عزل موثق وتوقيف آخر لمدة شهرين وإنذار موثقة وتأجيل البت في 8 ملفات
تاريخ النشر: 29th, February 2024 GMT
أصدرت اللجنة المكلفة بالبت في الملفات التأديبية للموثقين، عقوبة العزل في حق موثق واحد.
كما قررت توقيف موثقٍ واحدٍ عن ممارسة المهنة لمدة شهرين، وتوجيه إنذار لموثقة واحدة.
فيما قررت اللجنة خلال الاجتماع الذي عقدته الثلاثاء المنصرم، تأجيل البت في 8 ملفات لاجتماعات لاحقة.
كما باشرت اللجنة أشغالها بالنظر في طلبات الانتقال والإعفاء، حيث قررت: الاستجابة لجميع طلبات الانتقال وعددها أربعة (04)، والاستجابة لطلب وحيد للإعفاء من مزاولة مهنة التوثيق.
اللجنة عقدت اجتماعها يوم الثلاثاء 27 فبراير 2024 بمقر وزارة العدل، وخصصته للبت في الملفات التأديبية للموثقين.
وتتكون اللجنة المُكلفة بإبداء الرأي في تعيين الموثقين ونقلهم وإعفائهم، وإعادة تعيينهم والبت في المتابعات التأديبية للموثقين والمتمرنين، وفق ما ينص عليه القانون المتعلق بمهنة التوثيق، من وزير العدل بصفته رئيسا أو من يمثله، ووزير المالية أو من يمثله، والأمين العام للحكومة أو من يمثله، ورئيس أول لمحكمة استئناف أو نائبه، ووكيل عام للملك لدى محكمة استئناف أو نائبه، وقاض بالإدارة المركزية لوزارة العدل من الدرجة الأولى على الأقل بصفته مقررا.
بالإضافة إلى عضوية “رئيس المجلس الوطني للموثقين أو من ينوب عنه، ورئيسي مجلسين جهويين ينتدبان من طرف رئيس المجلس الوطني”. كلمات دلالية توقيف عزل لجنة وزارة العدل
المصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: توقيف عزل لجنة وزارة العدل
إقرأ أيضاً:
انهيار جسر في البرازيل.. لحظات مروعة موثقة بالكاميرا
لقي شخصان على الأقل حتفهما وفقد 12 آخرون بعد انهيار جسر في شمال البرازيل، حسبما أفاد متحدث باسم الشرطة وكالة فرانس برس الإثنين.
وكانت أربع شاحنات وسيارتان ودراجتان ناريتان على جزء الجسر الذي انهار بعد ظهر الأحد بين ولايتي مارانهاو (شمال شرق) وتوكانتينز (شمال) البرازيليتين، بحسب السلطات.
وقال متحدث باسم الشرطة إن شاحنتين كانتا تنقلان حمض الكبريت ما "يعقد عملية البحث" عن مفقودين بسبب احتمال "تلوث المياه".
وعلقت عمليات البحث صباح الإثنين، لكن فرق الإطفاء كانت تدرس طريقة لاستئنافها.
وتم تعليق إمدادات المياه في المنطقة.
يعد جسر جوسيلينو كوبيتشيك دي أوليفيرا الذي يبلغ طوله أكثر من 500 متر وتم بناؤه في الستينيات، الطريق الرئيسي الذي يربط مارانهاو بتوكانتينز.
ولا تزال أسباب الانهيار مجهولة، رغم أن المعلومات الأولية المتوافرة لدى الإدارة الوطنية للبنية التحتية للنقل أفادت أن الدعامة الرئيسية انهارت.