رئيس اللجنة الرئاسية لفتح الطرقات: مليشيا الحوثي تفكر بطريقة القطران بإعلانها فتح طريق بعيدة عن خدمة المواطنين.

المصدر: المشهد اليمني

إقرأ أيضاً:

بادي: مواجهة الإعتداءات الوحشية التي نفذتها فلول المتمرد عبدالعزيز الحلو بالتعاون مع مليشيا آل دقلو الإرهابية

استمع الفريق أحمد العمدة بادي حاكم إقليم النيل الأزرق رئيس لجنة الأمن المشرف على اللجنة العليا للإستنفار والمقاومة الشعبية بالإقليم لتنوير حول القرارات التي أصدرتها اللجنة العليا للإستنفار والمقاومة الشعبية بالاقليم.جاء ذلك لدى لقائه بمكتبه الثلاثاء وفد اللجنة العليا للإستنفار والمقاومة الشعبية برئاسة الدكتور فرح إبراهيم العقار رئيس اللجنة. حيث تناول اللقاء برامج التعاون والتنسيق ين حكومة الإقليم واللجنة العليا للإستنفار والمقاومة الشعبية في المجالات المختلفة. رئيس اللجنة أوضح أن اللقاء وقف على مجمل الاوضاع الراهنة والإستعداد لمواجهة التحديات الماثلة في مقدمتها الإعتداءات الوحشية التي نفذتها فلول المتمرد عبدالعزيز الحلو بالتعاون مع مليشيا آل دقلو الإرهابية بالإقليم، وأعلن أن الجهد مصوب لإعداد لتنظيم نفرة كبرى تهدف لإستنهاض الهمم دفاعاً عن الإقليم، وأبان أن السيد الحاكم دعا الى ضرورة العمل على استكمال الترتيبات لإنجاح النفرة الكبرى على مستوى الإقليم حشداً للطاقات في سبيل مواجهة كافة التحديات.سونا إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • تقرير أميركي يكشف عمق العلاقات والمصالح بين مليشيا الحوثي مع المصالح الروسية والصينية
  • بادي: مواجهة الإعتداءات الوحشية التي نفذتها فلول المتمرد عبدالعزيز الحلو بالتعاون مع مليشيا آل دقلو الإرهابية
  • مليشيا الحوثي تمنع التجار من توزيع المساعدات الغذائية خلال رمضان
  • مليشيا الحوثي تفرض نهجاً طائفياً في إب بتغيير مواعيد أذان الإمساك والإفطار
  • مياه سوهاج تستطلع آراء المواطنين بمركز ساقلتة للتعرف على جودة الخدمات المقدمة
  • نائبا رئيس جامعة الأزهر يدشنان مبادرة طموح بلا حدود دعمًا للمبادرات الرئاسية
  • رئيس المرحلة الانتقالية في الغابون يعلن ترشحه للانتخابات الرئاسية
  • في الوقت الذي تهديد فيه مليشيا الحوثي السعودية..الرياض تجدد دعمها لخارطة الطريق وجهود السلام في اليمن
  • بعد مطالبته بكشف قتلة يحيى موسى.. مليشيا الحوثي تختطف الكاتب الحراسي بذمار
  • مليشيا الحوثي تغلق مسجداً أثرياً في إب وتصادر محتوياته وسط مخاوف من تحويله سكناً وثكنة عسكرية