استثمارات في 30 دواء جديد خلال 3 سنوات قادمة .. صور
تاريخ النشر: 29th, February 2024 GMT
علي هامش مؤتمر السفارة البريطانية بالقاهرة بالتعاون مع شركة أسترازينكا متحدون من أجل صحتها "اليوم" في حديثه للوفد صرح الدكتور حاتم الورداني رئيس مجلس إدارة شركة أسترازينكا بأن الفترة القادمة ستشهد استثمارات في القطاع الصحي بمصر ومع سياسة الدولة المصرية لتوطين صناعة الدواء، وبصدد الوصول إلى تصنيع بنسبة 80% إلي جانب وزيادة استثمارات أضعاف التصنيع المصري المحلي والعام الجاري ستشهد تقنيات مختلفة للتشخيص المبكر والتحليل الجيني والاستخدام الأمثل للذكاء الاصطناعي وإيجاد حلول مبتكرة للمريض المصري كذلك استثمارات جديدة في 30 دواء خلال 3 سنوات قادمة ما بين استخدام مختلف للدواء ونأمل لرفع كفاءة القطاع الصحي وتحقيق التنمية المستدامة للمواطن المصري.
وأشار وفيما يخص صحة المرأة هناك دواء حديت لعلاج سرطان الثدي وهو متوفر بالخارج وحاليا بمصر وهو يحسن ويقدم الحماية للمريض سرطان الثدي.
وفيما يخص أسعار الدواء وتأثيرها بالدولار، أكد عدم تأثر أدوية الشركة من حيث توفيره للمواطن المصري ولم يحدث أي نقص ٥ي السوق المصري لكل ما تنتجه الشركة ودائما ما نكون في شراكة مستمرة مع القطاع لذلك أدويتنا مستمرة وبشكل مستدام...ونحن شريك أساسي مع وزارة الصحة والدولة المصرية في كل المبادرات الصحية في بخلاف مبادرة صحة المرأة، فنحن في مبادرات مختلفة مثل 100 مليون صحة سرطان الرئة والصدر وأمراض الرئة والسكر والضغط والامراض الجينية والوراثية سرطان البروستاتا إلى جانب دورنا في تحقيق التنمية المستدامة والعمل علي تقليل الانبعاثات الكرتونية وذلك من منطلق دورنا الاجتماعي فنحن شركة عالمية انجليزية سويدية ولكن أيضا نحن شركة.
دحاتم الورداني
وطنية مصرية طوال 50 سنة من التعامل بالسوق المصري ثم بمصنعنا من 16 سنة في مدينة 6 أكتوبر بطاقة عمالية تقدر ا بـ 700 موظف لخدمة المواطن المصري.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: المبادرات الرئاسية صحة المراة سرطان الثدي
إقرأ أيضاً:
تقرير حقوقي: شركة ميتا وسلطات اليمن فشلت في حماية حقوق المرأة اليمنية
يمن مونيتور/غرفة الأخبار
قالت منظمة العفو الدولية إن السلطات في اليمن فشلت في معالجة الابتزاز والتحرش على أساس الجنس على موقع فيسبوك، وحماية حق المرأة في الخصوصية في الفضاءات الإلكترونية وتوفير الإنصاف للناجيات.
وأضافت المنظمة أن هذه الاعتداءات تحدث في سياق افتقار شركة ميتا إلى إجراءات وقائية كافية فيما يتعلق بالحماية عبر الإنترنت.
وأكدت المنظمة في تقرير لها إنها فحصت حالات سبع نساء تعرضن للعنف القائم على النوع الاجتماعي باستخدام التكنولوجيا على فيسبوك بين عامي 2019 و2023 في محافظات عدن وتعز وصنعاء.
وأضافت: واجهت هؤلاء النساء ابتزازًا ومضايقات عبر الإنترنت تنطوي على مشاركة صور أو معلومات حساسة دون موافقة، مما يشكل انتهاكًا لحقهن في الخصوصية، ولم تعرف أي من النساء كيفية الإبلاغ عن شكوى على فيسبوك لإزالة المحتوى المسيء.
وقالت ديالا حيدر، الباحثة في شؤون اليمن بمنظمة العفو الدولية: “لقد تعرضت النساء في اليمن منذ فترة طويلة للتمييز المنهجي والعنف المتفشي مع عواقب مدمرة على حياتهن.
وأوضحت أن هذا الوضع قد تفاقم الآن بسبب العنف القائم على النوع الاجتماعي على الإنترنت وسط تقاعس السلطات عن اتخاذ أي إجراء. ويجب على السلطات اليمنية، بما في ذلك الحكومة والسلطات الحوثية الفعلية والمجلس الانتقالي الجنوبي، اتخاذ إجراءات ملموسة وسريعة لمعالجة العنف القائم على النوع الاجتماعي على الإنترنت، كجزء من القضاء على جميع أشكال التمييز والعنف ضد المرأة”.
وقالت: يجب على شركة ميتا أيضًا تقديم تدابير لتحسين الوعي بين مستخدميها بشأن الأمن الفردي والخصوصية على فيسبوك في جميع الأسواق، بما في ذلك اليمن، ويجب عليها ضمان أن تكون آليات الإبلاغ متاحة وحساسة ثقافيًا.