فرحة والدي التوأم السيامي النيجيري بنجاح فصلهما في الرياض..فيديو
تاريخ النشر: 29th, February 2024 GMT
الرياض
أعلن الدكتور عبدالله الربيعة، رئيس الفريق الطبي والجراحي لفصل التوأم السيامي النيجيري حسنة وحسينة، فصلهما بنجاح.
وظهرت الفرحة على والدي حسنة وحسينة بنجاح فصلهما بعد عملية جراحية معقدة في الرياض، حيث سجد الأب فرحًا، فيما بدت باقي الأسرة متأثرة تذرف الدموع فرحًا بنجاح العملية.
وكان الربيعة يعد دقائق الساعة، معلنا فصل التوأم السيامي النيجيري حسنة وحسينة بنجاح.
وبدأت عملية فصل التوأم بمستشفى الملك عبدالله التخصصي للأطفال بمدينة الملك عبدالعزيز الطبية بوزارة الحرس الوطني بالرياض.
شاهد فرحة والدي التوأم السيامي النيجيري "حسنة وحسينة" بنجاح فصلهما بعد عملية جراحية معقدة في #الرياض
عبر:@H_alsufayan pic.twitter.com/jVZmtShAuz
— العربية السعودية (@AlArabiya_KSA) February 29, 2024
بعد اكتمال العد التنازلي..
لحظات فصل التوأم النيجيري "حسنة وحسينة" على يد فريق طبي سعودي بقيادة د. عبدالله الربيعة
عبر:@H_alsufayan pic.twitter.com/hGWkZA4Sy1
— العربية السعودية (@AlArabiya_KSA) February 29, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الرياض توأم سيامي عبدالله الربيعة التوأم السیامی النیجیری حسنة وحسینة
إقرأ أيضاً:
أهم الأيام في التاريخ القبطي.. الكنيسة تحتفل بأحد السعف وسط فرحة عارمة وإقبال كبير| شاهد
وسط فرحة عارمة تشهد جميع الكنائس القبطية الأرثوذكسية، اليوم الأحد، إقبالاً كثيفاً من الأقباط لأداء قداس "أحد الشعانين" فيعتبر اليوم من أهم الأيام في التاريخ القبطي، إذ يعد الأحد الأخير في الصوم المقدس وبداية أسبوع الآلام لينتهي بعيد القيامة المجيد.
وتوافد عدد كبير من الاقباط على مستوى الجمهورية داخل الكنائس منهم الكبار والصغار والسيدات والرجال حاملين أشكالاً متنوعة من “السعف” التي تنوعت أشكاله بين التاج والصليب والحصان والراية والقربانة وبرج الحمام الطربوش للأطفال والورد تبركًا به في أحد السعف وذكرى لدخول السيد المسيح إلي مدينة اورشليم كملك.
وتحتفل الكنيسة القبطية الأرثوذكسية اليوم بأحد الشعانين، وهو الأحد السابع والأخير من الصوم الكبير قبل عيد الفصح، ويعرف الأسبوع الذي يبدأ به بأسبوع الآلام، وهو يوم يذكر فيه دخول يسوع إلى مدينة القدس.
يُطلق على هذا اليوم أيضًا اسم أحد السعف أو الزيتونة، حيث استقبل أهالي المدينة يسوع بالسعف والزيتون المزين، وفرشوا ثيابهم وسعف النخيل وأغصان الزيتون أمامه.
يُذكر أن "السعف" هو من الطقوس المعروفة في أحد الشعانين، والذي يتزامن مع ذكرى دخول السيد المسيح إلى مدينة أورشليم، وعندها استقبله الأهالي بالسعف والزيتون كرمز للنصر.
ويعتبر الصوم الكبير، في الكنيسة الأرثوذكسية، صومًا درجة أولى، إذ لا يجوز فيه تناول الأسماك، وكذلك أيضًا صوم الأربعاء والجمعة، صوم يونان، برمون الميلاد والغطاس، يختلف عن ذلك أصوام الدرجة الثانية وهم صوم الميلاد، صوم الرسل، صوم السيدة العذراء، وسمحت الكنيسة بأكل السمك في هذه الأصوام فقط.
وقسمت الكنيسة الأصوام هكذا من حيث درجة النسك، وذلك للتخفيف بسبب كثرة أيام الصيام واحتياج البعض للبروتين الحيواني
ورصدت كاميرا موقع "صدى البلد" بعض مظاهر الاحتفال بأحد الشعانين.