شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن دراسة جديدة تكشف مدى إبداع ChatGPT نتائج مثيرة للجدل، كشفت دراسة حديثة، أنه يمكن لـ تشات جي بي تي روبوت محادثة مبني على الذكاء الاصطناعي أن يضاهي أفضل 1بالمائة من المفكرين البشر.وذكرت الدراسة .،بحسب ما نشر العربية نت، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات دراسة جديدة تكشف مدى إبداع "ChatGPT".

. نتائج مثيرة للجدل، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

دراسة جديدة تكشف مدى إبداع "ChatGPT".. نتائج مثيرة...

كشفت دراسة حديثة، أنه يمكن لـ"تشات جي بي تي" -روبوت محادثة مبني على الذكاء الاصطناعي- أن يضاهي أفضل 1% من المفكرين البشر.

وذكرت الدراسة التي أجرتها جامعة مونتانا، أن الباحثين قاموا باستخدام اختبار "Torrance" للتفكير الإبداعي (TTCT) لمحرك "ChatGPT" وسجلوا 8 ردود. كما قاموا بجمع ردود من 24 طالبًا من جامعة مونتانا. تمت مقارنة هذه الدرجات مع 2700 طالب على المستوى الوطني ممن خضعوا لاختبار.

وأوضحت الدراسة أنه تم تسجيل جميع الردود بواسطة خدمة تعليمية لم تكن على علم بإرسال استجابات الذكاء الاصطناعي.

وفي الواقع ، تفوقت أجوبة "تشات جي بي تي" على غالبية الطلاب على المستوى الوطني، وكانت أجوبة الذكاء الاصطناعي إبداعية مثل ردود أكثر الأشخاص الحقيقيين إبداعًا الذين خضعوا للاختبار، وفقًا للدراسة.

وقال مؤلف الدراسة والأستاذ الإكلينيكي المساعد في كلية الأعمال بجامعة مونتانا إريك جوزيك لموقع ScienceDaily.com بحسب "CNBC" الأميركية: " كانت النتائج مفاجئة. بالنسبة لي، يتعلق الإبداع بعمل الأشياء بشكل مختلف.. أحد تعريفات ريادة الأعمال التي أحبها هو أن أن يكون رائد أعمال يفكر بشكل مختلف. لذلك، قد يساعدنا الذكاء الاصطناعي في تطبيق التفكير الإبداعي على الأعمال التجارية وعملية الابتكار، وهذا أمر رائع".

ردود جديدة ومدهشة

يحتوي اختبار "TTCT" على تقييمين مختلفين: أحدهما لفظي والآخر تصويري. كلاهما يقيس التفكير المتشعب، أو عملية التفكير المستخدمة لتوليد الأفكار الإبداعية.

وفي التقييم اللفظي، يتم تزويد المتقدمين للاختبار بالصور أو المطالبات الشفهية ويطلب منهم الرد في شكل مكتوب. على سبيل المثال، قد يتم عرض صورة لحدث ما ويطلب منهم افتراض النتيجة. أو قد يتم عرض منتج عليهم وطلب طرق لتحسينه، وتُستخدم إجاباتهم لتقييم ثلاث خصائص عقلية:

الطلاقة: عدد الأفكار ذات الصلة

الأصالة: غرابة الأفكار

المرونة: تنوع أنواع الأفكار المختلفة

ويتطلب التقييم المجازي من الخاضع للاختبار أن يستخلص إجاباته. على سبيل المثال، قد يُطلب منهم إكمال الصورة. إلى جانب الطلاقة والأصالة ، يقوم الاختبار المجازي بتقييم المهارات التالية:

التفصيل: إضافة أفكار تتجاوز الحد الأدنى من المتطلبات

مقاومة الإغلاق المبكر: قدرة الشخص على تحمل الغموض بما يكفي للتوصل إلى استجابة إبداعية

تجريد العناوين: القدرة على تسمية شخصية بطريقة إبداعية

وفي الدراسة، كانت استجابات "تشات جي بي تي" في أعلى نسبة مئوية من حيث الطلاقة والأصالة. تراجعت درجات الاستجابة إلى 97% عندما يتعلق الأمر بالمرونة.

وقال جوزيك: "كنا جميعًا نستكشف مع (ChatGPT) ولاحظنا أنها كانت تقوم ببعض الأشياء المثيرة للاهتمام التي لم نتوقعها. كانت بعض الردود جديدة ومدهشة. هذا عندما قررنا اختباره لنرى مدى إبداعه حقًا "، ولا يريد جوزيك المبالغة في تقدير التأثير الذي قد يحدثه الذكاء الاصطناعي على الاقتصاد، ولكنه يعتقد أنها ستصبح محركًا للابتكار.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: الذكاء موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الذکاء الاصطناعی تشات جی بی تی

إقرأ أيضاً:

دراسة: أدوية إنقاص الوزن الجديدة قد ترتبط بزيادة خطر الإصابة بالعمى

أظهرت دراسة حديثة أن الأشخاص الذي يستخدمون عقارات إنقاص الوزن الجديدة أوزمبيك (Ozempic) أو ويغوفي (Wegovy) أكثر عرضة للإصابة بنوع نادر من العمى، حسب شبكة "سي إن إن" الأميركية.

ومع ذلك يقول الأطباء إن هذا لا ينبغي أن يمنع المرضى من استخدام الأدوية التي تعرف بالاسم العلمي "سيماغلوتيد"، لعلاج مرض السكري أو السمنة.

وكشفت الدراسة التي اعتمدت على السجلات الطبية لأكثر من 6 سنوات للأشخاص المصابين بالسكري، ونشرت في مجلة "JAMA Ophthalmology"، أن هؤلاء الأشخاص كانوا أكثر عرضة للإصابة باعتلال العصب البصري الأمامي غير الشبكي بما يزيد عن 4 مرات إذا كانوا يتناولون دواء "سيماغلوتيد" بوصفة طبية.

فيما كان الأشخاص الذين يعانون من زيادة الوزن أو السمنة أكثر عرضة للإصابة بهذه الحالة بأكثر من 7 مرات إذا كانوا يتناولون العقار، وفق الدراسة.

تغييرات طفيفة "على الميزان".. لماذا لا تنجح أدوية إنقاص الوزن الشهيرة مع بعض الأشخاص؟ في الوقت الذي تحقق فيه الأدوية الشهيرة لفقدان الوزن التي تعرف باسم "GLP-1" نجاحا كبيرا، يظل هناك بعض الأشخاص الذين لا يفقدون الكثير من الوزن الزائد عند تناولهم لهذه الأدوية، وفقا لصحيفة "وول ستريت جورنال" الأميركية.

ومع ذلك، لم تثبت الدراسة بشكل قاطع أن أدوية "السيماغلوتيد" تسبب التهاب العصب البصري الأمامي المعروف بـ"NAION".

والاعتلال العصبي البصري الأمامي لنقص التروية غير الشرياني، أو "NAION"، هو نوع من السكتة الدماغية في العين يسبب فقدانا مفاجئا للرؤية في إحدى العينين، وفق "سي إن إن".

وتعتبر هذه الحالة نادرة نسبيا، إذ قد يصاب بها 10 من كل 100 ألف شخص من السكان، لكن الأطباء في مركز "Mass Eye and Ear " بالولايات المتحدة، لاحظوا، الصيف الماضي، 3 حالات في أسبوع واحد، وكان كل من هؤلاء المرضى يتناول أدوية "السيماغلوتيد".

من جانبها، اعتبرت شركة "نوفو نورديسك" الدنماركية، المصنعة لأدوية "السيماغلوتيد" الوحيدة في الولايات المتحدة، أن البيانات الواردة في الدراسة الجديدة "ليست كافية لإثبات وجود علاقة سببية" بين استخدام الأدوية ومرض (NAION).

وكتب متحدث باسم الشركة في رسالة بالبريد الإلكتروني إلى "سي إن إن": "سلامة المرضى هي الأولوية القصوى للشركة، ونأخذ جميع التقارير حول الأحداث السلبية الناجمة عن استخدام أدويتنا على محمل الجد".

ويُعد مرض الاعتلال العصبي (NAION) ثاني أكثر الأسباب شيوعا لعمى العصب البصري بعد الغلوكوما (الماء الأزرق)، وفق الشبكة، التي تقول إنه "رغم ذلك، تظل الحالات غير شائعة نسبيا".

احذر الآثار الجانبية.. ما هي مخاطر أدوية إنقاص الوزن؟ "الدوار، الغثيان، ضعف في الساقين، فقدان الشهية تماما لأسابيع" بعض الأعراض الجانبية التي عددتها صحيفة "واشنطن بوست"، ويعاني منها مرضى السمنة اللذين يتناولون أدوية إنقاص الوزن المنتشرة والتي أصبحت ظاهرة مجتمعية في العديد من الدول.

ونقلت الشبكة عن مدير قسم طب الأعصاب في مستشفى ماساتشوستس للعيون والأذن والأستاذ في كلية الطب بجامعة هارفارد، جوزيف ريزو، قوله: "لقد انتشر استخدام هذه الأدوية في مختلف البلدان الصناعية، وقدمت فوائد كبيرة للغاية في نواح كثيرة، لكن المناقشات المستقبلية بين المريض وطبيبه يجب أن تشمل مرض الاعتلال العصبي البصري، باعتباره خطرا محتملا".

وأضاف ريزو، وهو ضمن الباحثين المشاركين في إعداد الدراسة: "يجب النظر إلى نتائجنا على أنها مهمة ولكنها مؤقتة، حيث إن هناك حاجة إلى دراسات مستقبلية لفحص هذه الأسئلة في مجموعة سكانية أكبر وأكثر تنوعا".

ويتفق الخبراء على أن المخاطر المحتملة لمرض (NAION) لا ينبغي أن تمنع استخدام أدوية "السيماغلوتيد" لعلاج مرض السكري أو السمنة، وفق الشبكة.

وتقول طبيبة العيون في مستشفيات جامعة برمنغهام في المملكة المتحدة، سوزان مولان: "في المشهد المتغير باستمرار للعلاجات، فإن اليقظة لارتباطات الأمراض الجديدة المحتملة هي واجب نتقاسمه جميعا نيابة عن المرضى".

لكن العدد الكبير من الأشخاص الذين يتناولون عقار "السيماغلوتيد"، من شأنه أن يزيد من الثقة في أن خطر الإصابة باعتلال العصب البصري قد يكون أمرا نادر الحدوث، حسب "سي إن إن".

مقالات مشابهة

  • دراسة لـ”تريندز” تبحث في اللسانيات الحاسوبية العربية
  • دراسة علمية : تناول الجبن يعزز صحتك العقلية ويحقق لك السعادة
  • شاهد بالصورة والفيديو.. ببنطلون ضيق ومحذق وأزياء مثيرة للجدل.. حسناء السوشيال ميديا هديل إسماعيل تستعرض جمالها وتتمايل في الرقص على أنغام “الكنينة”
  • أضواء الموبايل ليلًا تصيبك بمرض خطير.. دراسة تصدم الجميع
  • «معلومات الوزراء»: 33% من الوظائف في الاقتصادات المتقدمة مُعرضة للخطر
  • دراسة: أدوية إنقاص الوزن الجديدة قد ترتبط بزيادة خطر الإصابة بالعمى
  • دراسة: أغلب الأوربيين يساورهم الشك في قدرة أوكرانيا على هزيمة روسيا في الحرب
  • دراسة: إطعام الرضع بالملعقة يمكن أن يكون سيئًا لنموهم!
  • «ميتا» تزود الألعاب الجديدة بالذكاء الاصطناعي
  • دراسة تكشف مفاجآت عن حياة النمل.. يجري عمليات بتر مثل البشر