سواليف:
2025-01-30@04:53:07 GMT

العيون على رمضان .. هل يشهد وقفا للحرب على غزة؟

تاريخ النشر: 29th, February 2024 GMT

#سواليف

الإعلام العبري: هل سيوفر #شهر_رمضان فرصة لوقف مؤقت لإطلاق النار في #غزة؟ أم أن #الصفقة لا تزال بعيدة المنال؟ تايمز أوف إسرائيل ووكالات أخرى

قال بايدن: لقد تم الاتفاق بين الإسرائيليين على عدم المشاركة في أي أنشطة خلال شهر رمضان، إذا تم التوصل إلى اتفاق لإطلاق سراح بعض الرهائن الذين تحتجزهم الحركة.

يُنظر إلى بداية شهر رمضان، الذي من المتوقع أن يكون حوالي 10 مارس، على أنه موعد نهائي غير رسمي لوقف إطلاق النار. والشهر هو وقت زيادة الالتزام الديني والصيام من الفجر حتى الغسق لمئات الملايين من #المسلمين حول العالم.

مقالات ذات صلة سلسلة منخفضات جوية جديدة وباردة جدا تبدأ الأحد 2024/02/29

علّق مسؤولون إسرائيليون على تصريحات #بايدن، بما في ذلك توقعه للتوصل إلى اتفاق محتمل بحلول الرابع من مارس بأنها كانت مفاجئة ولم تتم بالتنسيق مع قيادة البلاد.

أما أمير قطر الشيخ #تميم_بن_حمد آل ثاني، فندّد بإسرائيل خلال خطاب ألقاه في باريس يوم الثلاثاء أثناء حفل عشاء على شرفه مع مضيفه، الرئيس الفرنسي إيمانويل #ماكرون. وقال خلال الحفل: يجب أن نعمل على وضع حد لمعاناة الشعب الفلسطيني. وأكد أن العالم يرى #إبادة_جماعية للشعب الفلسطيني، ولم يتمكن من اتخاذ موقف موحد لإنهاء الحرب في غزة.

يترك الاتفاق المحتمل الباب مفتوحا أمام إسرائيل للعمل في مدينة رفح الحدودية الجنوبية بمجرد انتهاء مدته. وقد فرّ أكثر من نصف سكان غزة إلى المدينة الجنوبية الواقعة على الحدود المصرية. وتريد #إسرائيل تدمير ما تقول إنها كتائب حماس القليلة المتبقية هناك.

ومع ذلك، أثار المجتمع الدولي، بما في ذلك الولايات المتحدة، مخاوف بشأن احتمال سقوط عدد كبير من الضحايا المدنيين نتيجة لمثل هذه العملية، وطالبت واشنطن بخطة تمكن غير المقاتلين من الإخلاء إلى مناطق آمنة. وقدم الجيش الإسرائيلي خطته بشأن رفح إلى مجلس الحرب مساء الاثنين.

خلال وقف إطلاق النار المؤقت، ذكرت تقارير غير مؤكدة أنه سيكون هناك بند لإجراء مفاوضات حول مراحل أخرى من الصفقة، بما في ذلك إطلاق سراح جميع الرهائن الآخرين، أحياء وموتى، مقابل المزيد من السجناء الأمنيين الفلسطينيين ووقف أطول للقتال. .

وتعهد رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بعدم الموافقة على صفقة جاءت بثمن باهظ. لكن عائلات الرهائن، الذين هزت محنتهم الإسرائيليين بشدة، من المرجح أن تكثف الضغوط إذا تم إطلاق سراح آخرين. كما أصر نتنياهو على أن الحرب ستستأنف بعد أي هدنة، ولن تنتهي حتى تحقيق “النصر الكامل” على حماس.

بالنسبة لحماس، وفق ماورد عنها، فهي تسخر من الخطوط العريضة للصفقة باعتبارها “وثيقة صهيونية” وقال تقرير إذاعة الجيش الذي لم يذكر مصدره إن ممثلي حماس اعترضوا على أن الوثيقة لم تتضمن موافقة إسرائيلية على العودة الكاملة إلى شمال البلاد، وتتضمن إطلاق سراح عدد قليل جدا من السجناء الأمنيين الفلسطينيين مقابل إطلاق سراح الرهائن الإسرائيليين.

وفي النهاية على الرغم من الحديث المتفائل للرئيس الأمريكي جو بايدن يوم الاثنين عن اتفاق هدنة بحلول 4 مارس، إلا أن إسرائيل لا تزال متشائمة بشأن التوصل إلى اتفاق وشيك.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف شهر رمضان غزة الصفقة المسلمين بايدن تميم بن حمد ماكرون إبادة جماعية إسرائيل إطلاق سراح

إقرأ أيضاً:

سموتريتش يتخذ خطوة جديدة بخصوص الانسحاب من حكومة نتنياهو

سحب وزير مالية الاحتلال الإسرائيلي، اليميني المتطرف بتسلئيل سموتريتش الاثنين، تهديده بالانسحاب من حكومة بنيامين نتنياهو إذا لم يعد جيش الاحتلال إلى القتال في غزة و"يدمر" حماس، وفقا لوسائل إعلام إسرائيلية.

وذكرت صحيفة يديعوت أحرونوت الإسرائيلية، أن نتنياهو طلب من سموتريتش البقاء في الائتلاف للحفاظ على الحكومة اليمينية، وأن وزير المالية وافق على ذلك.

وكان سموتريتش عارض في وقت سابق من هذا الشهر اتفاق وقف إطلاق النار، الذي يهدف إلى إطلاق سراح ما يقرب من 100 أسير لدى المقاومة في غزة، مقابل إطلاق سراح أسرى فلسطينيين من السجون الإسرائيلية، بذريعة أنه "يعرّض أمن إسرائيل للخطر ويمنعها من تحقيق الأهداف التي أعلنتها للحرب".



وفي 19 كانون الثاني/ يناير الجاري، أكد سموتريتش أنه "سيسقط الحكومة إذا لم يعد الجيش للقتال بقطاع غزة بطريقة تسمح بالسيطرة الكاملة عليه وإدارته، وأكد أنه إذا وافقت إسرائيل على إنهاء الحرب بشكل كامل قبل تحقيق أهدافها في غزة ومنها تدمير حماس بالكامل، فسوف ينسحب هو وحزبه الصهيونية الدينية من الائتلاف".

كما استقال وزير الأمن القومي المتشدد إيتمار بن غفير ووزيران آخران من حزبه القومي الديني من حكومة نتنياهو بسبب الاتفاق، وحاول بن غفير إقناع سموتريتش بالاستقالة إلى جانبه، إذا تم تمرير اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة، لكن الأخير اكتفى بمعارضتها عند التصويت عليها أمام الحكومة الموسعة والكابينت.
 
وبموجب اتفاق وقف إطلاق النار متعدد المراحل، سيُطلق سراح 33 رهينة إسرائيلية في غزة قبل بدء المفاوضات للاتفاق على إطلاق سراح 65 محتجزا، والانسحاب الكامل للقوات الإسرائيلية من القطاع.

ومن المقرر أن يطلق الاحتلال سراح ما يقرب من 2000 أسير ومعتقل فلسطيني، في إطار اتفاق وقف إطلاق النار.

ويعتقد بعض العائلات أن المرحلة الثانية لن تجد طريقها إلى التنفيذ، وأن أقاربهم معرضون لخطر التخلي عنهم. ونظموا سلسلة من الاحتجاجات للتنديد بالاتفاق الحالي.



وبدأ عشرات الآلاف من الفلسطينيين النازحين، صباح اليوم الاثنين، بالعودة إلى شمال قطاع غزة، بعدما انسحب جيش الاحتلال في وقت سابق من محور نتساريم، في إطار اتفاق تم بين حماس وإسرائيل.

وكان سريان وقف إطلاق النار بين المقاومة الفلسطينية والاحتلال الإسرائيلي قد بدأ يوم 19 كانون الثاني/ يناير الجاري، ويستمر في مرحلته الأولى 42 يوما، يتم خلالها التفاوض لبدء مرحلة ثانية ثم ثالثة، بوساطة القاهرة والدوحة وواشنطن.

مقالات مشابهة

  • تفاصيل عملية تبادل الأسرى الجديدة بين حماس وإسرائيل
  • تفاصيل عملية تبادل الأسرى الجديدة بين "حماس" وإسرائيل
  • حماس: مماطلة إسرائيل بإدخال المساعدات قد تؤثر على إتفاق وقف الحرب وإطلاق سراح الرهائن
  • حماس: مماطلة إسرائيل بإدخال المساعدات قد تؤثر على إطلاق سراح الرهائن  
  • مسؤول إسرائيلي: نتوقع صدور قائمة بأسماء الرهائن مساء اليوم
  • مسؤول إسرائيلي: نتوقع صدور قائمة بأسماء الرهائن الأربعاء قبل إطلاق سراحهم
  • قطر: تم الاتفاق على إطلاق سراح أربيل يهود قبل الجمعة
  • سموتريتش يتخذ خطوة جديدة بخصوص الانسحاب من حكومة نتنياهو
  • سموتريتش يسحب تهديده بالانسحاب من حكومة نتنياهو
  • قطر تعلن حل أزمة الرهينة "أربيل يهود".. ونتانياهو يعلق