الثانوية العامة 2023.. ما الألعاب المستحقة للحصول على الحافز الرياضي؟
تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن الثانوية العامة 2023 ما الألعاب المستحقة للحصول على الحافز الرياضي؟، 02 35 م السبت 22 يوليو 2023 كتبت منة الله عبدالرحمن أعلنت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفنى، إعداد كشوف طلاب الثانوية .،بحسب ما نشر مصراوي، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الثانوية العامة 2023.
02:35 م السبت 22 يوليو 2023
كتبت - منة الله عبدالرحمن:
أعلنت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفنى، إعداد كشوف طلاب الثانوية العامة المستحقين لدرجات الحافز الرياضي لعام ٢٠٢٣، تمهيدا لإرسالها لوزارة التعليم العالي والبحث العلمي، ومكتب تنسيق القبول بالجامعات لإضافتها لنتيجة الطلاب.
ويرصد "مصراوي" في الألعاب الرياضية التي ينطبق عليها حافز التفوق الرياضي ببطولات الجمهورية لطلاب الثانوية العامة بالعام الدراسي 2022/2023، بناء على ما أعلنته وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني.
- الألعاب التي ينطبق عليها حافز التفوق الرياضي ببطولات الجمهورية، بالنسبة للألعاب الفردية هى:
( السباحة، والجمباز الفنى، والسلاح، وتنس الطاولة، والتنس الأرضي، والدراجات، والغطس، والكاراتيه، والتايكوندو، وألعاب القوى، والجودو، والملاكمة، والمصارعة)، موضحه أن الألعاب الجماعية تتمثل فى(كرة السلة، وكرة القدم، وكرة اليد، وكرة الطائرة).
وأضافت الوزارة أن درجات الحافز الرياضي تضاف إلى المجموع الكلي بنتيجة الثانوية العامة طبقا للبطولات أو الدورات ومستويات التفوق الرياضي.
وأشارت الوزارة إلى أن إجمالى عدد طلاب الثانوية العامة الحاصلين على الحافز الرياضي لتفوقهم الرياضي هذا العام يبلغ (٨٢٨) طالبا، حيث أن إجمالى الحاصلين من الطلاب على الحافز الرياضى فى الألعاب الفردية يبلغ ( ٤٢٤)، بعدد (٢٤٣) للبنين وعدد (١٨١) للبنات.
وأضافت وزارة التربية والتعليم، أنه بالنسبة للألعاب الجماعية فإن إجمالى عدد الطلاب الحاصلين على الحافز الرياضى يبلغ (٤٠٤)، بعدد (٢١٥) للبنين، و(١٨٩) للبنات.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الثانوية العامة موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس وزارة التربیة والتعلیم على الحافز الریاضی الثانویة العامة 2023
إقرأ أيضاً:
وزارة التربية ووحدة الموضوع
نوفمبر 14, 2024آخر تحديث: نوفمبر 14, 2024
ابراهيم الخليفة
تشهد ساحات وشوارع مدينة بغداد هذه الايام مجموعة، من النشاطات الفنية والادبية والقاء الخطب والكلمات ورفع الإعلام، وتزيين البعض من الشوارع ،واقامة المعارض بمناسبة يوم بغداد والذي جرى الاتفاق عليه بأنه يصادف يوم(غد) الجمعة الخامس عشر من تشرين الثاني/نوفمبر الحالي ، والمألوف في مثل هذه المناسبة، تساهم كل مؤسسات الدولة العراقية بصورة مباشرة أو غير مباشرة بهذه الفعالية، وتساهم وزارة التربية في هذا النشاط، من خلال توظيف الطابور الصباحي أو(الاصطفاف الصباحي) ،. تذكير الطلبة بأهمية يوم بغداد.
وهنا اريد ان القي الضوء على مساهمة وزارة التربية في هذا النشاط والذي نستدل عليه من التوجيه الذي أصدرته الوزارة من خلال وزيرها الدكتور إبراهيم النامس والذي جاء فيه …(وجه وزير التربية المُديريات العامة للتربية في بغداد والمُحافظات بإبلاغ الإدارات المدرسية بجعل وحدة الموضوع في اصطفاف يوم الخميس 14 نوفمبرعن (بغداد حاضرة الدنيا – رمز الأصالة والعطاء)، إضافة إلى التعريف بأهمية الصحة المدرسية في حياة المجتمع)، وهذا توجيه لا لبس فيه لإشعار او تذكير التلاميذ بيوم تأسيس مدينتهم وعاصمة دولتهم، لكن ما يهمنا هو أن نؤكد هنا، ان سوء الخدمات والتجاوزات التي تشهدها او تعيشها مدينة بغداد، الطلبة هم اول المتضررين من هذه الحالات السلبية، وهي التجاوزات التي تطال الارصفة من خلال البناء فيها او تسييجها، وقطع الطريق على سالكيه، فالرصيف وجد في كل المدن قانونا وعرفا ، وهو جزء من التصميم الاساس للمدينة، لان يكون ممرا للمشاة للوصول إلى جهة عملهم، وفي الايام المطيرة، وغير المطيرة ، يتحول الشارع إلى ساحة يتبارى فيها المركبات والمواطنين وخاصة طلاب المدارس، مما يعرض حياتهم لخطر الدهس او الغوص في مياه المجاري والاوحال والطين.
وهذه الظاهرة الوحيدة والفريدة التي تتميز بها مدننا وبغداد بالذات، عن سائر دول المعمورة ،ومن هنا كنت اتمنى على وزير التربية الذي وجه مديريات التربية بالآليات التي يتوجب على المدارس استذكار يوم بغداد فيها، ويوم الصحة المدرسية ،ان يُذكر امانة العاصمة ، لجنة الخدمات في البرلمان، ووزارة حقوق الإنسان، بمخاطبات رسمية إلى الظاهرة الخطيرة ،والتي تهدد حياة التلاميذ والمتمثلة في التجاوزات على الارصفة في المحلات السكنية وحرمان التلاميذ بصوره خاصة والمواطنين بصوره عامة من حق من حقوقهم المشروعة ،وهو وجود رصيف امن للوصول لمدارسهم، فطلاب المدارس هم اول ضحايا هذه التجاوزات التي تحدث على الرصيف، والطلبة هم امانة في أعناق ورعاية وزارة التربية، فهي يفترض أن تكون اكثر حرصا من غيرها ان يصل التلاميذ الى مدارسهم بكل امان وانسيابيه، فالأسر قلقة على سلامة وصول ابناءها إلى المدارس في ضوء هذه الفوضى ، بحيث يُجبر البعض من اولياء الأمور على اصطحاب اطفالهم الى المدرسة في الذهاب والاياب حفاظا على سلامتهم من حركة المركبات، فالتلميذ مضطر ان يسير في نهر الشارع لأن الرصيف تم التجاوز عليه والبناء فيه .
أملنا منصب باتجاه وزارة التربية أن تعالج هذه الظاهرة بالعمل المشترك مع امانة بغداد او لجنة الخدمات في مجلس النواب لإعادة الرصيف الى الهدف الذي وجد من اجله، برفع التجاوزات في المحلات السكنية، حفاظا على ارواح ابنائنا من الطلبة.
اما امانة العاصمة فهي تمطر المواطن يوميا بسيل من الانجازات، لكن تخلوا هذه الانجازات من بدء حملة لرفع التجاوزات غير الشرعية والقانونية والإنسانية ، وكان الموضوع لا يعنيها بينما هو من صميم عملها ،فوزارة التربية عندما تدعو التلاميذ لاستذكار بغداد بيوم تأسيسها حري بها ان تطالب ايضا امانة بغداد ان تنظر لهذه المشكلة غير الحضارية وغير الإنسانية، ومخالفة لحقوق المواطن الواردة في الدستور، والتي تشوه العاصمة وتؤرق السكان ومنهم طلبة ، برفع هذه التجاوزات وترك الرصيف ان يكون مسار آمن لأبنائنا الطلبة والمواطنين الآخرين.