«إنيرجي إنتليجنس» تصنف «أدنوك» أفضل شركة نفط وطنية لعام 2023
تاريخ النشر: 29th, February 2024 GMT
أبوظبي (الاتحاد)
صنفت مؤسسة «إنيرجي إنتليجنس» «أدنوك» أفضل شركة نفط وطنية، وخامس أكبر شركة في قطاع الطاقة من حيث الاستثمار في الحلول منخفضة الكربون لعام 2023.
ويغطي تقرير «إنيرجي إنتليجنس» الاستثمارات منخفضة الكربون التي أعلنت عنها 34 شركة نفط دولية ووطنية رائدة.
وأشار التقرير إلى أن «أدنوك» بدأت في تنفيذ أكبر عدد من المبادرات الجديدة منخفضة الكربون التي يتم تقديمها على مستوى شركات النفط الدولية والوطنية في عام 2023، حيث تعمل «أدنوك» على دعم جهود تحقيق انتقال منظّم وعادل ومنطقي في قطاع الطاقة.
وتشمل مبادرات «أدنوك» منخفضة الكربون مشروعين رئيسيين لالتقاط الكربون سيساهمان في رفع قدرة مشاريع التقاط الكربون التي التزمت الشركة بالاستثمار فيها إلى 4 ملايين طن سنوياً.
وتتضمن مبادرات «أدنوك» منخفضة الكربون كذلك الاستثمار عبر شركة «مصدر» التي تهدف إلى الوصول بقدرتها الإنتاجية إلى 100 جيجاواط بحلول عام 2030.
وأشارت «إنيرجي إنتليجنس» في تقريرها أيضاً إلى تغير المناطق الجغرافية لاستثمارات الشركة، والتي تشمل مشاريع طاقة الرياح البحرية في المملكة المتحدة وبولندا والاستثمارات المتنامية في آسيا الوسطى والقوقاز.
يشار إلى أن مجلس إدارة «أدنوك» اعتمد في يناير الماضي، زيادة المبلغ المخصص للاستثمار في مشاريع خفض الانبعاثات والحلول والتقنيات منخفضة الكربون، ليصل إلى 84.4 مليار درهم (23 مليار دولار).
وتستهدف الشركة تحقيق الحياد المناخي بحلول عام 2045، ومضاعفة هدفها لالتقاط وتخزين الكربون ليصل إلى 10 ملايين طن سنوياً بحلول عام 2030، أي ما يعادل التخلّص من انبعاثات أكثر من مليوني سيارة تعمل بالبنزين من الطرق العامة سنوياً.
وتحصل «أدنوك» منذ بداية عام 2022، على 100% من احتياجات شبكتها الكهربائية عن طريق الكهرباء المُنتجة من مصادر الطاقة النظيفة، وربط عملياتها البحرية بالشبكة الكهربائية، من خلال مشروع بقيمة 14 مليار درهم (3.8 مليار دولار) من المتوقع أن يسهم عند استكماله في خفض الأثر البيئي لعملياتها البحرية بنسبة 50%.
يذكر أن التقرير، الذي نشر بعنوان «متتبع الاستثمار منخفض الكربون: تحول إنفاق الشركات»، يتضمن استثمارات منخفضة الكربون عبر خمس فئات تشمل توليد الطاقة منخفضة الكربون، وحلول الكهرباء، والهيدروجين والوقود منخفض الكربون، والمركبات الكهربائية والتنقل، وتقنيات التقاط وتخزين الكربون وإزالة الكربون.
ويستند التقرير إلى تحليل خاص قائم على بيانات خطط الإنفاق الأخضر سريعة النمو التي أعدتها «إنيرجي إنتليجنس»، الشركة الرائدة في مجال معلومات الطاقة. أخبار ذات صلة 3.8 مليار درهم صافي أرباح "أدنوك للحفر” في 2023 7% نمو في ايرادات «أدنوك للغاز بي إل سي» الربعية
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: ادنوك منخفضة الکربون
إقرأ أيضاً:
لفهم خطورة الأمر.. إليكم عدد الرؤوس النووية الروسية الممكن حملها على صواريخ مثل MIRV التي ضربت أوكرانيا
دبي، الإمارات العربية المتحدة--(CNN)يعد استخدام روسيا لصاروخ باليستي قادر على حمل رؤوس نووية، الخميس، أحدث تصعيد في حرب أوكرانيا، كما أنه يمثل لحظة حاسمة وربما خطيرة في صراع موسكو مع الغرب.
إن استخدام ما وصفه الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، بأنه صاروخ باليستي برؤوس حربية متعددة في القتال الهجومي يعد خروجًا واضحًا عن عقود من عقيدة الردع في الحرب الباردة.
يقول الخبراء إن الصواريخ الباليستية ذات الرؤوس الحربية المتعددة، والمعروفة باسم "مركبات إعادة الدخول المتعددة المستهدفة بشكل مستقل"، أو MIRVs، لم تُستخدم أبدًا لضرب العدو.
ووفقًا لبيانات صادرة عن معهد ستوكهولم الدولي لبحوث السلام، تمتلك روسيا والولايات المتحدة معا ما يقرب من 90٪ من جميع الأسلحة النووية، ويبدو أن أحجام مخزوناتهما العسكرية (أي الرؤوس الحربية القابلة للاستخدام) ظلت مستقرة نسبيًا في عام 2023، على الرغم من أن التقديرات تشير إلى أن روسيا نشرت حوالي 36 رأسًا حربيًا مع قوات تشغيلية أكثر مما كانت عليه في يناير 2023.
وانخفضت الشفافية فيما يتعلق بالقوات النووية في كلا البلدين في عام 2023، في أعقاب الغزو الروسي واسع النطاق لأوكرانيا في فبراير/ شباط 2022، وتزايدت أهمية المناقشات حول ترتيبات تقاسم الأسلحة النووية.
إليكم نظرة في الانفوغرافيك أعلاه يوضح أحدث التقديرات الصادرة عن معهد ستوكهولم الدولي بالدول ذات مخزون الرؤوس الحربية النووية.
أمريكاأوكرانياروسياأسلحة نوويةانفوجرافيكنشر الجمعة، 22 نوفمبر / تشرين الثاني 2024تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2024 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.