التجمع الوطني للأحرار أنفق 340 مليونا على دراسة حول "أداء منتخبيه" بتمويل من الدولة
تاريخ النشر: 29th, February 2024 GMT
خصص حزب التجمع الوطني للأحرار (حكومة) 342 مليونا من السنتيمات، من أجل إنجاز دراسة حول أداء منتخبيه، وقد آلت الدراسة إلى المكتب البارز “ساوثبريدج”، وفق ما كشف عنه تقرير نهائي لمجلس الحسابات قام بتدقيق نفقات الأحزاب السياسية، وصدر هذا الأسبوع.
وهذه واحدة من ثلاث دراسات، طلب هذا الحزب من الدولة تمويلها.
في المجموع، فإن الدراسات الثلاث كلفت الحزب 562 مليون سنتيم، وهي متأتية بالكامل من الدعم العمومي الإضافي المخصص للدراسات والأبحاث. وقد سدد الحزب نصف المبالغ لمكاتب الاستشارات المعنية.
أعاب المجلس الأعلى للحسابات نقص الوثائق المبررة للجوء إلى المنافسة لاختيار الخبراء المكلفين بإنجاز الدراسات، وقد رد الحزب بالقول، إن عملية الانتقاء تمت عبر اللجوء إلى استشارات مباشرة مع عدد من مكاتب الدراسات المحلية ذات الخبرة في المجالات المطلوبة. وقد أفرزت هذه الاستشارات بحسبه، عن “استقبال سبعة عروض مالية وتقنية بناء على الشروط الاتفاقية المرجعية للدراسات”.
كلمات دلالية أحزاب الأحرار التجمع المغرب دراسة دعم سياسية
المصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: أحزاب الأحرار التجمع المغرب دراسة دعم سياسية
إقرأ أيضاً:
رئيس حزب الاتحاد: مساحة الحرية في مصر يجب استغلالها بالشكل الأمثل
نظم المنتدى الاستراتيجي للفكر والحوار «بيت الفكر» بالتعاون مع حزب الاتحاد، ندوة سياسية بعنوان: «مستقبل الشرق الأوسط بعد سقوط سوريا وتأثيراته على الأمن القومي المصري».
يأتي ذلك بمشاركة الكاتب الصحفي محمد صلاح الزهار والكاتب والسيناريست الدكتور باهر دويدار، والمستشار رضا صقر رئيس حزب الاتحاد، يدير الندوة الكاتب الصحفي محمد مصطفي أبو شامة.
وقال المستشار رضا صقر رئيس حزب الاتحاد، إن هذه الندوة تأتي في إطار مبادرة الحزب الخاصة بمشروع الوعي، والتي نظم الحزب في ضوءها أكثر من 10 ندوات.
وأضاف رئيس حزب الاتحاد، أن الحزب يفتح مساحة جديدة للتعامل مع مؤسسات العمل المدني ومنها المنتدى الاستراتيجي للفكر والحوار، مشيرًا إلى أن هناك مساحة للحرية في كل شيئ داخل الدولة المصرية وبالتالي يجب استغلالها بالشكل الأمثل من النخبة والمثقفين خاصة في ظل التحديات الداخلية والخارجية.
وأشار إلى أن الدولة المصرية مستهدفة والخطط قائمة وتجدد، والصهاينة لا تتوانى عن استغلال الفرصة، خاصة وأن مصر بمثابة الجائزة الكبرى بالنسبة لها.