المواصفات تبدأ نزول ميداني للتحقق من أدوات القياس في الامانة ومحافظة صنعاء
تاريخ النشر: 29th, February 2024 GMT
بدأت الهيئة اليمنية للمواصفات والمقاييس وضبط الجودة نزول ميداني للتحقق من أدوات القياس لمحلات بيع اللحوم والأسماك في أمانة العاصمة ومحافظة صنعاء للرقابة على أدوات الوزن والكيل والقياس المستخدمة في عملية البيع والشراء المباشر ضمن حملة ويل للمطففين.
وأوضح المدير التنفيذي للهيئة سام احمد البشيري، أن النزول الميداني يهدف إلى التحقق من أدوات القياس المستخدمة في محلات بيع اللحوم والأسماك ومدى مطابقتها للمواصفات القياسية المعتمدة، والحد من الغش والتلاعب وحماية حقوق المواطن.
ودعا أصحاب محلات اللحوم الى الالتزام بالمواصفات والمقاييس في الميازين .. مؤكدا أن الهيئة ستقوم باتخاذ الإجراءات القانونية حيال المخالفين ومصادرة غير المطابق والممنوع استخدامها كالميازين الزنبركية والإلكترونية اليدوية والميازين ذات الكفة.
المصدر: الوحدة نيوز
كلمات دلالية: الامم المتحدة الجزائر الحديدة الدكتور عبدالعزيز المقالح السودان الصين العالم العربي العدوان العدوان على اليمن المجلس السياسي الأعلى المجلس السياسي الاعلى الوحدة نيوز الولايات المتحدة الامريكية اليمن امريكا ايران تونس روسيا سوريا شهداء تعز صنعاء عاصم السادة عبدالعزيز بن حبتور عبدالله صبري فلسطين لبنان ليفربول مجلس الشورى مجلس الوزراء مصر نائب رئيس المجلس السياسي نبيل الصوفي
إقرأ أيضاً:
"فك كربة" ترسم البسمة على وجوه 511 أسرة
مسقط- الرؤية
حققت مبادرة "فك كربة" إنجازًا بارزًا بالإفراج عن 511 معسرًا في مختلف محافظات سلطنة عمان منذ إطلاق النسخة الثانية عشرة هذا العام، لتعيد الأمل إلى قلوب أسرهم وتمنحهم فرصة لبداية حياة جديدة.
وشملت الحالات المفرج عنها جميع المحافظات، فجاءت محافظة شمال الباطنة بـ169 حالة حيث كانت الأكثر استفادة من المبادرة ما يعكس حجم التحديات التي تواجهها الأسر في هذه المنطقة، ومحافظة جنوب الباطنة بـ85 حالة، ومحافظة الداخلية بـ73 حالة، ثم محافظة جنوب الشرقية بـ57 حالة، لتزرع الأمل في قلوب الكثيرين من سكان هذه المحافظة.
وجاءت بقية المحافظات بالحالات المتبقية وهي كالآتي: محافظة الظاهرة 49 حالة، محافظة مسقط 29 حالة، محافظة شمال الشرقية 18 حالة، محافظة ظفار 14 حالة، محافظة الوسطى 14 حالة، محافظة البريمي 3 حالات.
وأكد الدكتور حمد بن حمدان الربيعي رئيس جمعية المحامين العُمانية، أن هذا الإنجاز لم يكن ليتحقق لولا تكاتف المجتمع العماني، من أفراد ومؤسسات، الذين ساهموا بسخاء في دعم المبادرة وهي صورة مشرقة للتكافل الاجتماعي الذي يميز المجتمع العماني.
وأضاف: "ندعو الجميع إلى مواصلة دعمها والمساهمة في رسم البسمة على وجوه المزيد من الأسر المحتاجة".