بيان لقاء تونس: اتفقنا على تشكيل حكومة جديدة
تاريخ النشر: 29th, February 2024 GMT
أعلن بيان صادر عن أعضاء النواب والدولة المجتمعين في تونس، اتفاقهم على ثماني نقاط رئيسية بهدف تسهيل العملية الانتخابية عبر تشكيل حكومة جديدة.
وقال البيان الذي نشره مجلس النواب إن الأعضاء اتفقوا على الالتزام بالقوانين الانتخابية رقم 27 و28 لسنة 2023، والتي تنص على إجراء انتخابات رئاسية وبرلمانية في نفس اليوم، وتحديد موعد الانتخابات قبل نهاية العام الجاري.
وأضاف البيان أن الاتفاق يشمل أيضا ضرورة احترام الملكية الليبية للعملية السياسية، واختيار رئيس الحكومة الجديدة من خلال آلية شفافة ونزيهة تؤسس على خارطة الطريق المعتمدة، ويكون بالتوافق بين المجلسين ورعاية البعثة الأممية.
وتتضمن نقاط الاتفاق أيضا التأكيد على خطورة ما ورد بتقرير المصرف المركزي حول حجم التضخم في الإنفاق في موضوعي الدعم والمصروفات والتمويل مجهول المصدر، وضرورة تشكيل لجنة تحقيق في ذلك.
وأشار البيان إلى أنه تم تشكيل لجنة متابعة من أعضاء المجلسين تتولى التواصل المحلي والدولي على أن تقدم تقريرها الأول بهدف تنفيذ المخرجات المتوافق عليها لأعضاء المجلسين خلال شهر.
واعتبر البيان أن هذا الاتفاق يمثل خطوة مهمة نحو تحقيق الاستقرار والسلام في ليبيا، داعيا جميع الأطراف الليبية والدولية إلى دعمه والتعاون معه.
المصدر: بيان صادر عن البرلمان
لقاء تونس Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف لقاء تونس
إقرأ أيضاً:
حكومة الاحتلال تتسلم أسماء أسرى إسرائيليين في غزة سيطلق سراحهم الخميس
قال مكتب رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو الأربعاء، إنه تلقى قائمة بأسماء المحتجزين المقرر الإفراج عنهم من قطاع غزة غدا الخميس.
ولم يقدم مكتب نتنياهو المزيد من التفاصيل.
وهذه هي الدفعة الثالثة المتوقعة من عمليات تبادل الأسرى بين المقاومة في قطاع غزة، والاحتلال الإسرائيلي والتي تأتي في إطار تطبيق المرحلة الأولى من وقف إطلاق النار، والتي ستجرى يوم غد الخميس.
ودخل وقف إطلاق النار في قطاع غزة والذي تم التوصل إليه بوساطة الولايات المتحدة ومصر وقطر حيز التنفيذ في 19 كانون الثاني/ يناير الجاري.
وفي المرحلة الأولى من الاتفاق، المكون من 3 مراحل مدة كل منها 42 يوما، تنص البنود على الإفراج تدريجيا عن 33 إسرائيليا محتجزا بغزة سواء الأحياء أو جثامين الأموات مقابل عدد من المعتقلين الفلسطينيين يُقدر بين 1700 و2000.
وبالفعل شهد التبادل الأول، الذي تم في أول أيام الاتفاق، الإفراج عن 3 أسيرات مدنيات إسرائيليات مقابل 90 معتقلا ومعتقلة فلسطينيين، جميعهم من الضفة الغربية المحتلة، بما فيها القدس المحتلة.