الوزير حماد يستقبل عميد مسجد باريس الكبير استعدادا لاحتضان 2000 طفل
تاريخ النشر: 29th, February 2024 GMT
تشرف وزير الشباب والرياضة عبد الرحمان حماد، على استقبال عميد مسجد باريس الكبير شمس الدين حفيز مرفوا بالمدير العام محمد الوانوغي.
وجاء ذلك، تنفيذا لتوجيهات رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون المتعلقة باستقبال 2000 طفل من أبناء الجالية الوطنية المقيمة بالخارج ضمن حملة مراكز العطل و الترفيه.
كما جاءت هذه الزيارة في إطار التنسيق بين وزارة الشباب والرياضة ومسجد باريس الكبير حيث تناولت الأطراف مجمل النقاط المتعلقة بظروف استقبال أطراف الجالية الوطنية المقيمة بالخارج ومراكز الإيواء.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
وزير الشباب والرياضة يتفقد تنفيذ فعاليات القوافل التعليمية والتنويرية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تفقد الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة، تنفيذ فعاليات المشروع القومى من القوافل التعليمية والتنويرية، تحت رعاية الدكتور مصطفى مدبولى رئيس مجلس الوزراء وتحت شعار "نطور لنبني مستقبلًا مستدامًا"، للعام الـ12 على التوالى، والتي تم تنفيذها بمدرسة سعد أبو ريده بشلاتين، للمرحلتين "الإعدادية والثانوية".
الجولة التفقدية للمنشآت الشبابية والرياضيةيأتي ذلك ضمن جولته التفقدية للمنشآت الشبابية والرياضية بمدن شلاتين وأبو رماد وحلايب، برفقة وفد من تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين ضم كل من النائب محمد عزمي عضو الشيوخ، والنائبة هيام الطباخ عضو مجلس النواب، والنائبة نشوى الشريف عضو مجلس النواب.
أهمية التعليم ودوره المحوريومن جانبه، أكد وزير أن دعم الرئيس السيسى للتعليم سيظل قاطرة تدفع عجلة التقدم العلمي، والنجاح الاقتصادي، والنمو المجتمعي، مشيرًا إلى أهمية التعليم ودوره المحوري في دفع عجلة التنمية الشاملة والمستدامة، من خلال بناء الإنسان وتأهيله وتمكينه والاستثمار في قدراته وإمكاناته.
القوافل التعليمية والتنويريةأشار الدكتور أشرف صبحي إلى أن القوافل التعليمية والتنويرية تُعد إحدى المبادرات المهمة لتحقيق التنمية المستدامة في قطاع التعليم، ومساعدته على تحقيق الشمولية والجودة، والدولة المصرية تولي أهمية كبيرة نحو الاستثمار في التعليم حيث يُعد حجر الأساس لبناء مستقبل أفضل وأكثر استدامة بين مختلف محاور العملية التعليمية من طلبة ومعلمين وأكاديميين ومشرفين تربويين، وتأسيس جيل يدرك أهمية مفهوم الاستدامة في مختلف مجالات ونواحي الحياة.
ونوه وزير الشباب إلى أن القوافل التعليمية والتنويرية خلال الـسنوات الــ11 الماضية نجحت في الوصول إلي 2 مليون و300 ألف طالب وطالبة، ونستهدف هذا العام الوصول إلى 150 ألف طالب، حيث تُعد القوفل التعليمية إحدى المبادرات المهمة لتحقيق التنمية المستدامة في قطاع التعليم، ومساعدته على تحقيق الشمولية والجودة.
وتتناول القافلة جانب تنويري يضم جلسة نقاشية حول إستراتيجية " صندوق مكافحة وعلاج الإدمان والتعاطى " وتطرقت الي إن مخاطر الإدمان لا تقتصر على تدمير العقل البشرى بل يمتد لتدمير الصحة وتدمير الإنسان والاضرار بالوطن، وايضًا عقد ورش عمل حول أضرار تعاطى المواد المخدرة بمشاركة ممثلين عن صندوق مكافحة وعلاج الإدمان والتعاطي.
جدير بالذكر أن المشروع القومى من القوافل التعليمية والتنويرية يقدمها خبراء المواد الدراسية المختلفة، تحت إشراف الأستاذ سيد مصطفي، مدير تحرير صحيفة الأهرام المسائي، لتقديم منتج تربوي متطور يستفيد منه الطلاب وتخفيفًا عن أولياء الأمور وبما يساهم فى تحقيق نتائج متميزة من خلال تقديم خدمة تعليمية مجانية للطلاب، وذلك في إطار التعاون المشترك مع وزارتى التربية والتعليم والتعليم الفني والتنمية المحلية، ومؤسسة حياة كريمة، ومشيخة الأزهر الشريف،الكنيسة المصرية، وصندوق مكافحة وعلاج الإدمان والتعاطي، ووحدة تصدوا معنا بالوزارة.