسطيني في قصف إسرائيلي على شمال قطاع غزة 2 مارس 2025 - 12:32 مساءً

مقالات مشابهة

  • قرار جديد من الحكومة بشأن استخدام الأكياس البلاستيكية .. ماذا ينتظر المواطنين؟
  • عاجل | الجيش الإسرائيلي: قتلنا القيادي بقوة الرضوان التابعة لحزب الله خضر هاشم في هجوم جوي على قانا جنوبي لبنان
  • الاحتلال الإسرائيلي يرسل رسائل نصية لسكان الساحل السوري.. ماذا تحتوي؟
  • الحكومة العراقية تصدر قرارات جديدة - عاجل
  • ماذا تعني المناطق الإسرائيلية في لبنان وسوريا وغزة؟
  • الجنوب ملف متفجّر بوجه الحكومة...
  • الحكومة الفلسطينية تحذّر من مجاعة في قطاع غزة بعد إغلاق الاحتلال الإسرائيلي لكافة المعابر
  • ماذا بعد انتهاء مهام الحكومة السورية المؤقتة؟
  • قرار يتعلّق بمنع مرور الشاحنات على طريق ضهر البيدر
  • عن التطبيع بين لبنان وإسرائيل.. ماذا يُقال في تل أبيب؟