مطران الأقباط الكاثوليك بسوهاج يؤكد أهمية المشاركة الايجايبة للشباب
تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT
استقبل الأنبا باسيليوس، اسقف الأقباط الكاثوليك في المنيا، الأنبا توما حبيب، مطران إيبارشية سوهاج ومسؤول اللجنة الأسقفية للشباب بالكنيسة الكاثوليكية بمصر وذلك بدار الضيافة التابع للمطرانية .
وأعطى الأنبا باسيليوس، كلمة تشجيعية رحب فيها بصاحب النيافة الأنبا توما مسؤول اللجنة الأسقفية للشباب ولكل ممثلي شباب الإيبارشية المشارك في يوم الشباب العالمي ولقاء قداسة البابا فرنسيس بالبرتغال.
ومن جانبه أعطى الأنبا توما حبيب، مطران إيبارشية سوهاج، كلمة حول يوم الشباب العالمي بالبرتغال بحضور قداسة البابا فرنسيس مؤكدا على اهمية المشاركة الأيجايبة للشباب مستقبل الكنيسة في مصر.
والجدير بالذكر تأتى هذه اللقاءات في إطار اهتمام وحرص الأنبا باسيليوس متابعة كل الأنشطة الخدمية بالإيبارشية .
أخبار متعلقة
إزالة ٥٠ حالة تعدٍّ بالبناء على الأراضي الزراعية وأملاك الدولة بالمنيا
إصابة شخصين في حادث انقلاب بطريق الصعيد بالمنيا
رئيس «مياه المنيا»: إعادة تأهيل وتطوير محطة مغاغة وإصلاح كسر خط المدينة
رئيس الطائفة الإنجيلية يشهد وضع حجري أساس كنيستين بالمنيا (تفاصيل)
اخبار المنيا كاثوليك المنيا «كاثوليك إيطاليا» يستقلون البابا فرانسيس في ساحة القديس بطرس أقباط محافظة المنيا أقبط كاثوليكالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين اخبار المنيا زي النهاردة
إقرأ أيضاً:
الأنبا عمانوئيل يستقبل الآباء الرهبان لتقديم التعازي في انتقال البابا فرنسيس
استقبل نيافة الأنبا عمانوئيل عياد، مطران إيبارشية طيبة للأقباط الكاثوليك، وبرفقته عدد من الآباء الكهنة، والرهبان، والعلمانيين بالإيبارشية، وفد الآباء القمامصة والكهنة، والرهبان من دير القديس العظيم الأنبا باخوميوس (الشايب)، بالأقصر، نيابة عن الأنبا إقلاديوس، أسقف ورئيس الدير، نظرًا لسفره، وذلك بمقر المطرانية.
تقديم التعزيةكذلك، استقبل صاحب النيافة وفد الآباء القمامصة والكهنة، والرهبان من مجمع دير الشهيد العظيم مار جرجس، بالرزيقات، حيث قدم وفدا الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، التعازي إلى الأب المطران، وكافة أسرة الإيبارشيّة، التعازي في انتقال قداسة البابا فرنسيس.
وقدم نيافة الأنبا عمانوئيل خالص الشكر والتقدير إلى للحاضرين، على مشاعر التقارب والمودة والمحبة، الذين أشادوا بشخص قداسة البابا فرنسيس، وبدوره الفعال في بناء جسور السلام على مستوى العالم، والتقارب بين الكنائس، وحوار الأديان، والأخوة الإنسانية، واختياره لحياة البساطة والفقر تضامناً مع الأشخاص الأكثر احتياجًا.
واختتم اللقاء بطلب الراحة الأبدية لعظيم الأحبار قداسة البابا فرنسيس، وأن يرسل الرب راعيًا صالحًا، لمواصلة المسيرة، داخل الكنيسة الكاثوليكية الجامعة.