محمد الشناوي يبدأ مرحلة جديدة للتعافي من الإصابة (صور)
تاريخ النشر: 29th, February 2024 GMT
بدأ محمد الشناوي، حارس مرمى الفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي، تدريبات الجري حول الملعب، على هامش المران الختامي للفريق، استعدادًا لمواجهة يانج أفريكانز التنزاني في دوري أبطال إفريقيا.
وبدأ الشناوي تدريبات الجري حول الملعب، وفقًا للبرنامج الذي يخضع له منذ الإصابة التي تعرض لها بالكتف، خلال مشاركته مع المنتخب الوطني ببطولة كأس الأمم الإفريقية.
وأكد الدكتور أحمد جاب الله، رئيس الجهاز الطبي بالنادي، أن حالة الشناوي في تحسن مستمر، ويتقدم بشكل كبير في تنفيذ مراحل العلاج الطبيعي والتأهيل.
كان جاب الله قد أكد أنه بمجرد الانتهاء من المرحلة الأولى في البرنامج التأهيلي سيتم تحديد سفر كابتن الفريق إلى الخارج، لتنفيذ المرحلة الثانية في التأهيل أو بقائه في مصر، وجميع الاحتمالات قائمة، وذلك بما يخدم مصلحة اللاعب، لافتًا إلى أن الاتجاه الأقرب إلى الآن خوض الحارس الدولي الفترة الثانية من البرنامج التأهيلي خارج مصر.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: إصابة الشناوي الإصابة الشناوي محمد الشناوي
إقرأ أيضاً:
فاروق جعفر شاهد .. سمير كمونة يرد على اتهامه بحركة خارجة في الملعب
كشف الكابتن سمير كمونة، نجم الأهلي ومنتخب مصر السابق، عن تفاصيل إيقافه من قبل اتحاد الكرة لمدة عام بسبب اتهامه بحركة غير لائقة داخل الملعب، وهو الأمر الذي نفاه تمامًا، مؤكدًا: "لم أقم بأي تصرف غير لائق على الإطلاق".
وأوضح خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، أن الكابتن فاروق جعفر كان شاهدًا على الواقعة وأكد عدم حدوث أي تجاوز منه، ومع ذلك تم اتخاذ قرار الإيقاف، مما اعتبره ظلمًا أثر على مسيرته الكروية.
وعن تأثير العقوبة، أشار كمونة إلى أنه حاول استعادة مستواه سريعًا بعد العودة، لكن الأهلي كان قد أبرم صفقات دفاعية قوية في غيابه، مثل شادي محمد، وائل جمعة، وأحمد السيد، مما جعل المنافسة على اللعب صعبة.
وبخصوص رحيله عن الأهلي بعد عودته من الاتفاق السعودي، أوضح كمونة أن السبب لم يكن بسبب مجلس الإدارة أو إدارة النادي، وإنما كان قرارًا شخصيًا من المدرب الهولندي بونفرير، الذي أعد تقريرًا يوصي برحيله، إلى جانب عدد من اللاعبين مثل وليد صلاح الدين، محمد فاروق، وعلاء إبراهيم.
وأكد كمونة أن النادي لم يكن مجبرًا على الأخذ بتقرير المدرب المقال، لكنه اعتمد عليه رغم أن بونفرير لم يكن من أنجح مدربي الأهلي، حيث خسر الفريق بطولة الدوري في آخر مباراة أمام إنبي.