مركز التمور ينفي استخدام الليزر والإشعاع لتفتيح لون التمر .. فيديو
تاريخ النشر: 29th, February 2024 GMT
الرياض
نفى المركزُ الوطني للنخيل والتمور، ما تم تداوله بشأن لجوء بعض مصانع التمور لاستخدام تقنيات تجعل من لون التمر يظهر فاتحًا وزاهيًا على غير حقيقته.
وأكّد المركزُ عدمَ صحة هذه المعلومات شكلًا ومضمونًا؛ حيث إن لون التمور بشكل عام يتأثّر بعدة أسباب؛ أهمها العوامل الطبيعية والمناخية لمناطق الإنتاج كنسبة الرطوبة ودرجات الحرارة وطبيعة التربة، والتي لها تأثير مباشر على لون الثمار.
وشدّد المركز على أهمية اعتماد التخزين من خلال التبريد أو التجميد؛ لكونه يساعد على احتفاظ التمور بلونها الأصلي حسب طبيعة الإنتاج، منوهًا إلى أهمية الممارسات الزراعية الجيدة؛ كالتخفيف وترشيد استهلاك المياه، وغيرها.
فيديو | مركز التمور: لا صحة لاستخدام الليزر والإشعاع لتفتيح لون التمر ونؤكد أن اللون يرتبط بعوامل أخرى منها التربة والمناخ ودرجة الرطوبة#الإخبارية pic.twitter.com/78PhVD1156
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) February 29, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: التمر المركز الوطني للنخيل والتمور مصانع التمور
إقرأ أيضاً:
موسكو تكشف: دول الناتو تخطط لاستخدام الأسلحة الكيميائية في سوريا
كشفت موسكو “أن استخبارات عدد من دول “الناتو” وأوكرانيا تحضّر لاستخدام الأسلحة الكيميائية في محافظة إدلب شمال غربي سوريا”.
وكشفت الاستخبارات العسكرية الروسية، في بيان “بأنه وفقا للمعلومات التي تلقاها الجهاز، فإن قيادة الولايات المتحدة وبريطانيا، تولي اهتماما خاصا لتقويض سلطة روسيا لدى دول الجنوب العالمي”.
وتابع البيان: “تقوم أجهزة الاستخبارات في عدد من دول “الناتو” وأوكرانيا جنبا إلى جنب مع الجماعات الإرهابية العاملة في شمال سوريا بمحافظة إدلب، بمخطط يتضمن افتعال مشهد يمكن تصديره للإعلام بوصفه استخداما للأسلحة الكيميائية من قبل الجيش السوري والوحدات العسكرية الروسية في منطقة البحث والإنقاذ، ومن ثم إطلاق حملة لتشويه سمعة دمشق وموسكو في الأمم المتحدة ومنظمة حظر الأسلحة الكيميائية”.
ووفقا لبيان الاستخبارات الخارجية الروسية، “من المخطط إشراك منظمة “الخوذ البيضاء” غير الحكومية، التي “اشتهرت” على الأراضي السورية بالقيام بالأعمال القذرة لصالح أجهزة الاستخبارات البريطانية. وسيقوم نشطاؤها بتسجيل ما يسمى بـ “العواقب المترتبة على الحادث بالفيديو، وإرسال نداء بهذا الصدد إلى المنظمات الدولية، إضافة إلى شهادات مزعومة من المدنيين، وإلقاء اللوم على سوريا وروسيا فيما حدث”.
وبحسب البيان، “يتضمن المخطط قيام المسلحين بإسقاط حاوية ملغومة بالكلور من طائرة مسيرة خلال ضربات القوات المسلحة الروسية والقوات الجوية الفضائية الروسية لمواقع الجماعات الإرهابية في منطقة خفض التصعيد بإدلب، حيث تعد مناطق شرق إدلب هي المكان الأكثر احتمالا للاستفزاز”.