شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن مدعي عام الجنائية الدولية دارفور معرضة لجرائم أكثر بشاعة مما شهدته سابقًا، وأضاف المدعي العام أن الحكومة السودانية لم تتعاون مع المحكمة أبدًا حتى قبل الحرب، كما أنها لم تكن جادة بشأن التحقيق في جرائم دارفور، وفق .،بحسب ما نشر صحيفة عاجل، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مدعي عام الجنائية الدولية: دارفور معرضة لجرائم أكثر بشاعة مما شهدته سابقًا، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

مدعي عام الجنائية الدولية: دارفور معرضة لجرائم أكثر...

وأضاف المدعي العام أن الحكومة السودانية لم تتعاون مع المحكمة أبدًا حتى قبل الحرب، كما أنها لم تكن جادة بشأن التحقيق في جرائم دارفور، وفق «العربية».

يأتي ذلك بالتزامن مع موقف أمني مضطرب في السودان؛ جراء تمرد قوات الدعم السريع على الجيش السوداني وسط محاولات إقليمية ودولية للوصول إلى حوار سياسي بين الأطراف السودانية يضمن الوصول إلى حلول ناجزة ووقف الاقتتال.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

بسبب الحرارة والرطوبة.. 5 فئات معرضة للإنهاك الحراري

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

يثير مفهوم الانهاك الحراري اهتمام الكثيرين حول العالم، هذا المصطلح الذي يعكس توازننا بين السعرات الحرارية التي نتناولها من الطعام والسعرات الحرارية التي نحرقها من خلال النشاط البدني، وبالتالي يصبح أكثر أهمية في عصر يميل فيه الكثيرون إلى الجلوس لفترات طويلة وتناول الطعام الغني بالسعرات الحرارية، فالانهاك الحراري ليس مجرد مفهوم بل هو نهج شامل لإدارة الوزن والحفاظ على صحة الجسم، ويعتمد على فهم دقيق لاحتياجات الجسم الفردية والتوازن بين التغذية الصحيحة والنشاط البدني المناسب، وتقدم لكم “البوابة نيوز” مفهوم الانهاك الحراري وأهميته في حياتنا اليومية وأكثر الفئات المعرضة للإصابة خلال فصل الصيف مع تزايد درجات الحرارة والرطوبة، وفقًا لما نشره موقع “listverse.com” الطبي. 

1- صغار السن والبالغين 

يكون الرضع والأطفال الذين تقل أعمارهم عن 4 سنوات والبالغون الذين تزيد أعمارهم على 65 سنة أكثر عرضة للإصابة بالإنهاك الحراري؛ حيث أن قدرة الجسم على تنظيم درجة حرارته لا تكون قد تطورت تطورًا كاملاً لدى الأطفال، أما البالغون الأكبر سنًا، فقد تؤثر الأمراض أو الأدوية أو غيرها من العوامل في قدرة الجسم على تنظيم درجة الحرارة.

2- مستخدمو بعض الأدوية 

ويمكن أن تؤثر بعض الأدوية في قدرة الجسم على البقاء رطبًا وعلى استجابته بشكل مناسب للحرارة، ومنها : بعض الأدوية المستخدمة في علاج ارتفاع ضغط الدم ومشكلات القلب (حاصرات مستقبلات بيتا ومدرّات البول)، أو الحد من أعراض الحساسية (مضادات الهيستامين)، أو تهدئة الجسم (المهدِّئات)، أو الحد من الأعراض النفسية مثل : التوهّم (مضادات الذهان).

3- من يعانون من السمنة 

يمكن أن يؤثر الوزن الزائد في قدرة الجسم على تنظيم درجة حرارته والتسبب في احتفاظه بمزيد من الحرارة.

4- من يتعرضون للتغيرات المفاجئة في درجة الحرارة 

إذا لم تكن معتادًا على الحرارة، فأنت أكثر للإصابة بالأمراض المتعلقة بالحرارة، مثل: الإجهاد الحراري إذ يحتاج الجسم إلى وقت ليعتاد على درجات الحرارة المرتفعة، ويمكن كذلك أن يعرضك السفر إلى بيئة ذات مناخ حار من بيئة ذات مناخ بارد، أو العيش في منطقة تشهد موجة حر مبكرة للإصابة بمرض يتعلق بالحرارة، وذلك لأن الجسم لم تكن قد أتيحت له فرصة للاعتياد على درجات الحرارة المرتفعة.

5- من يتعرضون لارتفاع مؤشر حرارة الجسم 

ويعتبر مؤشر الحرارة هو قيمة حرارية واحدة تشير إلى طبيعة الشعور الذي تجده بسبب درجة الحرارة والرطوبة معًا في الأماكن المفتوحة. فعند ارتفاع نسبة الرطوبة، لا يتبخر العرق بسهولة ويواجه الجسم صعوبة في تبريد نفسه، ويزيد ذلك من قابلية تعرضك للإنهاك الحراري وضربة الشمس، وعند بلوغ مؤشر الحرارة 91 درجة فهرنهايت (33 درجة مئوية) أو أعلى، ينبغي اتخاذ الاحتياطات اللازمة للحفاظ على برودة جسمك.

مقالات مشابهة

  • عن الحراك السياسي القضائي لمحاسبة إسرائيل على جرائمها بغزة
  • قرارات الجنائية الدولية الأخيرة.. كريم خان صدم واشنطن ولندن وكاميرون هدد المحكمة
  • بسبب الحرارة والرطوبة.. 5 فئات معرضة للإنهاك الحراري
  • السودان: انعدام الوصول للمستلزمات الطبية يعيق علاج مئات الجرحى
  • شيخ الأزهر من ماليزيا: بشاعة مأساة فلسطين تجاوزت كل الحدود
  • منظمة الهجرة الدولية: تسجيل وجود أكثر من 725 ألف مهاجر في ليبيا
  • رويترز: مدعي الجنائية الدولية ألغى مهمة بغزة عندما طلب إصدار مذكرات اعتقال
  • الهجرة الدولية: احتراق 60 مأوى للمهاجرين في مأرب
  • العثور على أكثر من 3 ملايين تطبيق لـ iOS وmacOS معرضة للاختراق
  • سعيٌ صهيوني لفتح تحقيق جنائي بحق بن غفير؛ فهل هي محاولة لإرضاء “الجنائية الدولية”؟