الوداد والرجاء يعلنان الاستئناف على عقوبات الاتحاد المغربي
تاريخ النشر: 29th, February 2024 GMT
أعلن ناديى الوداد والرجاء المغربى، استئنافهما على العقوبات الموقعة عليهما من لجنتي الانضباط والتأديب بالاتحاد المغربي لكرة القدم.
كانت لجنتى الانضباط والتأديب بالاتحاد المغربى، قد قررا حرمان الرجاء من مشجعيه في 4 مباريات، مع تغريمه 5 آلاف دولار على خلفية أحداث الشغب التي تورط فيها أنصاره في مدينة تطوان.
وبخصوص فريق الوداد، تقرر إيقاف محمد طلال المتحدث الرسمي للفريق، لعام كامل على خلفية تصريحات وصفتها اللجنة بالمسيئة وغير المسؤولة باتهامه التحكيم باستهداف ناديه بالدوري.
ويسعى الناديين تخفيف هذه العقوبات ومن خلال الاستئناف لتقليص حجم الأضرار، وتحديدا نادي الرجاء الذي سيعاني رياضيا واقتصاديا جراء هذه العقوبات الثقيلة.
المصدر: البوابة نيوز
إقرأ أيضاً:
ترامب يتهرب من تشديد العقوبات على روسيا ويتمسك بـإنجاز السيل الشمالي-2
رفض الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تقديم إجابة واضحة بشأن إمكانية تشديد العقوبات على روسيا بسبب عمليتها العسكرية المستمرة في أوكرانيا، وذلك خلال مؤتمر صحفي عُقد في البيت الأبيض.
وخلال المؤتمر، طُرح على ترامب سؤال مباشر حول نية واشنطن فرض عقوبات إضافية على موسكو، إلا أن الرئيس اختار تسليط الضوء على سجله السابق في التعامل مع روسيا، قائلاً: "لقد فرضنا بالفعل عقوبات على روسيا... أنا من أوقف مشروع ’السيل الشمالي-2‘، إذا كنتم تتذكرون. إنه خط أنابيب روسي ضخم يصل إلى ألمانيا، وأعتقد أنه الأكبر في العالم، وقد أوقفته بنفسي."هارفارد تتحدى إدارة ترامب وترفض مطالب تمس استقلالها الأكاديمي وتمويلها الفيدرالي
مبعوث ترامب: التحقق من تخصيب اليورانيوم والتسلح النووي محور المباحثات مع إيران
وعندما أعيد طرح السؤال حول إمكانية اتخاذ خطوات عقابية إضافية تجاه موسكو، جدد ترامب الإشارة إلى خط الغاز ذاته، موضحًا أن المشروع كان مثيرًا للجدل ويخدم مصالح واسعة في أوروبا، لكنه تم وقفه خلال ولايته، في حين وافق خلفه، الرئيس جو بايدن، على استكماله، بحسب تعبيره.
يُذكر أن إدارة ترامب فرضت في نهاية عام 2019 عقوبات على الشركات المنفذة لمشروعي "السيل الشمالي-2" و"السيل التركي"، في محاولة لتعطيل استكمال خطوط الأنابيب التي تنقل الغاز الروسي إلى أوروبا. ورغم ذلك، تم استكمال بناء الخطين بدعم من السفن الروسية بحلول ديسمبر 2021.
ويأتي هذا التصريح في وقت تتصاعد فيه الدعوات داخل الأوساط الغربية لتشديد العقوبات ضد روسيا، في ظل استمرار النزاع في أوكرانيا وتعقّد الجهود الدولية للوصول إلى تسوية دبلوماسية.