محافظ الغربية يتابع أعمال التطوير وإنشاء منطقة عربات الطعام المتنقلة بزفتى
تاريخ النشر: 29th, February 2024 GMT
تابع الدكتور طارق رحمي محافظ الغربية أعمال تطوير الجزيرة الوسطى بشارع الجيش القبلي بمدينة زفتى على امتداد ٥٠٠ م وإنشاء منطقه عربات متنقله لتكون متنفس لأهالي زفتى بالإضافة إلى إنشاء وتطوير حدائق وذلك من أجل إضفاء لمسة جمالية على المدينة وتشغيل فئات من الشباب وعمل لمسة جماليه بالشارع .
وأشار المحافظ أن الأنظار في العالم تتجه لمركز ومدينة زفتى عقب اختيار ها للانضمام إلى الشبكة العالمية للمدن التعليمية (GNLC)، ضمن 64 مدينة من 35 دولة مختلفة في العالم؛ كأحد مكتسبات دورة حياة كريمة وذلك بفضل الجهود المتميزة في مجال التعلم مدى الحياة حقيقة حقيقية للجميع ونتاج للأنشطة التي تمت في المركز من تنمية بشرية وتمكين أد واجتماعي ومشروعات أساسية تحتية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: تطوير الجزيرة الوسطى تطوير حدائق المنظمات التعليمية حياة كريمة محافظ الغربية منظمة اليونيسكو مدينة زفتى IMG 20240229
إقرأ أيضاً:
محافظ المنيا يتابع مشروعات رصف الطرق ورفع كفاءة الشوارع ضمن الخطة الاستثمارية
وجه اللواء عماد كدواني، محافظ المنيا، بضرورة تكثيف الجهود لتحسين شبكة الطرق ورفع كفاءة الشوارع الرئيسية والفرعية، بالإضافة إلى تسوية الطرق غير الممهدة بالمراكز والقرى، وذلك ضمن الخطة الاستثمارية للمحافظة.
وأكد المحافظ أن هذه الجهود تأتي في إطار تحسين مستوى الخدمات المقدمة للمواطنين، وتيسير الحركة المرورية، مما يساهم في دعم التنمية المحلية وتحقيق رضا المواطنين، مشددا على الالتزام بالمعايير الفنية والجداول الزمنية المحددة لتنفيذ المشروعات، مشيرًا إلى أن تطوير شبكة الطرق يعد أحد المحاور الأساسية لتعزيز حركة الأفراد والبضائع بين مراكز وقرى المحافظة، بما يدعم جهود التنمية الشاملة.
وفي هذا السياق، تابعت الوحدة المحلية لمركز مطاي، أعمال رصف شوارع تقسيم الأبراج بحي جنوب المدينة وشارع المصطفي بحي شمال المدينة، ضمن مشروعات الخطة الاستثمارية لرصف الطرق، وذلك في إطار تنفيذ المخططات المعتمدة لإعادة تأهيل ورصف الطرق لتحسين شبكة الطرق الرئيسية والفرعية بجميع أنحاء المركز والإسراع في إنجاز أعمال الرصف لعودة الحركة المرورية لطبيعتها تيسيرا على المواطنين، مع التأكد من المواصفات الفنية لأعمال الرصف وفقا لمعايير الجودة.
هل ينوي رجال الأعمال السوريون العودة إلى وطنهم بعد سقوط نظام الأسد؟