لبنان ٢٤:
2025-04-17@06:43:37 GMT

عن الحزب... هذا ما قاله نتنياهو قبل قليل

تاريخ النشر: 29th, February 2024 GMT

عن الحزب... هذا ما قاله نتنياهو قبل قليل

قال رئيس الحكومة الإسرائيليّة بنيامين نتنياهو "نضرب "حزب الله" ونقضي على مسؤوليه في جنوب لبنان".   وأضاف نتنياهو أنّ "النصر على "حماس" يعني القضاء على كل كتائبها بما يشمل رفح".   وتابع: "سنعمل على إجلاء المدنيين من رفح قبل شنّ العملية العسكرية".   وقال نتنياهو: "لن نرضخ للمطالب الهزيلة التي تريدها حركة حماس".

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

انتقادات لحكومة نتنياهو بسبب فشلها في إعادة الأسرى وهزيمة حماس

تواصلت الانتقادات الإسرائيلية الموجهة لرئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو وحكومته، بسبب الفشل المتواصل في إعادة الأسرى الإسرائيليين المحتجزين لدى المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة، إلى جانب العجز عن هزيمة حركة حماس رغم مرور أكثر من 17 شهرا على القتال وحرب الإبادة.

وقال الكاتب يوآف ليمور في مقال نشرته صحيفة "إسرائيل اليوم"، إنّ "سنة ونصف من الحرب وإسرائيل تغرق مجددا في المستنقع الغزي، دون أن يكون لها اتجاه واضح، كيف تعتزم تحقيق هدف إعادة المخطوفين وحسم حماس".

وأضاف ليمور أنّ "الجيش الإسرائيلي يأمر في كل يوم السكان الفلسطينيين بإخلاء مزيد من المناطق، ولكن أساس الأعمال تتركز في المرحلة الحالية على الاستيلاء على الأرض، إلى جانب غارات جوية توقع بحماس أضررا وخسائر محدودة".

وتابع قائلا: "ليس في هيئة الأركان حماسة لقتال بري قوي يرافقه مصابون، وبالتأكيد ليس لتجنيد احتياط واسع، يكون واجبا إذا ما تقرر الشروع في هجوم كامل".

وذكر أنه "في إسرائيل يأملون بان الاستيلاء على المناطق الفلسطينية، في ظل إبعاد السكان ووقف المساعدات الإنسانية – ستشكل ضغطا كافيا يدفع حماس لأن تلطف مواقفها في المفاوضات"، منوها إلى أن "الصيغة التي توجد على الطاولة معروفة: تحرير بين 5 و 11 مخطوفا احياء (وعدد مشابه من المخطوفين الموتى) مقابل وقف الحرب لـ 50 - 70 يوما، استئناف التموين لغزة وتحرير سجناء فلسطينيين".



وأكد أن "هذه المفاوضات تجري ببطء مقلق، فيما أن إسرائيل لا تبادر بل تنجر في الرد على الاقتراحات، والتي هي في الأساس مقدمة من جانب مصر"، لافتا إلى أن "المسؤول عن ذلك هو الوزير رون ديرمر، والذي يقود الطاقم الإسرائيلي، ويبدي اهتماما محدودا في هذا الموضوع".

وأردف بقوله: "ديرمر حلّ محل رئيسي الموساد والشاباك اللذين أكثر من طرح اقتراحات تسعى لتحقيق اختراق للطريق المسدود"، متسائلا: "هل أطاح نتنياهو بهما لأنه فقد الثقة بهما كما ادعى أم أنه فقد الرغبة في حل المسألة خوفا على مستقبل حكومته".

وشدد على أن "نتنياهو لا يقترحأي حل عملي، لا للحرب في غزة ولا للمخطوفين، وحتى لو تحقق اتفاق جزئي ستبقى إسرائيل مع عشرات المخطوفين في القطاع، وهذا يضمن استمرار الضغوط المختلفة بما في ذلك من داخل الجيش الإسرائيلي".

وأشار إلى أنه من المتوقع أن يتواصل الانشغال في مواضيع الأسرى وغزة خلال الأسابيع القادمة، تزامنا مع زيارة مرتقبة للرئيس الأمريكي دونالد ترامب للسعودية في منتصف الشهر القادم.

مقالات مشابهة

  • حماس تستبعد صفقة جزئية والمعارضة تتهم نتنياهو بإفساد المفاوضات
  • نتنياهو يوجّه بمواصلة مفاوضات غزة.. وحماس تعد ردها
  • نتنياهو يوعز باستمرار الدفع بخطوات الإفراج عن الأسرى
  • بنكيران يقصي خصومه من حضور مؤتمر البيجيدي و يوجه الدعوة إلى حماس
  • نتنياهو يهدد بالقضاء على حماس من شمال غزة.. نقاتل من أجل وجودنا
  • نتنياهو يؤكد إصراره على أن تفرج "حماس" عن بقية الرهائن المحتجزين
  • بالصور: نتنياهو من شمال غزة : حماس ستتلقى المزيد من الضربات
  • ماكرون يبلغ نتنياهو ضرورة نزع سلاح حماس ووقف اطلاق النار
  • نتنياهو يقر بوجود مفاوضات مكثفة لتبادل الأسرى وسط تصاعد الضغط الشعبي عليه
  • انتقادات لحكومة نتنياهو بسبب فشلها في إعادة الأسرى وهزيمة حماس