الزعاق يكشف سبب تسمية شهر مارس بهذا الاسم .. فيديو
تاريخ النشر: 29th, February 2024 GMT
الرياض
كشف خبير الأرصاد والأحوال الجوية الدكتور خالد الزعاق ، سبب تسمية شهر مارس بهذا الاسم .
وقال الزعاق خلال حديثه مع قناة «العربية» : “مارس هو أحد الشهور السبعة الذي يتكون من 31 يوم ، وهو لفظ روماني مأخوذ من كلمة «مارتيوس» والذي يعني إله الحرب ” .
وأضاف أن شهر مارس يُسمى في العراق وبلاد الشام باسم «آذار» وهو لفظ بابلي مأخوذ من كلمة «هدر» والتي تعني شده ، فـ مارس موسم اشتداد العواطف والأمطار .
وأشار الزعاق إلى أنه مع بداية مارس تبدأ الأمراض الموسمية ، مثل الزكام والحساسية بجميع أنواعها ، وفي منتصف شهر مارس يتساوى الليل مع النهار ، وفي نهايته موسم “برد بياع الخبل عباته”، وهو برد يأتي بعد دفء صيفي ويسميه العرب القدامى برد الحسوم .
ما سبب تسمية شهر مارس بهذا الاسم؟
التفاصيل في #تقويم مع خالد الزعاق. #نشرة_الرابعة #السعودية@dralzaaq pic.twitter.com/co8yIgFyYn
— العربية برامج (@AlArabiya_shows) February 29, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: خالد الزعاق خبير الأرصاد شهر مارس شهر مارس
إقرأ أيضاً:
استعراض خطط وضوابط تسمية الشوارع في ولايات شمال الباطنة
صحار- خالد بن علي الخوالدي
تواصل اللجان الفرعية لتسمية الشوارع في ولايات محافظة شمال الباطنة أعمالها ضمن مشروع العنونة الوطني الذي تشرف عليه وزارة الإسكان والتخطيط العمراني، بهدف استكمال تسمية الطرق الرئيسية والفرعية وفق الضوابط والمعايير المعتمدة.
وقد شهدت مكاتب أصحاب السعادة ولاة ولايات المحافظة اجتماعات مكثفة للجان الفرعية المعنية بتسمية الشوارع، بحضور أصحاب السعادة الولاة وأعضاء اللجان والفرق الفنية المختصة، حيث تم خلال الاجتماعات استعراض تقارير سير العمل في كل ولاية، ومناقشة نسب الإنجاز المحققة، مع مراجعة شاملة لضوابط وقواعد التسمية التي ينبغي الالتزام بها في مختلف المراحل.
كما تم خلال الاجتماعات الوقوف على أبرز التحديات التي تواجه فرق العمل، ومناقشة الأخطاء التي تم رصدها أثناء تنفيذ مهام التسمية، مع التأكيد على ضرورة معالجتها. وشملت الاجتماعات أيضاً مراجعة خطة العمل القادمة ومراحل التدقيق التي تمر بها الأسماء المقترحة بدءاً من الفرز والمراجعة الأولية وصولاً إلى الاعتماد النهائي من اللجنة الفرعية، ومن ثم رفعها إلى اللجنة الرئيسية.
وقد ركزت اللجان على اختيار الأسماء التي تتناسب مع الهوية العمانية وتعكس الطابع الاجتماعي والتراثي والجغرافي لكل ولاية، حيث تم العمل على فرز الأسماء المميزة بنسبة لا تقل عن 30% من إجمالي الأسماء المقترحة، لتكون متوافقة مع الضوابط المعتمدة وتلبي متطلبات المجتمع المحلي.