صدى البلد:
2024-07-05@23:48:23 GMT

ادرس في السعودية.. إجراء هام من المملكة يخص الطلاب

تاريخ النشر: 29th, February 2024 GMT

 أعلنت وزارة التعليم ووزارة الخارجية السعودية ، إطلاق خدمة إصدار التأشيرة التعليمية في منصة "ادرس في السعودية" للطلاب الدوليين الراغبين بالدراسة في المملكة، وذلك بحضور وزير التعليم يوسف البنيان.

وبحسب وسائل إعلام سعودية؛ فتساهم الخدمات التي تقدمها "منصة ادرس في السعودية" في إتاحة الخيارات التعليمية للطلبة الراغبين بالدراسة في السعودية، وتعزيز دور المملكة كوجهة تعليمية عالمية، حيث تُمكّن المنصة الطلاب الدوليين من تقديم طلبات الالتحاق بالجامعات السعودية بكل يسر وسهولة، وتوفير برامج أكاديمية وتدريبية وبحثية، قصيرة المدى وطويلة المدى ضمن محيط تعليمي متميّز وحديث.

وتعزّز "منصة ادرس في السعودية" التعاون الأكاديمي والثقافي، والتزام المملكة بتطوير قطاع التعليم واستقطاب المواهب والكفاءات؛ تحقيقاً لرؤية السعودية 2030.

يأتي ذلك ضمن أعمال مؤتمر " مبادرة القدرات البشرية " الذي تستضيفه الرياض خلال الفترة من 28–29 فبراير 2024. 

و تهدف خدمة إصدار "التأشيرة التعليمية"؛ لتسهيل الإجراءات للطلبة الراغبين في الدراسة بالسعودية، وتحقيق التكامل بين وزارة التعليم ووزارة الخارجية والقطاعات ذات العلاقة. 

المصدر: صدى البلد

إقرأ أيضاً:

المقريف: الوضع الأمني السائد في الدولة يؤثر وبشكل كبير على سير الامنتحانات

ليبيا – علق موسى المقريف وزير التربية والتعليم بحكومة تصريف الأعمال على نسبة اعلان نتائج اتمام مرحلة التعليم الاساسي، معتبراً أن النسبة ليست ضعيفة لأن الأعوام الفائتة كان هناك العديد من الشوائب في العملية التعليمية التي تؤثر بشكل كبير على نسب النجاح ومنها زيادة الـ 25% من الدرجات وكان هناك قرارات سابقة من وزراء سابقين ولظروف المرحلة وتقليص المناهج.

المقريف تابع خلال تصريح لقناة “ليبيا الأحرار” التي تبث من تركيا الأربعاء وتابعته صحيفة المرصد “هذا شيء مؤسف وكان المنهج بسيط جداُ بالتالي النسبة ترتفع وهناك اعتماد فصل يسمى السنة البيضاء في بعض المناطق، يزداد النسبة، النسبة للعام طبيعية أوتينا بكل ما لدينا من امكانيات تسليط الضوء على هذه الظاهره وكانت معها العديد من الظواهر السلبية لربما كانت غير واضحة خلال السنوات”.

وأشار إلى أنه الآن أصبحت الظاهرة الوحيدة التي تشوب العملية التعليمية هي ظاهرة الغش وعلى جميع الجهات المشتركة ومحاربة الظاهرة.

ولفت إلى أن هناك منظومة تعليمية متكاملة يجب البدء في علاجها وتبدأ من المعلم الذي هو أساس العملية التعليمية وتنشئته بشكل صحيح واعطاءه دورات وإنزال العقوبات اللازمة لمن يخالف وبالتالي الجهات القضائية والرقابية يجب أن تكون شريك مع الوزارة في وضع العقوبات.

وأفاد أن الوضع الأمني السائد في الدولة يؤثر وبشكل كبير على سير العملية الامتحانية وما يحدث في بعض القاعات الدراسية من خروقات امنية لبعض القاعات الدراسية، منوهاً إلى أن الوزارة حاولت مع التعاون مع الجهات الامنية ردع التدخلات لانها كانت جزئية ومؤثرة في بعض المناطق وتم الغاء بعض القاعات الامتحانية لهذه الأسباب وكانت قاعات ليست تحت سيطرت الوزارة ولانها بعيده وليست قريبة من مركز الإمتحانات وهذه الأسباب تؤثر في سير العملية الانتخابية.

وأضاف “ما يجب أن يكون طريقه العملية التعليمية في ليبيا يجب أن يتم اعادة النظر فيها وتغيرها بالكامل وجدنا من خلال الإحصائيات ربع الطلاب من التعليم الأساسي حاصلين على الدرجات النهائية وهذا شيء مؤسف وهناك نصف الربع لم ينجح ابداً، طالب متحصل على الدرجات النهائية وهو لم ينجح في المواد الأساسية ! وهذا يقودنا آليات التقييم داخل المؤسسات التعليمية الغير صحيحة , لذلك المنظومة التعليمية تحتاج لإعادة النظر”.

وبيّن أن ولي الامر اصبح مشارك في عملية الغش والسعي بكل ما أوتي من قوة ومن طرق لتوصيل ابنه لمرحلة الغش وهذا شيء مؤسف وهذه المنظومة قديمة والغش موجود وسائد في العديد من السنوات لكن يجب محاربته وتكثيف الجهود عليه.

وأردف “التعليم الديني لم نجد فيها أي حالة غش واحدة وهنا نرجع للوازع الديني المهم، يبقى عند الطلاب والتلاميذ من المرحلة الأولى حيث الطالب يرى الغش شيء من المحرمات والمحظورات الدينية وهذا ما نتجه اليه الآن”.

ونوّه إلى أن الوضع في الدولة الليبية يلقي بظلاله على العملية التعليمية وفي اجتماعات اللجنة العليا باعتبار أنه دائماً توجيهها أحد البنود إحالة التقرير والمقترحات للوزارة لوضعها موضع التنفيذ وإشراك المجتمع الليبي بالكامل وحتى الخبراء حول الظواهر التي شابت العملية الامتحانية وآليات علاجها للمستقبل.

المقريف شدد على أن العلاج يحتاج وقت طويل واستقرار سياسي وإداري داخل المؤسسات التعليمية لوضع خطة لمعالجة الظواهر السلبية وكوزارة تربية وتعليم يجب ألا تعمل بمفردها فهناك جهات يجب أن تعمل مع الوزارة في هذا الجانب، منوهاً إلى أن العملية التعليمية تحتاج لإعادة هيكلة وفق نظم الإمتحانات والاستعانة بالخبراء ووضع عقوبات مهمة جداً للمخالفين.

وأوضح أن ما واجه المركز الوطني للامتحانات ليس فقط الغش بل حتى الانفلات الامني وهناك مفارقات بين قاعه وأخرى ساهمت في تقديم استقالته بحسب تعبيره.

أما بالنسبه للخريجين وهم المعلمين اعتبر أن وزارة التعليم العالي شريكة مع الوزارة حيث يكون الخريج ذو مواصفات معينة من حيث الامانة والاخلاق.

مقالات مشابهة

  • «الكهرباء» تنتهي من إجراء هام لحماية الشعب المرجانية خلال تنفيذ الربط مع السعودية
  • المقريف: الوضع الأمني السائد في الدولة يؤثر وبشكل كبير على سير الامنتحانات
  • وزير التعليم العالي يعقد اجتماعًا مع رئيس الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري
  • وزير التعليم العالي يعقد اجتماعًا مع رئيس الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا
  • قف للمعلم.. بل قف من غش فليس منا
  • هيئة الشارقة للتعليم الخاص تعزز المعايير التعليمية عبر برنامج التطوير المهني
  • نهج متطوِّر في "القبول الموحد"
  • وزير التعليم: سنعمل على تنمية وتطوير مهارات المعلمين
  • من هو الدكتور محمد عبداللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني الجديد في مصر؟ (بروفايل)
  • قدر الأمة ومصيرها يبدأ من الفصل الدراسي: طموحات ما بعد الحرب – الجزء (26)