أول فرقة نسوية لمنع التصوير داخل قاعات الأفراح بطنجة
تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة المغرب عن أول فرقة نسوية لمنع التصوير داخل قاعات الأفراح بطنجة، زنقة 20 علي التومي تشكلت الأيام الأخيرة، أول فرقة نساء للأمن الخاص لمنع التصوير العشوائي بالهاتف في الأفراح والمناسبات وغيرها بمدينة .،بحسب ما نشر زنقة 20، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات أول فرقة نسوية لمنع التصوير داخل قاعات الأفراح بطنجة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
زنقة 20 | علي التومي
تشكلت الأيام الأخيرة، أول فرقة نساء للأمن الخاص لمنع التصوير العشوائي بالهاتف في الأفراح والمناسبات وغيرها بمدينة طنجة عروس أقاليم الشمال.
وأطلق النسوة على فرقتهم الأمنية الهلصة “أم نور” وهي فكرة وليدة العهد تم إحداثها مؤخرا قصد منع التصوير بالهاتف داخل الأفراح لتفادي الوقوع في مشاكل وصدا لكل انواع التصوير العشوائي للعائلات.
النسوة صاحبات الفكرة، قالوا بأنهن إستحضرن هذه الفكرة بإحداث فرقة أمن خاصة نتيجة وقوع العديد من المشاكل في حفلات الزفاف بمدينة طنجة وضواحيها ونظرا لأن هذه المناطق تعرف بمجتمعات محافظة لاتقبل هذا النوع من التصرفات.
وأوضحن مؤسسات هذه الفكرة، ان الكثير من العوائل المحترمة بجهة طنجة قد وجدن صور ومقاطع فيديو لبناتهن ولسيدات متزوجات منتشرة بوسائل التواصل الإجتماعي نتيجة للتصوير العشوائي بالهاتف.
الفكرة التي أسستها حوالي 15 سيدة، إستحسنتها ساكنة مدينة طنجة وأصبح الإقبال عليها كبيرا من العوائل التي تفضل إقامة أفراحها ومناسباتها في أجواء محترمة بعيدا عن التصوير ووسائل التواصل الإجتماعي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
سحب الدخان غطت سماء طرابلس.. سلسلة حرائق تثير القلق (صورة)
اندلعت عدة حرائق متفرقة في مدينة طرابلس مساء اليوم، ما تسبب في سحب دخانية كثيفة غطت سماء المدينة، وفقًا لمندوبة "لبنان24".وفي التفاصيل، أشعل مجهولون على دراجة نارية النيران في إطارات مطاطية قرب الأشجار على طريق الميناء - بيروت، ما أدى إلى احتراق عدد من الأشجار المجاورة. كما تم إضرام النار في إطارات قديمة أمام جامع الرسالة في القبة بهدف استخراج النحاس، مما أدى إلى تصاعد كميات كبيرة من الدخان الأسود.
وسارعت فرق الدفاع المدني والمتطوعون إلى المواقع المتضررة، حيث تمكنوا من السيطرة على النيران قبل امتدادها إلى المناطق المجاورة، ونفذوا عمليات تبريد لمنع تجدّد الحرائق.
وأثارت هذه الحوادث استياء واسعًا بين الأهالي، الذين دعوا إلى تشديد الرقابة لمنع تكرار هذه الأفعال التخريبية التي تهدد السلامة العامة والبيئة.