شكرى يتوجه اليوم إلى تركيا للمشاركة في فعاليات منتدى أنطاليا الدبلوماسي
تاريخ النشر: 29th, February 2024 GMT
يتوجه وزير الخارجية سامح شكري اليوم الخميس إلى تركيا للمشاركة في فعاليات منتدى أنطاليا الدبلوماسي.
صرح بذلك السفير أحمد أبو زيد، المتحدث الرسمي باسم بوزارة الخارجية.
ومن المقرر أن يشارك السيد وزير الخارجية كمتحدث رئيسي إلى جانب وزراء خارجية مجموعة الاتصال العربية الإسلامية بشأن أزمة غزة، في الجلسة التي تم تخصيصها لتناول أزمة القطاع.
كما يعقد الوزير شكري عدة لقاءات ثنائية على هامش المنتدى مع عدد من الوزراء والمسئولين ووسائل الإعلام.
وأوضح المتحدث باسم الخارجية، ان تلك الزيارة تأتي في إطار ما تقوم به مصر من جهود من أجل التعامل مع التحديات والأزمات على الساحتين الإقليمية والدولية، وبهدف نقل الرؤية المصرية لسبل تعزيز السلم والأمن الإقليمي، والتعامل مع التحديات الراهنة، وفي مقدمتها أزمة قطاع غزة.
اقرأ أيضاً«شكري» يتلقى اتصالًا من وزير الدولة البريطاني للشرق الأوسط وشمال إفريقيا
شكري: أزمة غزة كشفت معضلة ازدواجية المعايير في التعامل مع الأزمات الدولية
شكري: غض بصر مجلس حقوق الإنسان عن تناول معاناة الفلسطينيين «أمر مشين»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الخارجية المصرية خارجية مصر سامح شكري شكري مصر وزارة الخارجية المصرية وزير الخارجية وزير الخارجية المصري
إقرأ أيضاً:
«اليونسيف»: 300 ألف طفل لبناني دون مأوى بسبب الحرب
قالت تيس إنجرام، المتحدث باسم منظمة اليونيسيف، إن المنظمة قلقة للغاية بشأن زيادة العمليات العسكرية في لبنان، وخاصة في الجنوب، إذ نزح كثير من السكان، واليونيسيف تشعر بالقلق حول العائلات التي لديها كثير من العجزة والأطفال وليس لديهم الموارد الكافية للنزوح أو الإخلاء.
300 ألف طفل لبناني دون مأوى بسبب الحربوأضافت «إنجرام» خلال مداخلة مع قناة القاهرة الإخبارية، أن اليونيسيف، تتواصل مع الحكومة اللبنانية، وهناك مايقرب من مليون شخص نزحوا حول لبنان وتقدر المنظمة أن 300 ألف طفل حتى الآن في الشوارع دون ماء، ولديهم نقصف في الاحتياجات الإنسانية، ويحتاجون إلى مساعدة بالغة.
وأوضحت المتحدث باسم اليونيسيف، أنه في ظل تلك الأوضاع الصعبة في لبنان ووجود عدد كبير من الأطفال نازحين، تقوم المنظمة بفعل كل شي بوسعها لمساعدة الأطفال وعائلاتهم، لا سيما وأن عمليات الإخلاء تمت سريعاً، وهناك أمهات أبلغت المنظمة أنهم نزوحوا بأطفالهم بما يرتدوه فقط، ولا يملكون مستلزمات أساسية، وتحاول منظمة اليونيسيف توفير المياه والمراتب، والأمور الخاصة بالنظافة الشخصية، وبعض ألعاب الأطفال.