الاحتلال يصدق على بناء مستوطنة جديدة جنوب بيت لحم
تاريخ النشر: 29th, February 2024 GMT
سموتريتش: سنواصل زخم الاستيطان
أعلن وزير المالية في حكومة الاحتلال الإسرائيلي بتسليئيل سموتريتش، الموافقة على بناء مستوطنة جديدة تسمى "مشمار يهودا" في "غوش عتصيون" جنوب بيت لحم بالضفة الغربية.
اقرأ أيضاً : استشهاد أسير فلسطيني في سجون الاحتلال.. تفاصيل
وقال سموتريتس إن تل أبيب ستواصل السماح ببناء المزيد من المستوطنات، مشيرا إلى مواصلة زخم الاستيطان.
ونقلت وكالة رويترز عن وزارة الدفاع في تل أبيب أن الاحتلال صادر 652 فدانا (نحو 2738 دونما) قرب مستوطنة "معاليه أدوميم" شرق القدس المحتلة.
وكان سموتريتش قد صرح عقب عملية معالي أدوميم التي أسفرت عن مقتل جندي وإصابة 8 آخرين، أن الرد على العمليات الفدائية سيكون استيطاني ببناء المزيد من الوحدات الاستيطانية.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: فلسطين الضفة الغربية القدس بيت لحم
إقرأ أيضاً:
العراق يخطو نحو المستقبل.. إنشاء أكبر محطة معالجة مياه لتلبية احتياجات السكان
تعدّ محافظة البصرة في جنوب العراق واحدة من أبرز المناطق التي تواجه تحديات كبيرة في مجال إدارة المياه خاصة مع تزايد النمو السكاني وارتفاع الطلب على الموارد المائية، لذلك أصبحت الحاجة إلى إنشاء بنية تحتية حديثة تواكب هذه التحديات أمرًا ضروريًا، وفي هذا السياق جاء الإعلان عن تأسيس محطة معالجة مياه هي الأكبر من نوعها في البصرة كخطوة مهمة نحو تحسين جودة المياه وتلبية احتياجات السكان.
جاء ذلك ضمن تقرير تلفزيوني عرضته قناة القاهرة الإخبارية، بعنوان «العراق يؤسس محطة معالجة مياه هي الأكبر من نوعها في البصرة».
منشأة جديدة لعلاج الصرف الصحيوأفاد التقرير: «مشروع مهم يسعى العراق للانتهاء منه بحلول عام 2026، وهو بناء منشأة جديدة لعلاج الصرف الصحي في البصرة، وهي من أكبر وحدات المعالجة من نوعها».
وأضاف: «وبدأ العمل على إنشائها في عام 2022، وتكمن أهمية المشروع في كون البصرة تقع عند التقاء نهري الفرات ودجلة بالقر ب من الخليج عند منطقة الأهوار جنوب جنوب العراق، وهي واحدة من المدن القليلة في الشرق الأوسط التي لا يوجد بها نظام فعال لمعالجة المياه».
وتابع: «تم بناء هذه المنشآت للتعامل مع مياه النهر الملوثة بشدة، والتي تتسرب إلى مياه الشرب، وبات نهر شط العرب الآن ملوثا لدرجة أنه يهدد حياة أكثر من 4 ملايين نسمة في ثاني أكبر مدينة في العراق بعد أن كانت ذات يوم شريان نابض بالحياة للمياه العذبة يمر عبر البصرة».