المسلماني عبء جديد بانتظار الأردنيين
تاريخ النشر: 29th, February 2024 GMT
قال النائب السابق امجد المسلماني، إن هناك توجه برفع رسوم المغادرة على المسافرين من مطار الملكة علياء الدولي والتي تعتبر الأعلى حالياً بين جميع الدول العالم.
اقرأ أيضاً : المسلماني ينتقد قرار الضمان بسبب ارتفاع الغرامات المفروضة على الشركات بنسبة 100%
وذكر المسلماني أن هذا التوجه سوف يضعنا بالمرتبة الأولى كأعلى دولة بالعالم تفرض رسوما على المسافرين من مطارها، مطالبا بعدم الأقدام على مثل هذه الخطوة مما لها أثر سلبي على حركة السياحة الأردنية والتي تعتمد أساساً على عبور المسافرين من الدول المجاورة وتزيد من أعباء الأردنيين المتراكمة على اكتافهم بسبب ارتفاع العبء الضريبي خاصة وأن شركات السياحة وشركات الطيران سوف يقومون بإضافة قيمة هذه الضريبة على التذاكر.
موضحاً أن الارتفاع على التذاكر كما يلي استخدام مرافق المطار ارتفع إلى 21% وكذلك رفع رسوم معدات وانظمة المطار إلى 8% وهذا سيرفع الضريبة على التذاكر.
وختم المسلماني "أنني مقتنع بأن الحكومة لن تتخذ أي إجراء تجاه مجموعة المطار الأردنية رغم إدراكها خطورة هذه الخطوة".
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: الأردنيون مطار الملكة علياء الدولي
إقرأ أيضاً:
بانتظار "تفاصيل حاسمة"..تقديرات إسرائيلية باتفاق مع لبنان خلال أيام
قال مسؤولون إسرائيليون، الجمعة، إن تقديرات إسرائيلية تشير إلى إمكانية التوصل لاتفاق لوقف إطلاق النار بين إسرائيل وحزب الله في لبنان خلال أيام، بانتظار إنهاء بعض "التفاصيل الحاسمة"
وبحسب ما ذكر مسؤولون إسرائيليون "عاد الوسيط الأمريكي آموس هوكشتاين، مبعوث الرئيس الأمريكي جو بايدن للمفاوضات بشأن التسوية في لبنان، إلى واشنطن الخميس، وتقدر إسرائيل أنه سيتم الإعلان عن وقف إطلاق النار خلال أيام قليلة، بحسب صحيفة "يديعوت أحرنوت".وقالت الصحيفة "هوكشتاين أنهى غالبية تفاصيل الاتفاق فيما يتعلق بلبنان، لكن لا تزال هناك بعض الأمور التي يجب حسمها، كما أن هناك ثغرات صغيرة أخرى، مثل رفض إسرائيل ضم فرنسا إلى اتفاق وقف إطلاق النار واندماجها في آلية التنفيذ الدولية التي ستراقب الانتهاكات".
لبنان: 3645 قتيلاً و15355 جريحاً منذ بدء الهجوم الإسرائيلي - موقع 24قالت وزارة الصحة اللبنانية الجمعة، إن حصيلة ضحايا الهجمات الإسرائيلية على لبنان ارتفعت إلى 3645 قتيلاً، منهم 62 قتلوا الخميس. وقال مصدر إسرائيلي إن "فرنسا لن تكون جزءاً من الاتفاق، حيث تقدر إسرائيل أن القاضي الفرنسي في المحكمة الجنائية الدولية في لاهاي، الذي وقع مذكرة الاعتقال ضد رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو ووزير الدفاع السابق يوآف غالانت، لم يكن ليجرؤ على القيام بذلك دون الحصول على الضوء الأخضر والدعم من الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون".
وأضاف "يشعر الإسرائيليون بالغضب من سلوك فرنسا تجاه الصناعات الدفاعية الإسرائيلية واستبعادها من معارض الأسلحة الفرنسية".
وفي السياق، أعرب المسؤولون في إسرائيل ولبنان والولايات المتحدة عن تفاؤل حذر بشأن آفاق التسوية، مشددين على أنه ما زال من الضروري صياغة "تفاصيل حاسمة" بشأن التنفيذ، بحسب صحيفة "نيويورك تايمز".
وقالت مصادر مطلعة بحسب "يديعوت أحرنوت" إن "الاتفاق المقترح يدعو إلى هدنة لمدة 60 يوماً، ينسحب خلالها الجيش الإسرائيلي من جنوب لبنان، ويتحرك عناصر حزب الله إلى شمال نهر الليطاني، خلال هذه الفترة".
ويتضمن الاتفاق تعزيز انتشار الجيش اللبناني وقوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة في المنطقة الحدودية، وستضمن آلية التنفيذ الجديدة بقيادة الولايات المتحدة بقاء حزب الله وإسرائيل خارج المنطقة.