بوابة الفجر:
2024-11-20@11:29:49 GMT

شهادات بنك مصر 30%: تحقيق للاستقرار المالي

تاريخ النشر: 29th, February 2024 GMT

أثيرت العديد من الأخبار في الفترة الأخيرة، حول إصدار شهادات بنك مصر بنسبة عائد 30%، وهي تعتبر من بين الشهادات البنكية الرائدة التي تقدم عوائدًا مميزة. 

شهادات البنك الأهلي 30%.. حلًا ذكيًا للاستثمار الآمن حبس المتهم بتزوير شهادات دراسية بغرض تأسيس شركة في العبور

تثير هذه الشهادة فضول الكثيرين حول خصائصها المتقدمة ورغبتهم في الاستفادة من عائد مثل هذه الاستثمارات في ظل التحديات الاقتصادية وتقلب قيمة العملة الوطنية.

حقيقة شهادات بنك مصر بعائد 30%

تسعى بنك مصر إلى توفير وسائل آمنة للاستثمار من خلال الشهادات الادخارية، التي تساعد في الحفاظ على القيمة النقدية وتتبع إرشادات البنك المركزي للتحكم في السيولة.

 تم الإعلان عن إصدار شهادة بعائد 30% لمدة عام، ويمكن شراؤها بحد أدنى 1000 جنيه مصري. 

يتاح الحصول على هذه الشهادة للأفراد الطبيعيين سواء كانوا مصريين أو أجانب، ويمكن الحصول عليها عبر الموقع الإلكتروني للبنك أو زيارة أحد فروعه لإكمال الإجراءات.

محاولة لتحفيز الاستثمار


تعد هذه الخطوة جزءًا من جهود البنك لتعزيز الثقة في الاستثمار في البنوك المصرية وتحفيز تدفق السيولة بشكل فعّال. 

يمثل هذا الاقتراح فرصة جذابة للمستثمرين الراغبين في الحصول على عائد مالي مجزي، مع التركيز على الاستقرار والأمان في ظل الظروف الاقتصادية الراهنة.

تنوع شهادات بنك مصر: اختيار يلبي احتياجات الاستثمار

يُقدم بنك مصر مجموعة واسعة من الشهادات الادخارية، مما يتيح للمواطنين الاختيار الذي يتناسب مع احتياجاتهم وتفضيلاتهم. تختلف هذه الشهادات في مستوى العائد، وفترة الاستثمار، والمزايا التي تقدمها. إليك أبرز الشهادات التي يُقدمها البنك:

1. الشهادة الثابتة:
  - تستمر لمدة تصل إلى 3 أعوام.
  - عائد ثابت يصل إلى 19% شهريًا أو سنويًا.
  - الحد الأدنى للشراء 1000 جنيه مصري.

2. الشهادة المتناقصة:
  - تستمر حتى 3 أعوام.
  - عائد متناقص، حيث يصل إلى 22% سنويًا في العام الأول، 18% في الثاني، و16% في الثالث.
  - إمكانية الحصول على العائد شهريًا.

3. شهادة القمة:
  - تمكن من الاقتراض بضمانها.
  - عائد ثابت يبلغ 19% حتى 3 أعوام.

هذا التنوع يتيح للمستثمرين فرصة اختيار الشهادة الأكثر تناسبًا مع أهدافهم المالية واحتياجاتهم، وتوفير إمكانيات اقتصادية ملائمة للحفاظ على قيمة مدخراتهم بشكل فعّال.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: شهادات بنك مصر شهادات بنك مصر بنك مصر اليوم بنك مصر شهادات شهادات بنك مصر الجديدة شهادات ٣٠ شهادات بنک مصر

إقرأ أيضاً:

شهادات مروعة لمعتقلين أفرجت عنهم المليشيات أخيراً

 

أفاد معتقلون يمنيون أُفْرج عنهم أخيراً بأن الحوثيين حولوا عدداً من المنازل التي صادروها في صنعاء من الخصوم السياسيين إلى معتقلات للمعارضين، بعد أن امتلأت السجون الرئيسية للجماعة بالمختطَفين من مختلف فئات المجتمع اليمني، وقدَّروا وجود الآلاف في هذه السجون المستحدَثة.

ونُقل عن المفرَج عنهم خلال لقاءات عُقدت مع نشطاء أن المنازل التي صادرها الحوثيون وتعود ملكيتها إلى مسؤولين وسياسيين يمنيين ومعارضين وتجار وبرلمانيين، باتت سجوناً لاستيعاب الأعداد الكبيرة من الذين اعتُقلوا خلال الشهرين الماضيين، وأغلبهم اعتُقل بتهمة التحضير للاحتفال بالذكرى السنوية للإطاحة بأسلاف الحوثيين في شمال البلاد.

 

ووفق ما نقله المعتقلون المفرَج عنهم، فإن المحققين الحوثيين أبلغوهم أنه، خلال الشهرين الماضيين، اعتُقل نحو 8 آلاف شخص، معظمهم من سكان محافظة إب (192 كيلومتراً جنوب صنعاء) التي تحولت إلى مركز لمعارضة حكم الجماعة الحوثية.

وأكد هؤلاء أن من أُفْرِج عنهم لا يزيدون على 100 شخص، بينما لا تزال البقية في تلك المعتقلات السرية.

ووفق هذه الرواية، فإن هناك مجاميع أخرى من المعتقلين توزعوا في السجون الرئيسية للمخابرات مثل سجن الأمن والمخابرات في مدينة صنعاء (الأمن السياسي سابقاً)، ومعتقل شملان في محافظة صنعاء، وأوضحوا أن من بين المعتقلين أطفالاً قصّراً تتراوح أعمارهم بين 15 و16 عاماً، ويجري نقلهم من زنزانة إلى أخرى، كما يخضعون لتعبئة فكرية طائفية تحت مسمى «الدورات الثقافية» بهدف تغيير قناعاتهم المعارضة، وإفهامهم بخطأ الاحتفال بذكرى «ثورة 26 سبتمبر» التي أطاحت في 1962 بنظام حكم الإمامة في شمال اليمن.

تغييب الآلاف
على الرغم من إعلان الجماعة الحوثية إطلاق سراح مجموعة من المعتقلين على دفعات، فإن نشطاء وعائلات المعتقلين نفوا ذلك، وأكدوا أن الآلاف لا يزالون مغيَّبين، وأنه لا يُعرف مواقع اعتقالهم، ولم يُسمح لهم بالاتصال بأسرهم.

وذكرت المصادر أن الحوثيين نقلوا المعتقلين من محافظة إب إلى صنعاء؛ لأن سجون المخابرات في المحافظة لا تتسع لذلك العدد، ولزيادة معاناة أسرهم لصعوبة الوصول إليهم ومتابعة قضاياهم بسبب التكلفة المالية الكبيرة للانتقال إلى صنعاء، وعدم معرفتهم بالمسؤولين هناك.

واستهجنت المصادر محاولة الحوثيين التغطية على السخط الشعبي من ممارساتهم باتهام المعتقلين بالعمالة والارتزاق.

وبيّنت أن غالبية كبيرة من هؤلاء المعتقلين هم من البسطاء مثل الباعة المتجولين أو عمال المطاعم والمقاهي أو من الطلاب والمراهقين، مع وجود عدد محدود من الكتاب والنشطاء ووجهاء القبائل والسياسيين الذين ينتمون إلى جناح حزب «المؤتمر الشعبي» في مناطق سيطرة الحوثيين.

 

ويذكر الزعيم القبلي معمر أبو حاجب أنه عندما كان في الزنزانة ظن أن الاعتقالات استهدفت أصحاب الرأي من ناقدين وكتّاب ومعارضين، لكنه ما إن خرج حتى شاهد شباباً بعمر الزهور، وشيوخاً أعمارهم تعفيهم من المساءلة، ولا علاقة لهم بالعمل السياسي، وهو ما أصابه بالدهشة.

وطبقاً لما أورده أبو حاجب، الذي أمضى أكثر من 50 يوماً في السجن، فقد زاد استغرابه عندما أبلغه كثير من الشبان أن سجون أقسام الشرطة مليئة بالمعتقلين، وأنه بعد أن امتلأت تلك السجون بالمعتقلين جرى إيداع مجاميع من هؤلاء الشبان في المنازل التي تحولت إلى معتقلات.

وذكر أن من بين من وجدهم هناك الناشطين رداد الحذيفي ومحمد المياحي ومحمد الكثيري وخليل البحم. وأكد الرجل في لقاءاته مع زائريه أن الحوثيين يصنعون داخل هذه السجون من وصفهم بـ«الثوار» الذين سيذودون عن شعبهم ضد كل باغٍ وظالم.

 

مقالات مشابهة

  • التعليم النيابية تكشف أبرز التعديلات على قانون معادلة الشهادات
  • بسبب مضايقة العمال.. غرامة 7.3 مليون دولار على مرسيدس بنز
  • بعد رفع «فيتش» تصنيف 4 بنوك مصرية.. أعلى سعر ‏فائدة على شهادات ادخار «الأهلي المصري»‏
  • فنانة تترك دولتها العظمى للاستقرار والإبداع في مصر
  • شهادات مروعة لمعتقلين أفرجت عنهم المليشيات أخيراً
  • شهادات مروعة حول تعذيب معتقلي غزة في سجن عوفر
  • وزير الخارجية الفرنسي: الاتحاد الأوروبي يدرس معاقبة الجهات المزعزة للاستقرار بالشرق الأوسط
  • طريقة حساب العائد علي مبلغ 200 ألف جنيه من شهادات ادخار البنك الأهلى
  • تجديد حبس متهم بإدارة كيان وهمى للنصب على راغبى الحصول على شهادات جامعية
  • روحُ الشهادة وفجرُ الخَلاص