تحسبا لإقامة أول صلاة جمعة غذا بجامع الجزائر بعد تدشينه رسميا, الأحد الماضي, من قبل رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون.

وضعت مصالح ولاية الجزائر مخطط نقل للمواطنين خاص بصلاة الجمعة بجامع الجزائر.

واوضحت الولاية في بيان لها عبر حسابها الرسمي على الفيسبوك اته تم تخصيص 7 مواقف للسيارات بمحاذاة المسجد الأعظم والتي تتسع لأزيد من 8000 مكان للركن  مقسمة كمايلي:

250 مكان مقابل جامع الجزائر من الجهة الشمالية.

3000 مكان بموقف السيارات للمركز التجاري (ARDIS ).

1500 مكان خلف المركز التجاري ARDIS.

400 مكان بموقف السيارات ذو  طوابق كائن بمحاذاة ملعب 01 نوفمبر بالمحمدية.

1750 مكان بموقف قصر المعارض (SAFEX) .

1150مكان على مستوى موقف السيارات خروبة مقابل منتزه الصابلات.

200 مكان بالقرب من الجسر الجديد الرابط بين شارع طرابلس و المحمدية بالقرب من ملعب أول نوفمبر.

كما حددت الولاية 15 موقع لتجميع  ونقل ضيوف جامع الجزائر الكرام ( ذهابا و إيابا)  عبر توزيع ممنهج ومدروس.

وذلك من خلال تسخير 40 حافلة نقل  تابعة للمؤسسة العمومية للنقل الحضري والشبه الحضري “ايتوزا”على مستوى المحطات الحضرية.

ونشر مصالح ولاية الجزائر فيديو توضيحي لعملية مخطط نقل للمواطنين خاص بصلاة الجمعة بجامع الجزائر.

وجاء هذا المخطط حرصا من مصالح ولاية الجزائر لتوفير أفضل الظروف وبيئة مناسبة  لزوار جامع الجزائر. حيث تم اتخاذ العديد من الإجراءات والتدابير من خلال تسخير كافة الإمكانيات المادية والبشرية.

المصدر: النهار أونلاين

كلمات دلالية: ولایة الجزائر جامع الجزائر

إقرأ أيضاً:

منتدى المرأة يُسلّط الضوء على إنجازات أصحاب الهمم من النساء في مكان العمل

سلطت جلسة "تحويل التحديات إلى إنجازات: أصحاب الهمم من النساء في مكان العمل"، التي عقدت أمس ضمن فعاليات منتدى المرأة العالمي دبي 2024، الضوء على نقاط القوة الفريدة التي تتمتع بها النساء من أصحاب الهمم والتغييرات المنهجية اللازمة لتعزيز بيئات العمل الدامجة.

وبدأت آنا كامينسكي، أخصائية التنوع العصبي في شركة "ذا باترفلاي" والمؤسس والرئيس التنفيذي لشركة "NeuroKinds"، التي قدمت الجلسة بمشاركة إحصاءات لافتة، مشيرة إلى أن 15 في المائة من سكان العالم يعيشون مع شكل من أشكال الإعاقة، 80 في المائة منها غير مرئية.

وأوضحت أن الإعاقات تشمل طيفاً واسعاً، بما في ذلك الحالات الجسدية والحسية والطبية والفكرية والنفسية والعصبية، وأن 80 % من هذه الحالات يتمّ اكتسابها خلال فترة حياة الشخص.

وقالت إنه على الرغم من هذه الأرقام، لا تزال التحيزات والقوالب النمطية قائمة، غالبًا ما يتم تجاهل أصحاب الهمم من النساء في الأدوار القيادية، ويقتصر وجودهن في بيئة العمل على المناصب الأقل درجة بسبب افتراض أنهن بحاجة إلى مساعدة لأداء عملهن على أكمل وجه أو لافتراض أنهن لا يستطعن التفوّق في أداء المهام.

وأكدت أن الدمج غالبًا ما يكون مسألة توفير تسهيلات بسيطة، فتوفير منحدر مخصص للكراسي المتحركة أو مكاتب مخصصة للموظفين الذين يعانون من اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه، يمكن أن يحسن بشكل كبير من سهولة الوصول إلى مكان العمل.

أخبار ذات صلة مكتوم بن محمد: هدفنا أن تكون دبي الأعدل والأفضل والأسرع عالمياً في خدمات القضاء منتدى المرأة العالمي يناقش تشكيل مستقبل المواهب البشرية

وأشارت كامينسكي إلى أن الأمر لا يتعلق بإصلاح الأنظمة بالكامل، بل بتلبية الاحتياجات لتحقيق المساواة التي تضمن معاملة عادلة وتوفر ظروفًا تلبي مختلف الاحتياجات.

وأضافت أن النساء يعانين من الإعاقة أكثر من الرجال، فوفق إحصائيات الأمم المتحدة، تعاني واحدة من كل 5 نساء من شكل من أشكال الإعاقة مقارنة بواحد من كل ثمانية رجال، كما أن النساء أكثر عرضة للتمييز بسبب ضعف الاستقلالية المالية والقانونية والمجتمعية.

وتناولت كامينسكي التحديات الأوسع التي تواجهها هذه الفئة من النساء، بما في ذلك التمييز من قبل المجتمع ومحدودية إمكانية الوصول، لافتة إلى أن أصحاب الهمم من النساء أكثر عرضة أيضًا لتحديات الصحة العقلية، مع ارتفاع معدلات الاكتئاب والقلق الناجم عن الاستبعاد والوصم.

وشددت على أهمية تغيير التصورات القائمة وتهيئة بيئات دامجة حيث يتم الترحيب بالاختلافات، وحثت المؤسسات على تنفيذ سياسات قوية، وتوفير أماكن إقامة مناسبة، ومساءلة القيادة عن تعزيز المساواة، موضحة أن المساواة لا تتعلق فقط بالإنصاف، بل تتعلق بخلق ظروف يمكن للجميع فيها الازدهار.

وسلّطت الضوء على الفوائد الملموسة للدمج، مشيرة إلى أن أصحاب الهمم يقدّمون وجهات نظر فريدة من منظورهم ويدفعون بالتنوع الفكري إلى الأمام، فمن خلال دمج وجهات النظر، يمكن للشركات تعزيز الابتكار ودعم المجتمعات.

وقالت إن أصحاب الهمم من النساء لسن مجرد مشاركات في مكان العمل؛ بل هنّ قياديات يجلبن المرونة وثروة من الخبرات.
ودعت إلى العمل الجماعي، لتأسيس أماكن عمل دامجة فعلية لا تقتصر على تغيير السياسات، بل تتعدّى إلى تغيير ثقافي حقيقي، فعندما ترى أصحاب الهمم من النساء يتفوقن كمحترفات وأمهات وأعضاء في المجتمع، يدرك الإنسان قوة التغيير التي يجلبها الدمج عبر تعزيز بيئة ينتمي إليها الجميع ترتقي بالأفراد وتعزز المجتمعات.

المصدر: وام

مقالات مشابهة

  • منتدى المرأة يُسلّط الضوء على إنجازات أصحاب الهمم من النساء في مكان العمل
  • قوة امنية تقتحم جامع أم الطبول
  • قوة أمنية تداهم جامع الطبول في بغداد وتنفذ واجب إخلائه
  • إستثمار.. عودة الشركات الكورية لصناعة السيارات بالجزائر
  • «الشؤون الإسلامية» تثري قيم التسامح بجامع الشيخ زايد في إندونيسيا
  • غارة عنيفة تستهدف صور.. وفيديو من مكان القصف
  • فتح خط جديد بين البليدة ومطار الجزائر
  • رائحة الموت تفوح من كل مكان شمال قطاع غزة
  • فائزون بـنوبل للآداب يدعون لـالإفراج عن كاتب فرنسي جزائري.. من يكون؟
  • شيخ الأزهر وقرينة رئيس كولومبيا يطالبان بموقف جاد للحد من صناعة الأسلحة