جمبسوت جلد جريء .. درة تشعل السوشيال ميديا بأحدث صور|شاهد
تاريخ النشر: 29th, February 2024 GMT
شاركت الفنانة درة، متابعيها صور جديدة لها عبر خاصية ستوري من خلال حسابها الشخصي على موقع تبادل الصور والفيديوهات انستجرام.
منة فضالي تصدم متابعيها بأحدث جلسة تصوير | شاهد إطلالة جديدة.. شمس الكويتية تبهر متابعيها | شاهدوتألقت درة، مرتديه جمبسوت مميز من الجلد باللون الأسود ليكشف عن رشاقتها وجمالها.
ومن الناحية الجمالية اعتمدت درة، في المكياج على الالوان الناعمة والسوداء للعيون التي تبرز جمالها، كما اختارت أحمر للشفاه باللون البينك الناعم الذي يبرز جمال انوثتها.
اختارت درة، أن تترك شعرها البني القصير منسدلا بين كتفيها بطريقة ناعمة وجذابة تتناسب مع ظهورها اللافت والمميز
وإليكم صور درة
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: درة صور درة اطلالات درة أخبار درة
إقرأ أيضاً:
كيف نربي أبنائنا في ظل وجود السوشيال ميديا؟.. أستاذ بالأزهر يجيب
أكد الدكتور حسن القصبي، أستاذ الحديث بجامعة الأزهر، أن التربية الدينية السليمة للأطفال في ظل التطور التكنولوجي الذي يشهده عالمنا اليوم، وانشغال الأبناء بالأجهزة الإلكترونية ووسائل التواصل الاجتماعي، يتطلب من الدور الرئيسي للأب والأم هو أن يكونا قدوة حسنة لأبنائهما في كل جوانب الحياة، بما في ذلك القيم والأخلاق.
وقال الدكتور حسن القصبي، خلال تصريح له اليوم الثلاثاء: “الطفل في صغره يعد كالعجينة التي يمكن تشكيلها كما نشاء، والأبناء هم صناع المستقبل، وهم من سيحملون لواء التغيير والتطور في الغد، لذا، يجب أن يبدأ تربية الأبناء منذ الصغر على القيم والمبادئ التي تعزز من شخصياتهم في المستقبل”.
وأوضح: “لا يمكن للأب أن يُعلم أبنائه الأخلاق وهو بعيد عنها، كما أن الأم يجب أن تكون قدوة في التطبيق العملي لما تعلمه لأبنائها، ومن المهم أن يتعلم الأبوان حقوق الأبناء، وكيفية رعايتهم في جميع جوانب حياتهم، مثلما يرعونهم في الطعام والشراب”.
وأشار إلى أن القرآن الكريم يلعب دوراً مهماً في تربية الأبناء، حيث يُعلمهم الأخلاق والآداب والمعاملات، ولا نحتاج أن يكون أبناؤنا حافظين للقرآن بالكامل، لكن يجب أن نعلمهم الآيات التي تخص حياتهم وتُساعدهم في فهم القيم الدينية.
وشدد على ضرورة عدم ترك الأبناء عرضة لوسائل التكنولوجيا الحديثة دون إشراف، قائلاً: “يجب أن نحيط بأبنائنا ونُعطيهم بدائل طيبة، مثل الرياضة والأنشطة التي تنمي جسدهم وعقلهم، لا يمكن أن نترك الأبناء لتعلم ما يريدون من خلال الإنترنت والتكنولوجيا دون توجيه من الوالدين، فالأبناء أمانة في أعناقنا، ويجب على كل أب وأم أن يتحملوا مسؤولياتهم تجاه أبنائهم، لأن الله سيسألنا عنهم يوم القيامة.”