مركز التمور ينفي استخدام الليزر والإشعاع لتفتيح لون التمر .. فيديو
تاريخ النشر: 29th, February 2024 GMT
الرياض
نفى المركزُ الوطني للنخيل والتمور، ما تم تداوله بشأن لجوء بعض مصانع التمور لاستخدام تقنيات تجعل من لون التمر يظهر فاتحًا وزاهيًا على غير حقيقته.
وأكّد المركزُ عدمَ صحة هذه المعلومات شكلًا ومضمونًا؛ حيث إن لون التمور بشكل عام يتأثّر بعدة أسباب؛ أهمها العوامل الطبيعية والمناخية لمناطق الإنتاج كنسبة الرطوبة ودرجات الحرارة وطبيعة التربة، والتي لها تأثير مباشر على لون الثمار.
وشدّد المركز على أهمية اعتماد التخزين من خلال التبريد أو التجميد؛ لكونه يساعد على احتفاظ التمور بلونها الأصلي حسب طبيعة الإنتاج، منوهًا إلى أهمية الممارسات الزراعية الجيدة؛ كالتخفيف وترشيد استهلاك المياه، وغيرها.
فيديو | مركز التمور: لا صحة لاستخدام الليزر والإشعاع لتفتيح لون التمر ونؤكد أن اللون يرتبط بعوامل أخرى منها التربة والمناخ ودرجة الرطوبة#الإخبارية pic.twitter.com/78PhVD1156
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) February 29, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: التمر المركز الوطني للنخيل والتمور مصانع التمور
إقرأ أيضاً:
تشريح جثة ماموث محفوظة في التربة الصقيعية
#سواليف
قام العلماء الروس بتشريح #جثة_ماموث محفوظة في #التربة_الصقيعية. وعمرها 50000 سنة، وهي بحالة جيدة.
ويعتبر فيل #الماموث_الصغير الذي أطلق عليه اسم “يانا” اكتشافا فريدا من نوعه واختراقا علميا كبيرا، حيث إن بقاياه كانت سليمة تقريبا.
تم العثور على جثة الماموث “يانا” العام الماضي في منطقة فيرخويانسك داخل المحطة العلمية “باتاغايكا”. ويزيد عمرها عن 50 ألف عام، وهي سابع جثة لدمية فيل ماموث يتم العثور عليها بحالة جيدة جدا في تاريخ علم الحفريات.
مقالات ذات صلة كاريكاتير فهد البحادي 2025/03/31ولم يتم الحفاظ على عظامها فحسب، بل والأنسجة الرخوة، والشعر، والخرطوم، والجلد، والدهون، وحتى الأعضاء الداخلية، الأمر الذي يسمح بدراسة مفصلة لوظائف أعضاء فيل الماموث.
ويُعتقد أن الماموث الصغير نفق في عمر 6-8 سنوات، ربما بسبب الغرق أو الوقوع في فخ طبيعي. ويأمل العلماء استخراج حمض نووي عالي الجودة لفيل الماموث، وهو أمر مهم لدراسة تطور الماموث وإمكانية استنساخه. وسيساعد تحليل محتويات المعدة والأسنان في إعادة بناء صورة النظام البيئي في ذلك الوقت.
يذكر أن الماموث هو حيوان قريب للفيل، وستساعد دراسته على فهم كيفية تكيفه مع البيئة.
وتفتح إمكانية استخراج الحمض النووي القديم آفاقا جديدة أمام علم الوراثة القديمة وحتى “إحياء” الأنواع المنقرضة للحيوانات. ويُعتبر هذا الاكتشاف خطوة جديدة على طريق حل أسرار العصر الجليدي.