الأحد.. نتيجة جائزة مسابقة الدكتورة نوال عمر
تاريخ النشر: 29th, February 2024 GMT
أعلنت اللجنة المشرفة على جائزة مسابقة الدكتورة نوال عمر، رائدة الإعلام المصري والعربي، التي تنظّم تحت رعاية جريدة الأهرام ونقابة الصحفيين، عن نتائج مسابقة هذا العام، التي جرت تحت عنوان “ طوفان الأقصى”.
فاز بالمركز الأول الزميل الدكتور أشرف محمد أبو السعود، من الأهرام اليومي عن موضوعه “كيف نجت شبه جزيرة سيناء من المحاولات الإسرائيلية لطمس هويتها وتهويدها وسرقة وتدمير آثارها، تمهيدًا للاستيلاء عليها؟”.
وفازت بالجائزة الثانية، الزميلة إيمان حنا، من اليوم السابع عن ملف “الجرائم الاسرائيلية ضد المرأة الفلسطينية والأطفال، حتى أن قوات الاحتلال لم ترحم النساء الحوامل في المستشفيات، ودور الصحفيات الفلسطينيات فب فضح جرائم الاحتلال الاسرائيلي”.
وفازت بالجائزة الثالثة، الزميلة الشيماء أحمد فاروق من جريدة الشروق، عن الدراسة التي تقدّمت بها "كيف ينقل الإعلام الغربي ما يحدث في غزة، والأكاذيب التب يروّجها هذا الإعلام عن القضية الفلسطينية والفلسطينيين".
وقد استقبّلت اللجنة المشرفة على المسابقة هذا العام عددًت غير مسبوق من الأعمال، وصل لنحو 36 عملًا صحفيًا، شملت كل فنون العمل الصحفي، تقدّم بها المتسابقون من معظم الصحف، والمواقع الإلكترونية، ووكالات الأنباء، والصحف القومية، والخاصة.
ومن المقرر أن يتم توزيع الجوائز الأحد الموافق 3 مارس2024، في قاعة الأستاذ هيكل بالأهرام المبنى القديم.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
الأورومتوسطي: فرنسا متورطة مع الاحتلال في مخططات لتهجير الكفاءات الفلسطينية من غزة
#سواليف
أعلن رئيس المرصد #الأورومتوسطي لحقوق الإنسان #رامي_عبده تورط #فرنسا في التنسيق المباشر مع #الجيش_الإسرائيلي لتنفيذ #مخطط لتهجير الكفاءات الفلسطينية وعائلاتهم من قطاع #غزة.
وقال عبده إنه “حصل على معلومات تثبت تورط السفارة الفرنسية بعمليات إجلاء تستهدف حملة #الدكتوراه و #الأطباء والمهندسين والمؤرخين ومختصي الثقافة والآثار من غزة”.
وأضاف أن “عملية ترحيل جديدة مخطط لها الأربعاء، تجري بسرية تامة وبحماية مباشرة من الجيش الإسرائيلي”.
مقالات ذات صلة “سي إن إن” تنشر لأول مرة لوحة لترامب أهداها له بوتين في مارس الماضي / شاهد 2025/04/23وتابع: “يتم تجميع هؤلاء فجرا في حافلات وسط القطاع، ونقلهم إلى مطار رامون تحت حماية من الطيران الحربي الإسرائيلي “.
وأشار إلى أنه طلب توضيحا عاجلا من القنصلية الفرنسية في القدس، لكنه لم يتلق أي رد حتى الساعة، لا من القنصلية ولا من الحكومة الفرنسية.
وشدد على أن “هذه العملية تأتي في إطار #مخطط_إسرائيلي أوسع يهدف إلى #تفريغ_غزة من نخبتها العلمية والإنسانية، بالتنسيق مع أطراف دولية، وعلى رأسها فرنسا”.
ولفت إلى “وجود وحدة مستحدثة في حكومة الاحتلال اليمينية المتطرفة– المتهمة بارتكاب جرائم إبادة جماعية في غزة– تتولى ملف تهجير الفلسطينيين بشكل منظّم ومرحلي، بدءا بأصحاب الشهادات العليا، تمهيدا لاستقدام عائلاتهم لاحقا، في محاولة لتغيير البنية الديمغرافية والاجتماعية للقطاع”.
وشدد عبده على أن “التعاون الفرنسي الإسرائيلي في هذا السياق يعد خرقا فاضحا للقانون الدولي، ويضع فرنسا أمام مسؤولية أخلاقية وقانونية جسيمة، خاصة في ظل صمتها عن ممارسات التهجير القسري التي تُنفذ تحت غطاء الإجلاء الإنساني”.
ويشهد قطاع غزة انهيارا شبه كامل ولاسيما في المنظومة الصحية، ويموت مئات الجرحى لعدم توفر الكوادر والمعدات الطبية الأساسية، بفعل استمرار حرب الإبادة الجماعية الإسرائيلية منذ 18 شهرا.