سواليف:
2024-07-12@10:41:39 GMT

العيون على رمضان .. هل يشهد وقفا للحرب على غزة؟

تاريخ النشر: 29th, February 2024 GMT

#سواليف

الإعلام العبري: هل سيوفر #شهر_رمضان فرصة لوقف مؤقت لإطلاق النار في #غزة؟ أم أن #الصفقة لا تزال بعيدة المنال؟ تايمز أوف إسرائيل ووكالات أخرى

قال بايدن: لقد تم الاتفاق بين الإسرائيليين على عدم المشاركة في أي أنشطة خلال شهر رمضان، إذا تم التوصل إلى اتفاق لإطلاق سراح بعض الرهائن الذين تحتجزهم الحركة.

يُنظر إلى بداية شهر رمضان، الذي من المتوقع أن يكون حوالي 10 مارس، على أنه موعد نهائي غير رسمي لوقف إطلاق النار. والشهر هو وقت زيادة الالتزام الديني والصيام من الفجر حتى الغسق لمئات الملايين من #المسلمين حول العالم.

مقالات ذات صلة سلسلة منخفضات جوية جديدة وباردة جدا تبدأ الأحد 2024/02/29

علّق مسؤولون إسرائيليون على تصريحات #بايدن، بما في ذلك توقعه للتوصل إلى اتفاق محتمل بحلول الرابع من مارس بأنها كانت مفاجئة ولم تتم بالتنسيق مع قيادة البلاد.

أما أمير قطر الشيخ #تميم_بن_حمد آل ثاني، فندّد بإسرائيل خلال خطاب ألقاه في باريس يوم الثلاثاء أثناء حفل عشاء على شرفه مع مضيفه، الرئيس الفرنسي إيمانويل #ماكرون. وقال خلال الحفل: يجب أن نعمل على وضع حد لمعاناة الشعب الفلسطيني. وأكد أن العالم يرى #إبادة_جماعية للشعب الفلسطيني، ولم يتمكن من اتخاذ موقف موحد لإنهاء الحرب في غزة.

يترك الاتفاق المحتمل الباب مفتوحا أمام إسرائيل للعمل في مدينة رفح الحدودية الجنوبية بمجرد انتهاء مدته. وقد فرّ أكثر من نصف سكان غزة إلى المدينة الجنوبية الواقعة على الحدود المصرية. وتريد #إسرائيل تدمير ما تقول إنها كتائب حماس القليلة المتبقية هناك.

ومع ذلك، أثار المجتمع الدولي، بما في ذلك الولايات المتحدة، مخاوف بشأن احتمال سقوط عدد كبير من الضحايا المدنيين نتيجة لمثل هذه العملية، وطالبت واشنطن بخطة تمكن غير المقاتلين من الإخلاء إلى مناطق آمنة. وقدم الجيش الإسرائيلي خطته بشأن رفح إلى مجلس الحرب مساء الاثنين.

خلال وقف إطلاق النار المؤقت، ذكرت تقارير غير مؤكدة أنه سيكون هناك بند لإجراء مفاوضات حول مراحل أخرى من الصفقة، بما في ذلك إطلاق سراح جميع الرهائن الآخرين، أحياء وموتى، مقابل المزيد من السجناء الأمنيين الفلسطينيين ووقف أطول للقتال. .

وتعهد رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بعدم الموافقة على صفقة جاءت بثمن باهظ. لكن عائلات الرهائن، الذين هزت محنتهم الإسرائيليين بشدة، من المرجح أن تكثف الضغوط إذا تم إطلاق سراح آخرين. كما أصر نتنياهو على أن الحرب ستستأنف بعد أي هدنة، ولن تنتهي حتى تحقيق “النصر الكامل” على حماس.

بالنسبة لحماس، وفق ماورد عنها، فهي تسخر من الخطوط العريضة للصفقة باعتبارها “وثيقة صهيونية” وقال تقرير إذاعة الجيش الذي لم يذكر مصدره إن ممثلي حماس اعترضوا على أن الوثيقة لم تتضمن موافقة إسرائيلية على العودة الكاملة إلى شمال البلاد، وتتضمن إطلاق سراح عدد قليل جدا من السجناء الأمنيين الفلسطينيين مقابل إطلاق سراح الرهائن الإسرائيليين.

وفي النهاية على الرغم من الحديث المتفائل للرئيس الأمريكي جو بايدن يوم الاثنين عن اتفاق هدنة بحلول 4 مارس، إلا أن إسرائيل لا تزال متشائمة بشأن التوصل إلى اتفاق وشيك.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف شهر رمضان غزة الصفقة المسلمين بايدن تميم بن حمد ماكرون إبادة جماعية إسرائيل إطلاق سراح

إقرأ أيضاً:

حديث عن “تقدم” بمفاوضات وقف إطلاق النار في غزة.. وحماس تهدد

كشفت وسائل إعلام إسرائيلية، الأربعاء، عن تقدم في المحادثات الساعية للتوصل إلى اتفاق بين إسرائيل وحركة حماس، في وقت أكدت فيه الحركة أن “استمرار المجازر يدفعنا للتمسك بوقف إطلاق نار كامل، وانسحاب القوات الإسرائيلية من غزة”.

وانطلقت في العاصمة القطرية، الدوحة، الأربعاء، جولة جديدة من المحادثات بمشاركة مسؤولين من إسرائيل والولايات المتحدة ومصر وقطر بهدف التوصل إلى اتفاق بين الطرفين.

ونقلت هيئة البث الإسرائيلية الرسمية، عن مصدر إسرائيلي مطلع، قوله، إن “الأطراف تقترب من التوصل إلى اتفاق بخصوص مبادئ صفقة تبادل محتملة بين إسرائيل وحماس”.

وأفادت القناة الـ13 الإسرائيلية أن وفودا إسرائيلية أخرى ستتوجه إلى القاهرة والدوحة، في حين ستجتمع الحكومة الإسرائيلية ، الخميس، لمناقشة التفاصيل.

وذكرت هيئة البث الإسرائيلية، أن الناطق باسم حماس في لبنان، وليد كيلاني، قال إن الحركة لا تزال تنتظر الرد الإسرائيلي على الرد الذي سلمته الوسطاء.

وأشار كيلاني إلى أنه في حال كانت هناك إيجابية، “فمن الممكن الوصول إلى اتفاق خلال الأيام أو الساعات المقبلة”، وفق هيئة البث.

إلى ذلك، قال وزير الدفاع الإسرائيلي، يوآف غالانت، إنه أجرى “نقاشا هاما” مع منسق البيت الأبيض للشرق الأوسط، بريت ماكغورك، الأربعاء.

وشدد غالانت في بيان، على أهمية التوصل إلى صفقة لإعادة الرهائن الإسرائيليين، فضلا عن التقدم في الحوار مع مصر، لمنع “تهريب السلاح عبر محور فيلادلفيا”، وقطع الامدادات المحتملة عن حماس.

وقال مسؤول كبير في حركة حماس، الأربعاء، إن “تكثيف” العمليات العسكرية الإسرائيلية من شأنه أي يؤدي إلى تشبث الحركة الفلسطينية بموقفها في جهود الوساطة للتوصل إلى هدنة.

وكثفت القوات الإسرائيلية مؤخرا غاراتها على شمال غزة مع تجدد القتال العنيف في مدينة رفح بأقصى جنوب القطاع المدمر.

وفي مناطق أخرى من القطاع المحاصر، استهدفت ضربات 4 مدارس تستخدم كملاجئ موقعة قتلى، ما أثار تنديد فرنسا وألمانيا اللتين اعتبرتا الهجمات “غير مقبولة”.

وقال عضو المكتب السياسي لحركة حماس، حسام بدران، لوكالة فرانس برس، إن إسرائيل “تحاول الضغط في المفاوضات من خلال تكثيف عمليات القصف والتهجير وارتكاب المجازر”.

ومع تسارع الجهود الدبلوماسية للتوصل إلى اتفاق لإطلاق سراح الرهائن والتوصل لهدنة في غزة بعد أكثر من 9 أشهر من الحرب المدمرة، اعتبر بدران أن إسرائيل تحاول دفع حماس على التنازل.

ورأى بدران أن الحكومة الإسرائيلية “تأمل أن تتنازل المقاومة خلال المفاوضات عن مطالبها المشروعة”، والتي تشمل وقف إطلاق نار كاملا والانسحاب الكامل للقوات الإسرائيلية من غزة.

لكنه أكد أن “استمرار المجازر يدفعنا للتمسك بمطالبنا”.

والأحد، قال مسؤول في حركة حماس لوكالة فرانس برس، طالبا عدم الكشف عن هويته، إن الحركة مستعدة لمناقشة صفقة إطلاق سراح رهائن مع إسرائيل حتى بدون وقف إطلاق نار “كامل”.

لكن بدران قال: “لا نستطيع أن نجزم إلى أي مدى يمكن أن تصل المفاوضات رغم المرونة التي نبديها”.

والاثنين، حذر رئيس المكتب السياسي لحماس، إسماعيل هنيةـ من أن الهجوم الإسرائيلي الأخير على مدينة غزة ورفح يهدد بإعادة “العملية التفاوضية إلى نقطة الصفر”.

واندلعت الحرب في 7 أكتوبر بعد هجوم غير مسبوق شنّته حماس على جنوب إسرائيل أسفر عن 1195 قتيلاً معظمهم مدنيّون، وفق تعداد يستند إلى أرقام إسرائيلية رسمية.

ومن بين 251 شخصا خُطفوا خلال الهجوم، ما ال 116 محتجزين رهائن في غزة، بينهم 42 لقوا حتفهم، حسب الجيش الإسرائيلي.

وردت إسرائيل بحرب مدمّرة في قطاع غزّة تسبّبت بمقتل 38295 شخصا على الأقل، غالبيتهم مدنيون، بحسب وزارة الصحة في حكومة حماس.

الحرة
بشار زغير – القدس

 

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • نتنياهو يعاود طرح “خطوطه الحمراء الأربعة” بعد الحديث عن تحقيق انفراجة في صفقة الرهائن
  • السفير الإسرائيلي في واشنطن يكشف للحرة عن تغير في موقف حماس
  • نتنياهو: لن نسمح بتهريب الأسلحة إلى حماس من مصر
  • ‏وزير الدفاع الإسرائيلي: بحثت مع المبعوث الأمريكي في إسرائيل التقدم المحرز بشأن اتفاق إطلاق سراح الرهائن في غزة
  • حديث عن “تقدم” بمفاوضات وقف إطلاق النار في غزة.. وحماس تهدد
  • مدير المخابرات الأمريكية يجري محادثات بشأن غزة مع مسؤولين قطريين ومصريين وإسرائيليين
  • مدراء الاستخبارات المصرية والأمريكية والإسرائيلية في الدوحة اليوم لبحث اتفاق وقف إطلاق النار في غزة
  • استئناف مفاوضات غزة الأربعاء في الدوحة والخميس في القاهرة
  • عاجل.. 2 ديسمبر موعد إدلاء نتنياهو بشهادته فى قضايا فساد
  • الأمم المتحدة: إطلاق سراح السياسي محمد قحطان ضمن اتفاق محادثات مسقط