الأسبوع:
2024-09-30@19:17:41 GMT

29 فبراير 2024.. أشهر الأساطير المرتبطة بـ السنة الكبيسة

تاريخ النشر: 29th, February 2024 GMT

29 فبراير 2024.. أشهر الأساطير المرتبطة بـ السنة الكبيسة

29 فبراير 2024.. يأتي شهر فبراير 29 يومًا مرة واحدة كل أربع أعوام، فمن المعتاد أن يكون هذا الشهر 28 يومًا فقط، ولكن في «السنوات الكبيسة» يزيد يومًا واحدًا.

واليوم الخميس 29 فبراير 2024، يعرف بـ اليوم الكبيس، وهو اليوم الأضافي الذي يجعل عدد أيام السنة 366 يوم بدلاً من 365 يوم.

وبدون ذلك اليوم الكبيس الذي يأتي كل أربع أعوام، سنفقد ما يقرب من 6 ساعات كل عام، وبعد مائة عام فقط سيكون التقويم متأخراً بنحو 24 يوم.

ويعد شهر فبراير أقصر الأشهر الميلادية، حيث يبلغ عدد أيامه 28 أو 29 يومًا فقط.

تشاءم المصريين وخرافات حول السنة الكبيسة

ارتبطت السنة الكبيسة ببعض الأساطير والخرافات، ويوجد اجماع عام على أنها سنة الحظ السيء والتعاسة، حيث رأى البعض أنه من يولد في اليوم الكبيس لن يحظى بحياة عاطفية، وسيعيش وحيداً إلى أن يموت، ورأي البعض الآخر أن من يتزوج في السنة الكبيسة، وخاصة يوم 29 فبراير فستكون التعاسة هي مصيره الأبدي، ويظن البعض أنه في يوم 29 فبراير يكون نسبة وفاة الآباء المسنين أكبر من أي يوم آخر،

ورأي البعض أن يوم 29 فبراير هو اليوم الذي يحق فيه للمرأة طلب يد الرجل للزواج، والبعض الأخر يرى أن السنة الكبيسة هي من نصيب الحيتان، حيث يعتقد البعض أنها السنة التي يلد فيها الحيتان.

ويتم الاحتفال في فرنسا، بالسنة الكبيسة بإصدار صحيفة La Bougie du Sapeur والتي تصدر مرة واحدة كل 4 سنوات، وأطلقت للمرة الأولى في عام 1980، ومن السنة الكبيسة الماضية وحتى الآن تم بيع أكثر من 200 ألف نسخة من تلك الصحيفة.

أما في الولايات المتحدة فيتم الاحتفال بيوم 29 فبراير ولمدة أربع أيام، بتوزيع الهداية وتكريم كل مواليد ذلك اليوم.

اقرأ أيضاً29 شباط/فبراير في السنة الكبيسة لعام 2024.. تفاصيل 24 ساعة لم تأتِ سوى كل 4 سنوات

2024 سنة كبيسة.. هل لها علاقة بالخير أو الشر؟

حدث يتكرر كل 4 سنوات.. 2024 سنة كبيسة وفبراير 29 يومًا

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: السنة الكبيسة 29 فبراير سنة كبيسة 2024 الكبيسة هل 2024 سنة كبيسة اليوم الكبيس السنة الکبیسة یوم 29 فبرایر البعض أن

إقرأ أيضاً:

«إكس» تُجري تغييرات في نظام الحظر

أعلن الملياردير الأمريكي «إيلون ماسك»، مالك منصة «إكس» عن تغييرات في نظام الحظر، تتيح للمستخدمين المحظورين رؤية المنشورات العامة للحسابات التي حظرتهم؛ دون أن يستطيعوا التفاعل مع المنشورات بالإعجاب أو الرد أو إعادة النشر، ما تسبب بإثارة جدلا واسعا.

وجاء هذا التغيير بعد أن لاحظت المنصة أن كثيراً من المستخدمين المحظورين ينشؤون حسابات بديلة لمتابعة الحسابات التي حظرتهم والتفاعل معها.

التغييرات الجديدة لاقت انتقادات من بعض المستخدمين الذين يرون أن الحظر هو وسيلة لحماية الخصوصية ومنع التنمر الإلكتروني. بينما يدعم البعض الآخر هذا التغيير، معتقدين أنه يعزز حرية التعبير.

ماسك أعرب سابقاً عن رغبته في إلغاء ميزة الحظر، واصفاً إياها بأنها «محدودة الفائدة»، وأكد أن التغيير الجديد يمنح المستخدمين المحظورين القدرة على الإبلاغ عن المحتوى الضار الذي لم يتمكنوا من رؤيته سابقاً.

من غير الواضح بعد، كيف ستؤثر هذه التغييرات على تجربة المستخدمين على المدى البعيد. هناك مخاوف من أن تقلل هذه التعديلات من فعالية الحظر في حماية المستخدمين، مما قد يدفع البعض للبحث عن منصات تواصل أخرى توفر خصوصية وأماناً أكبر.

ماسك يسعى إلى جعل «إكس» منصة تركز على حرية التعبير؛ لكنه يواجه تحدي إيجاد توازن بين السماح بحرية التفاعل وضمان الأمان الرقمي للمستخدمين.

مقالات مشابهة

  • نائب عن نينوى: الأحزاب الكوردية لن تتراجع رغم استغلال البعض للمال والحشد سياسيا
  • الخارجية الإيرانية: جرائم الاحتلال ضد الأهداف المرتبطة بإيران لن تبقى دون رد
  • مندوبية التخطيط: تباطؤ النمو الاقتصادي إلى 2,4 في المائة خلال الفصل الثاني من سنة 2024
  • رئيس الدولة يعتمد 28 فبراير “اليوم الإماراتي للتعليم”
  • محمد بن زايد يعتمد 28 فبراير «اليوم الإماراتي للتعليم»
  • محمد بن زايد يعتمد 8 فبراير "اليوم الإماراتي للتعليم"
  • رئيس الدولة يعتمد 28 فبراير اليوم الإماراتي للتعليم
  • قائمة مسائية بأسعار الدولار في أربع محافظات
  • «إكس» تُجري تغييرات في نظام الحظر
  • توقعات بهطول أمطار غزيرة في أربع ولايات سودانية