شبكة لاسلكية لمراقبة الزراعات المحمية من تصميم مهدنسات سوريات
تاريخ النشر: 29th, February 2024 GMT
صممت عدد من مهندسات الإلكترونيات والاتصالات في جامعة دمشق، شبكة لاسلكية متداخلة للمراقبة عن بعد والتحكم بنظام الري والإنارة للمزروعات ضمن البيوت الزراعية المحمية.
ونقلت وكالة سانا عن المهندسة سوزان أبو خروب، المشاركة في المشروع قولها، أنهن استخدمن في مشروعهن الشبكة المتداخلة اللاسلكية وتقنية انترنيت الأشياء، التي تتيح التفاهم بين الأجهزة المرتبطة مع بعضها ومع المستخدمين، وتحديد وظائف معينة للنظام وتبادل البيانات ومراقبة النتائج واتخاذ القرارات.
ولفتت إلى أنها وزميلاتها تمكن من التحكم والمراقبة عن بعد بالشبكة بالكامل ونتج عن المشروع إمكانية زيادة مساحة التغطية لتأمين التحكم عن بعد بالبيوت المحمية.
ويمكن المشروع المزارع من مراقبة مؤشرات التربة والمناخ ومستوى المياه لكافة البيوت الزراعية، والتحكم بالمراوح والإضاءة وأنظمة التدفئة والري للحصول على أفضل إنتاجية وتوفير الجهد والوقت.
وشارك المشروع بعنوان “ربط البيوت البلاستيكية بشبكة لاسلكية متداخلة وتقنية انترنيت الأشياء للتحكم والمراقبة عن بعد” في المعرض السادس لمشاريع تخرج وأبحاث الطلاب المتميزة في الخامس من شهر نوفمبر الماضي، الذي أقامته كلية الهندسة الميكانيكية والكهربائية بجامعة دمشق، وضم 196 مشروعاً وبحثاً تطبيقياً.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: جامعة دمشق عن بعد
إقرأ أيضاً:
إزمير التركية: ضبط شبكة لبيع لحم الحصان
قبل أيام من بداية شهر رمضان المبارك، عادت حيل المحتالين في مجال الأغذية للظهور مجددًا، حيث تم ضبط شبكة في إزمير كانت تنوي بيع لحم الحصان بدلاً من لحم العجل. تم القبض على المشتبه بهم أثناء عملية الذبح في موقع غير قانوني.
تفاصيل الحادثة في 23 فبراير، تلقت إدارة شرطة كوناك في إزمير بلاغًا عن وجود ذبح غير قانوني للحصان في منزل مهجور في حي هلال. تحركت الفرق الأمنية على الفور، لتتمكن من القبض على 4 أفراد كانوا يذبحون الحصان في الموقع المذكور. كما تم العثور على قطع من لحم الحصان والعظام في المكان.
اقرأ أيضاأكرم إمام أوغلو في ورطة بسبب شهادته الجامعية.. ما القصة؟
الأربعاء 26 فبراير 2025الإجراءات القانونية تم تسليم أحد المشتبه بهم، وهو القاصر أ.و. (16 عامًا)، إلى أسرته بعد التحقيقات في الشرطة. أما البقية، وهم م.و. (42 عامًا)، أ.و. (24 عامًا)، وC.İ. (24 عامًا)، فقد تم إطلاق سراحهم بشروط رقابة قضائية بعد مثولهم أمام المحكمة.
تعد هذه الواقعة جزءًا من سلسلة حيل غذائية شهدتها البلاد مؤخرًا، حيث تم الكشف عن شركات تخلط لحم الحصان والحمار مع المنتجات الأخرى، مما أثار موجة من الغضب بين المواطنين.