تعزيزات عسكرية إسرائيلية باتجاه حدود لبنان.. ومخاوف أمريكية من تصعيد
تاريخ النشر: 29th, February 2024 GMT
أظهرت مقاطع مصورة دفع جيش الاحتلال بتعزيزات عسكرية باتجاه الحدود مع لبنان، وسط توتر كبير وقصف متبادل بين حزب الله وقوات الاحتلال.
وقالت تقارير إعلامية أمريكية وعبرية، إن الولايات المتحدة الأمريكية تخشى من عملية برية لجيش الاحتلال، في لبنان، في أواخر الربيع المقبل.
Israeli tanks on their way to the border with Lebanon.
Likely just to hold the low ground against infiltrations while the Hezbollah bank of targets are levelled from the air. pic.twitter.com/BaYwBeyqyr — The Last Luwian (@YavuzSelim23_1) February 29, 2024
وقالت شبكة "سي أن أن" أن كبار المسؤولين في إدارة بايدن، قلقون من أن الجيش الإسرائيلي سيناور على الحدود الشمالية ضد حزب الله إذا فشلت الجهود الدبلوماسية لوقف التوتر.
وقالت التقارير إن أعضاء في حكومة الاحتلال، والجيش، يدعمون هذا التوجه.
وتخشى إدارة بايدن من أن إسرائيل تخطط لعملية برية في لبنان وتشعر الإدارة الأمريكية من أن خطة العمل قد وصلت إلى الإحاطات الاستخباراتية التي تقدم إلى المستوى السياسي.
ومع ذلك، تعتقد واشنطن أن العملية البرية ستؤجل إذا تم إنشاء "منطقة عازلة" بعرض ميل في جنوب لبنان.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية الاحتلال لبنان حزب الله لبنان احتلال غزة حزب الله طوفان الاقصي المزيد في سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
مئات الشاحنات والآليات العسكرية الأمريكية تغادر قواعدها من سوريا باتجاه العراق
سوريا – غادرت أمس المئات من الشاحنات الثقيلة التابعة لقوات “التحالف الدولي” الذي تقوده الولايات المتحدة الأمريكية الأراضي السورية باتجاه العراق.
وخرجت القوات الأمريكية من قاعدتها العسكرية الموجودة في محيط مدينة الشدادي “جنوب الحسكة”، إضافة إلى آليات عسكرية أمريكية متنوّعة باتجاه محاور الأراضي العراقية عبر مدينة الحسكة.
ويأتي ذلك بالتزامن مع إخلاء قواعد التحالف الدولي من العتاد والجنود بعد سنوات من وجودها داخل الأراضي السورية. حيث أكدت وزارة الدفاع الأمريكية في وقت سابق أنها تعمل على تقليص عدد قواتها في سوريا إلى أقل من ألف جندي في الأشهر المقبلة، لكنها وعدت بمواصلة ضرب “إرهابيي داعش المتبقين”.
ولتوضيح سبب تقليص الوجود العسكري في سوريا، استشهدت السلطات الأمريكية بنجاحاتها في “قتال قوات التحالف ضد داعش في سوريا، ولا سيما الهزيمتين الإقليميتين اللتين تعرض لهما الإرهابيون في عام 2019 خلال الولاية الأولى للرئيس الأمريكي دونالد ترامب”.
المصدر: صحيفة “الوطن” السورية