فلسطين.. تحديد أسعار المحروقات والغاز لشهر آذار
تاريخ النشر: 29th, February 2024 GMT
أعلنت الهيئة العامة للبترول عن أسعار بيع الحروقات والغاز للمستهلك خلال شهر آذار في كافة محافظات فلسطين اعتبارا من 1/3/2024 كما يلي:
المحروقات: بنزين 95 ب6.99 شيكل/لتر، بنزين 98 ب7.97 شيكل/لتر، سولار ب6.49 شيكل/لتر، كاز ب6.49 شيكل/لتر.
الغاز: إسطوانة 2.5 كلغم ب15 شيكل، إسطوانة 5كلغم 30شيكل، إسطوانة12 كلغم ب70 شيكل، إسطوانة 48 كلغم ب280 شيكل، لتر الغاز واصل للعمارات والمؤسسات ب 3.
وهابت الهيئة بجميع أصحاب المحطات وموزعي الغاز بالالتزام بالأسعار، تحت طائلة المسؤولية.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: فلسطين
إقرأ أيضاً:
قوات العدو تُواصل اجتياح وتدمير مدينة ومخيم جنين لليوم الـ 51 على التوالي
تُواصل قوات العدو الإسرائيلي، لليوم الـ 51 على التوالي، عدوانها العسكري واجتياح مدينة ومخيم جنين للاجئين، شمالي الضفة الغربية المحتلة، تزامنًا مع عدوان مُتجدد على عدة قرى وبلدات تابعة للمدينة.
وقالت اللجنة الإعلامية في مخيم جنين، خلال بيان لها، اليوم الأربعاء، إن قوات العدو شرعت منذ ساعات الصباح بعمليات تدمير وتجريف في بلدة قباطية جنوبي جنين، واقتحمت عرابة جنوبي غرب، تزامنًا مع اعتقالات واسعة في عموم المحافظة.
وأوضحت اللجنة الإعلامية، أن بلدة عرابة شهدت اقتحاما واسعا من قبل قوات العدو، نفذت خلاله اعتقالات جماعية وتحقيقات ميدانية، كما طالت الاعتقالات عشرات الشبان من مناطق متفرقة في جنين.
ودفعت قوات العدو، صباح اليوم، بتعزيزات عسكرية إلى بلدة قباطية؛ التي تتعرض لعدوان عسكري منذ ساعات فجر اليوم؛ تزامنًا مع اقتحام منازل المواطنين وتفتيشها، وسط اندلاع مواجهات.
ونبهت “اللجنة” إلى أن قرابة الـ 20 ألف نازح من مخيم جنين قضوا اليوم الـ 12 من شهر رمضان المبارك في مراكز الإيواء وخارج منازلهم بأوضاع إنسانية صعبة.
وفي سياق متصل، أوردت اللجنة الإعلامية أن الأجهزة الأمنية التابعة للسلطة الفلسطينية حاصرت منزلاً في بلدة سيلة الظهر، جنوبي غرب مدينة جنين، تحصن بداخله عدد من المقاومين، وقامت بملاحقتهم؛ قبل أن تعتقل مقاوميْن.
وأفادت بأن العدوان العسكري الإسرائيلي على محافظة جنين تسبب بارتقاء 34 شهيدًا من المواطنين الفلسطينيين؛ بينما استشهد مواطنان برصاص الأجهزة الأمنية.
وأمس الثلاثاء، ذكر سكان محليون أن قوات الاحتلال أجبرت عددًا من العائلات الفلسطينية على النزوح من منازلهم في حارة الجابريات المطلة على مخيم جنين، قسرًا وتحت تهديد السلاح. بينما سُمع دوي انفجارات وإطلاق نار في الحارة ذاتها.