عين ليبيا:
2024-11-26@06:12:28 GMT

مبابي ضيف شرف على مائدة ماكرون و أمير قطر

تاريخ النشر: 29th, February 2024 GMT

حضر النجم كيليان مبابي نجم باريس سان جيرمان، مأدبة عشاء رسمية أقامها الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، على شرف أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني والوفد المرافق، حسب ما ذكرت CNN.

وشارك مبابي أمس عددا من الصور عبر حسابه على منصة إكس، واحدة منهم جمعته بالرئيس الفرنسي و أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني في قصر الإليزيه بفرنسا، وواحدة ثانية ظهر فيها وهو يلقي التحية على سيدة فرنسا الأولى بريجيت ماكرون.

واكتفى مبابي بالتعليق على الصور برمز تعبيري لشكل الميدالية.

وتداول رواد السوشيال ميديا مقاطع فيديو وصور للقطة يهمس فيها أمير قطر بأذن مبابي، حيث أثارت اللقطة تكهنات الرواد حول فحوى الحوار الذي دار بين أمير قطر ومبابي وبجوارهما كان الرئيس الفرنسي.

وعبر حسابه على إكس، شارك الرئيس الفرنسي صورة له برفقة أمير  قطر، معلقًا بما معناه “صاحب السمو ، عزيزي تميم..إنه لشرف لفرنسا أن ترحب بكم.. علاقاتنا هي شهادة حية على الصداقة الفرنسية القطرية”.

وأضاف: “فلنواصل العمل معا من أجل السلام في الشرق الأوسط واحترام القانون الدولي في جميع أنحاء العالم”.

ووفقا لتقارير إعلامية، فإن مبابي سيرحل عن باريس سان جيرمان، مع نهاية عقده في ختام موسم 2024/2023، إذ ورد أنه وافق على الانضمام إلى ريال مدريد في سوق الانتقالات الصيفية، وفقاً لتقارير متعددة، منها لصحيفة “Le Parisien” وشبكة “ESPN”، نقلاً عن مصادر لم يتم ذكرها.

المصدر: عين ليبيا

كلمات دلالية: أمیر قطر

إقرأ أيضاً:

صراعات العالم على مائدة «السبعة الكبار»

قرار الجنائية باعتقال «نتنياهو» «وجالانت» يتصدر المناقشات

 

بدأ وزراء خارجية مجموعة السبع الكبار «G7» اجتماعاتهم، أمس فى العاصمة الإيطالية روما، برئاسة إيطاليا التى تتولى الرئاسة الدورية للمجموعة هذا العام. بمشاركة مصر وفلسطين والأردن، لبنان تعزيزا للدور الإقليمى لإيجاد مخرج للصراعات التى تهدد المنطقة.

وتركز المحادثات، التى تستمر يومين، على عدد من الملفات الساخنة، أبرزها النزاع فى الشرق الأوسط، إلى جانب الأزمات الدولية فى أوكرانيا، هايتى، السودان، وفنزويلا، وتطورات منطقة المحيطين الهندى والهادئ.

وتفتتح القمة فعالياتها بحضور وزير الخارجية الأمريكى «أنتونى بلينكن»، مع جلسة أولى حول للوضع فى الشرق الأوسط والبحر الأحمر، بعد خمسة أيام على استخدام الولايات المتحدة حقها فى النقض (فيتو) فى مجلس الأمن الدولى ضد مشروع قرار لوقف الحرب فى غزة.

وأكدت وزارة الخارجية الإيطالية، فى بيان لها أنه «ستتم مع الشركاء مناقشة سبل دعم الجهود الرامية إلى التوصل إلى وقف لإطلاق النار فى غزة ولبنان، والمبادرات الهادفة لدعم السكان، وتعزيز أفق سياسى موثوق به من أجل استقرار المنطقة».

وسيتم اليوم الثلاثاء مناقشة الحرب فى أوكرانيا، والوضع فى منطقة المحيطين الهندى والهادئ، بحضور وزراء من دول آسيوية عدة. وسيناقش وزراء مجموعة السبع أيضاً الأزمات المستمرة فى هايتى والسودان وفنزويلا.

كما سيجتمع وزراء خارجية دول منطقة البحر الأبيض المتوسط فى روما للمشاركة فى النسخة العاشرة من «الحوارات المتوسطية» بمشاركة دول غرب البلقان للمرة الأولى. ومن بين المشاركين وزراء خارجية مصر وكرواتيا والأردن والهند وليبيا ولبنان واليمن وفلسطين، إضافة إلى ألبانيا والبوسنة والهرسك ومقدونيا الشمالية والجبل الأسود.

وتسعى مجموعة السبع لإيجاد حلول للأزمات الدولية، وسط تحديات سياسية وإنسانية متصاعدة. ومن المنتظر أن تقدم إيطاليا، بصفتها رئيسة المجموعة، مقترحات استراتيجية لتعزيز التعاون الدولى وتحقيق نتائج حقيقة فى الملفات العالقة.

ويشغل الشرق الأوسط محورا رئيسيًا فى النقاشات، حيث يتناول الوزراء مسار مفاوضات وقف إطلاق النار فى كل من غزة ولبنان، وسط تصعيد مستمر على الجبهتين. كما سيتم بحث تداعيات الصراع بين إسرائيل وحركة حماس، إلى جانب المأساة الإنسانية الناتجة عن الحصار الإسرائيلى على قطاع غزة.

وتحظى مذكرات الاعتقال التى أصدرتها المحكمة الجنائية الدولية ضد رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلى «بنيامين نتنياهو»، ووزير الحرب السابق «يوآف جالانت»، بتهم تتعلق بجرائم حرب فى غزة باهتمام المجتمعين فى روما.

ويناقش الوزراء كيفية التعامل مع هذا الملف الشائك، وسط تناقض المواقف الدولية بشأن تطبيق العدالة الدولية دون الإضرار بجهود تحقيق الاستقرار.

كما يتصدر السودان أيضًا قائمة القضايا الإنسانية المطروحة، مع استمرار الأزمة السياسية والإنسانية فى البلاد نتيجة الصراع المستمر بين الجيش وقوات الدعم السريع، تسعى مجموعة السبع إلى تقديم حلول تدعم استقرار السودان ومنع تفاقم الأزمة الإنسانية.

وعلى الرغم من التركيز على الشرق الأوسط، تظل الحرب فى أوكرانيا ضمن أجندة القمة، حيث يناقش الوزراء مسار الدعم العسكرى والاقتصادى لكييف، وآفاق حل النزاع مع روسيا الذى يدخل عامه الثالث دون بوادر تهدئة.

كما تولى مجموعة السبع أهمية خاصة للتوترات المتزايدة فى منطقة المحيطين الهندى والهادئ، مع تصاعد التنافس بين الولايات المتحدة والصين. ومن المتوقع أن تناقش الاجتماعات سبل تعزيز الاستقرار فى المنطقة، إلى جانب جهود مواجهة التحديات الأمنية والاقتصادية.

 

مقالات مشابهة

  • صراعات العالم على مائدة «السبعة الكبار»
  • تداول تسجيل صوتي للراحلة سوزان تميم تكشف عن معاناتها من هشام طلعت.. وتلقيها تهديدات
  • اسرائيل غاضبة وتنتقم من ماكرون في لبنان
  • أمير القصيم يستقبل الرئيس التنفيذي لهيئة تطوير محمية الإمام تركي بن عبدالله ويشهد توقيع مذكرة تفاهم بين الهيئة والإمارة
  • يشهد توقيع مذكرة تفاهم بينها وبين الإمارة.. أمير القصيم يستقبل الرئيس التنفيذي لهيئة تطوير محمية الإمام تركي بن عبدالله
  • وزير الخارجية ينقل رسالة شفوية من الرئيس السيسي إلى أمير الكويت
  • سمو ولي العهد يتسلم رسالة شفوية موجهة لسمو أمير البلاد من الرئيس المصري نقلها وزير خارجية مصر
  • الاتحاد الفرنسي يرفض التدخل في نزاع مبابي مع سان جيرمان
  • باريس سان جيرمان يقاضي مبابي في محكمة مدنية
  • باريس سان جيرمان يعزز صدارته للدوري الفرنسي بالفوز على تولوز “3-0”