آخر إيرادات فيلم التجربة المكسيكية بالسينمات
تاريخ النشر: 29th, February 2024 GMT
حصد فيلم التجربة المكسيكية، بطولة عمرو عبدالجليل، محمد ثروت، بيومي فؤاد، أمس الأربعاء إيرادات تخطت 33 ألفًا في شباك تذاكر دور العرض السينمائي .
فيلم التجربة المكسيكية، بطولة عمرو عبد الجليل، محمد ثروت، بيومي فؤاد، محمود حافظ، أحمد فتحي وندا موسى، وتدور الأحداث في إطار كوميدي حول مجموعة من الأصدقاء يسافرون في بعثة للمكسيك ثم تبدأ المغامرات في إطار من المواقف الكوميدية وينتمي الفيلم إلى نوعية الأعمال الأكشن الكوميدى، واستبدلت الجهة المنتجة السفر إلي المكسيك، بالسفر إلي تركيا.
الفيلم من تأليف محمود حمدان ومحمد محرز وإخراج شادي علي، ويشارك في البطولة كل من الفنانين محمود حافظ، أحمد فتحي، ندا موسى، وليلى عز العرب.
فيلم التجربة المكسيكيةجدير بالذكر أن آخر أعمال الفنان بيومي فؤاد، فيلم "أنا وابن خالتي"، الذي يعرض خلال الفترة في جميع دور العرض السينمائي، ويشارك في بطولته مجموعة من النجوم، وأبرزهم: سيد رجب وبيومى فؤاد وهنادى مهنا، وعلى لوكا، إنعام سالوسة، من تأليف دعاء عبد الوهاب وعمرو أبو زيد، ومن إخراج أحمد صالح.
فيلم "أنا وابن خالتى"
فيلم "أنا وابن خالتى" تدور أحداثه حول شخصين يقعان فى عدة مغامرات لكل منهما مغامرة فى حياته، حيث تدور الأحداث فى إطار كوميدى اجتماعى.
آخر أعمال سيد رجب
يذكر أن آخر أعمال سيد رجب، فيلم "19 ب"، ويجسد الفنان ضمن الأحداث شخصية حارس عقار تركه أصحابه، وهو المسئول الأول عنه، ويدخل في صراعات مع أشخاص يريدون الاستيلاء عليه.
تدور أحداث فيلم "19 ب" فى فيلا قديمة هجرها سكانها منذ عشرات السنين، حيث يعيش حارس عجوز حياة شديدة الروتينية، ويقضى أغلب يومه فى عزلة عن عالم الشارع الخارجى ، حتى يجد نفسه مجبرًا على خوض مواجهة تغيير حياته بالكامل.
آخر أعمال بيومي فؤاد
وكانت آخر أعمال بيومي فؤاد، فيلم مستر إكس، والذي عرض آخيرًا بدور العرض السينمائي، وحقق نجاحًا كبيرًا وجمع إيرادات بالملايين .
تفاصيل فيلم مستر إكس
فيلم مستر إكس بطولة أحمد فهمي، هنا الزاهد، محمد أنور، بيومي فؤاد، أوس أوس، تأليف أماني التونسي وأحمد عبدالوهاب وأمجد الشرقاوي، إخراج أحمد عبدالوهاب وإنتاج أحمد السبكي.
وتدور أحداث فيلم مستر إكس، حول تتسبب عقدة نفسية قديمة لدى إكس في إنشاء منظمة سرية، يسعى من خلالها بدفع الرجال لطلاق زوجاتهم، ولكن تنشأ قصة حب بينه وبين محامية تضعها الظروف في طريقه، فيحاول جاهدا إبعادها عن كل المخاطر.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: فيلم التجربة المكسيكية عمرو عبدالجليل التجربة المكسيكية دور العرض السينمائي بيومي فؤاد الفن فیلم مستر إکس فیلم التجربة بیومی فؤاد آخر أعمال
إقرأ أيضاً:
هل تقود سياسات ترامب التجارية أميركا نحو مصير البرازيل؟
في ظل تصاعد الإجراءات الحمائية التي تتخذها إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب، تبرز تجربة البرازيل الاقتصادية كنموذج تحذيري لما قد تؤول إليه الأمور في الولايات المتحدة إذا ما استمرت هذه السياسات على نفس المنوال.
وتقول صحيفة وول ستريت جورنال في تقرير لها، إن البرازيل صاحبة أحد أعلى معدلات الرسوم الجمركية في العالم، تقدّم اليوم صورة واقعية لاقتصاد شديد الانغلاق، تتجلى فيه مظاهر الغلاء، ضعف الإنتاجية، وانحسار التنافسية.
هل الحمائية تخلق اقتصادًا قويًا؟ورغم أن البرازيل تقوم بإنتاج وتجميع العديد من السلع محليًا – مثل هواتف آيفون، ومعظم السيارات على طرقاتها – إلا أن المستهلك العادي يدفع ثمنًا باهظًا.
فعلبة شاي "بي جي تيبس" البريطانية تباع بـ53 دولارًا، وشراب القيقب الكندي بـ35 دولارًا والسبب نظام جمركي خانق، وضوابط صرف، وبيروقراطية ترخيص معقّدة، وفق الصحيفة.
وبحسب التقرير، فإن آيفون 16 المُجمّع في البرازيل يُباع بسعر يقارب ضعف النسخة المصنوعة في الصين والمباعة في أميركا بـ799 دولارًا.
انكماش صناعي مبكرتشير الأرقام إلى أن مساهمة الصناعة التحويلية في الناتج المحلي الإجمالي البرازيلي تراجعت من 36% في عام 1985 إلى 14% فقط حاليًا، وهو ما اعتبره معهد التنمية الصناعية في ساو باولو أحد أسوأ حالات "التصنيع المبتسر" في العالم.
إعلانوقال الوزير البرازيلي الأسبق للمالية مايلسون نوبريغا لـ"وول ستريت جورنال: "أفكار ترامب لحماية الصناعة الأميركية تُشبه ما كنّا نؤمن به في أميركا اللاتينية بعد الحرب العالمية الثانية… لكنها ببساطة لم تنجح".
ومن المفارقات، أن الرئيس البرازيلي الحالي لولا دا سيلفا، وفي أثناء زيارته لليابان، انتقد سياسات ترامب قائلًا: "علينا تجاوز الحماية التجارية وتوسيع آفاق التجارة الحرة".
إلا أن حزبه، حزب العمال، لطالما دافع عن سياسات حمائية مشابهة لنهج ترامب، وهو ما دفع لوكاس فيراز، الأمين السابق للتجارة الخارجية، إلى وصف هذا الموقف بـ"المتناقض"، قائلًا: "هم في الواقع تبنّوا النموذج نفسه الذي يفكر فيه ترامب"، تقول صحيفة وول ستريت جورنال.
هل البنية الأميركية قادرة على الصمود؟وتذكر الصحيفة، أنه وبالرغم من أن الولايات المتحدة تتمتّع ببنية تحتية أفضل ونظام ضريبي أبسط من البرازيل، إلا أن التوجّه نحو الانغلاق الاقتصادي قد يخلق مشكلات مشابهة، خصوصًا مع بقاء رسوم بنسبة 10% على معظم الشركاء التجاريين، ورفع الرسوم على الصين بشكل غير مسبوق.
ويحذر الخبراء من أن تبنّي سياسات تشبه "نموذج البرازيل" قد يضر بالأرباح على المدى الطويل، ويؤدي إلى تآكل التنافسية، وارتفاع الأسعار، وتضخّم الفجوة بين المنتج المحلي والمستهلك النهائي.
هل تتكرر التجربة؟وبينما تحاول إدارة ترامب فرض رؤيتها لما تسميه "إعادة بناء الصناعة الأميركية"، تذكّرنا التجربة البرازيلية -تقول الصحيفة- بأن الحماية وحدها لا تبني اقتصادات قوية، بل إن غياب المنافسة وإستراتيجيات الانفتاح الذكي قد يحوّل الهدف النبيل إلى عبء اقتصادي طويل الأمد.