مقتل زعيم المعارضة في تشاد بهجوم للجيش خلال ملاحقته
تاريخ النشر: 29th, February 2024 GMT
قتل يايا ديلو دجيرو أبرز معارضي الجنرال محمد إدريس ديبي إتنو في تشاد وابن عمه، الأربعاء في هجوم للجيش على مقر حزبه، بعد مطاردته.
وقال المتحدث وزير الاتصالات عبد الرحمن كلام الله إن يايا ديلو توفي الأربعاء إن دجيرو قتل "حيث لجأ في مقر حزبه، ولم يكن يريد الاستسلام وأطلق النار على قوات حفظ النظام". على ما أكد المتحدث باسم الحكومة لوكالة فرانس برس.
واتُهم يايا ديلو في وقت سابق بشن هجوم ليل الثلاثاء الأربعاء على مقر أجهزة الاستخبارات.
وتستعد تشاد لانتخابات رئاسية في نيسان/ أبريل، وحظرت السلطات في وقت سابق من الشهر الحالي تنظيم المسيرات والاحتجاجات في العاصمة والولايات.
ووصل ديبي إلى السلطة بقوة السلاح إلى السلطة العام 1990، وأطاح بحسين حبري، بدعم من فرنسا، ثم انتخب رئيساًَ بعد أول انتخابات تعددية في البلاد العام 1996، وحصل على نسبة 69% من الأصوات في الدورة الثانية.
وأعيد انتخابه بعد ذلك أكثر من مرة من الدورة الأولى، لكن تتهمه المعارضة بالاحتيال الانتخابي.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية سياسة دولية ديبي تشاد تشاد زعيم المعارضة ديبي المزيد في سياسة سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
عشائر الخليل تدعو أمن السلطة لإنهاء حصار مخيم جنين
الثورة نت/..
طالبت عشائر فلسطينية خلال اجتماع حاشد في مدينة الخليل اليوم الأربعاء، بإنهاء العملية الأمنية في جنين ومخيمها وفكر الحصار عن المخيم بشكل عاجل.. مُشددة على ضرورة تحقيق الوحدة الوطنية والتفرغ لمواجهة العدو الصهيوني الذي يسعى لضم الضفة الغربية المحتلة.
وقالت العشائر في اجتماعها، اليوم الأربعاء: إن العدو الصهيوني يعامل الفلسطيني على أنه لا يستحق الحياة وأن لا وجود لشيء أسمه فلسطين.. بحسب ما نقلته وسائل إعلام فلسطينية.
وأضافت: إن العدو الصهيوني لا يفرق بين دم فلسطيني وآخر، فهو يستبيح كل شيء.. مشددة على أنها لم ولن تفوض أحداً لقتل أبناء بلدنا، وأنها تفوض فقط من يقاوم لتحرير الأقصى والبلاد.
وكثفت الأجهزة الأمنية للسلطة من استهدافها لمخيم جنين بقذائف “آر بي جي” ما أدى لاشتعال حرائق وتدمير ممتلكات الأهالي.
وذكرت مصادر محلية أن الأجهزة الأمنية أطلقت أربع قذائف “آر بي جي” صوب منازل وسيارة في محيط جامع الأنصار بحارة الدمج في مخيم جنين.
وتجاهلت الأجهزة الأمنية للسلطة كل المطالبات الفصائلية والشعبية والحقوقية بوقف عمليتها العسكرية ضد مخيم جنين.