8 مصادر لتمويل "الجهاز القومي لتنظيم الاتصالات" وفقًا للقانون
تاريخ النشر: 29th, February 2024 GMT
حدد القانون رقم 10 لسنة 2003، بشأن تنظيم الاتصالات، في المادة الثامنة منه موارد تمويل الجهاز القومي لتنظيم الاتصالات، والتي نصت على أن تتكون موارد ومصادر تمويل الجهاز مما يأتي:
موارد تمويل الجهاز القومي لتنظيم الاتصالات
1- المبالغ التي تخصصها له الدولة في الموازنة العامة.
2- الرسوم السنوية للتراخيص والتصاريح التي يصدرها الجهاز.
3- مقابل الأعمال والأعباء والخدمات التي يؤديها أو يتحملها الجهاز بالنسبة إلى المرخص لهم أو للغير سواء في الداخل أو في الخارج.
4- النسبة التي يخصصها مجلس الوزراء للجهاز من مقابل الامتياز الذي يؤول للخزانة العامة للدولة عند منح أنواع محددة من التراخيص وذلك بناء على عرض الوزير المختص بعد التشاور مع وزير المالية.
5- عائد استثمار أموال الجهاز.
6- حصيلة الغرامات والتعويضات التي يحكم بها طبقًا لهذا القانون.
7- القروض التي تعقد لصالح الجهاز.
8- الهبات والتبرعات والإعانات والمنح التي يقبلها مجلس إدارة الجهاز في ضوء القواعد والقرارات التي يصدرها في هذا الشأن، وذلك مع عدم الإخلال بأحكام المادة (٤٤) من هذا القانون.
ويكون للجهاز موازنة خاصة يتم إعدادها طبقًا للقواعد التي تحددها اللوائح الداخلية للجهاز وبإتباع قواعد النظام المحاسبي الموحد، وذلك دون التقيد بالقواعد والنظم الحكومية.
وتبدأ السنة المالية للجهاز مع بداية السنة المالية للدولة وتنتهي بنهايتها.
كما يكون للجهاز حساب خاص تودع فيه موارده ويرحل الفائض من موازنة الجهاز من سنة إلى أخرى إلى صندوق الخدمة الشاملة للاتصالات فيما عدا ما قد يخصصه مجلس الوزراء من هذا الفائض للدولة بناء على عرض الوزير المختص بعد التشاور مع وزير المالية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الجهاز القومي لتنظيم الاتصالات القومى لتنظيم الاتصالات تنظيم الاتصالات قانون تنظيم الاتصالات
إقرأ أيضاً:
غارة أميركية ضد أهداف لتنظيم داعش في الصومال
واشنطن (وكالات)
أخبار ذات صلةنفّذ الجيش الأميركي غارة جوية، أمس، ضد أهداف لتنظيم داعش الإرهابي في منطقة بونتلاند بالصومال، ما أدى إلى مقتل عدد من عناصر التنظيم، وفق ما أفادت القيادة العسكرية الأميركية في أفريقيا «أفريكوم». وقالت أفريكوم في بيان إنها شنت الغارة الأخيرة بالتنسيق مع الحكومة الصومالية وأصابت أهدافاً متعددة للتنظيم الإرهابي في الصومال.
وحددت أفريكوم موقع الغارة الجوية في جنوب شرق بوساسو، بونتلاند، شمال شرق الصومال. وأضافت «يشير التقييم الأولي لأفريكوم إلى مقتل عدد من عناصر التنظيم في الصومال»، مشيرة إلى أنه «لم يُصب أي مدني بأذى». وتأتي الغارة الأخيرة في أعقاب عملية مماثلة قبل يومين وصفتها أفريكوم بأنها تكملة لمبادرة أوسع لمكافحة الإرهاب في الصومال.
وأكد الرئيس الصومالي حسن شيخ محمود ثقته في هزيمة حركة الشباب الإرهابية التي تخوض معارك عنيفة ضد الجيش جنوب ووسط البلاد، مشيراً إلى أن الجيش كبدهم خسائر فادحة خلال العمليات العسكرية الأخيرة في إقليمي شبيلي الوسطى والسفلى وإقليم هيران.
وقال شيخ محمود إنه قضى أياماً مع الجيش في الجبهات القتالية جنوب ووسط البلاد لمتابعة أحواله، واستشراف العمليات العسكرية ضد الشباب، معتبراً الحرب ضد حركة الشباب ليست حرباً سياسية، وإنما هي حرب وجودية.