- باريس سان جيرمان يقبل عرض الهلال لضم مبابي
تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن باريس سان جيرمان يقبل عرض الهلال لضم مبابي، وبحسب التقرير فإن النادي الباريسي يرحب بفكرة بيع مبابي لنادي الهلال في الصيف الجاري لكن النادي السعودي مطالب باقناع اللاعب .،بحسب ما نشر سبورت السعودية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات باريس سان جيرمان يقبل عرض الهلال لضم مبابي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وبحسب التقرير فإن النادي الباريسي يرحب بفكرة بيع مبابي لنادي الهلال في الصيف الجاري لكن النادي السعودي مطالب باقناع اللاعب الفرنسي باللعب في دوري روشن.من جانبها ذكرت صحيفة “ماركا” الإسبانية أن مبابي غير مهتم بفكرة اللعب في الدوري السعودي أو الإنجليزي في الموسم المقبل ويفضل القدوم لصفوف ريال مدريد في الصيف الجاري.وكان باريس سان جيرمان قرر استبعاد مبابي من السفر مع الفريق لمعسكر اليابان وطالب اللاعب بتمديد تعاقده أو بالرحيل.
باريس سان جيرمان يقبل عرض الهلال لضم مبابي was last modified: يوليو 22nd, 2023 by Alaaالمصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الهلال الهلال موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
صور| طوعاً أم غصباً..رهينة إسرائيلي يقبل رأس مسلحين من حماس في غزة
شهد تسليم حماس الرهائن الإسرائيليين الثلاثة، تقبل أحد المحتجين رأس مسلح من الحركة.
وذكرت صحيفة النهار اللبنانية أن التقبيل عكس علاقة ودية، اليوم السبت، بين الرهائن الثلاثة الذين أطلقت حماس سراحهم، وعناصر الجناح العسكري للحركة عندما كانوا على المنصة خلال مراسم التسليم.
وسلّمت حماس اليوم الرهائن الإسرائيليين إيليا كوهين، وعومر شيم توف، وعومر فينكرت.
وتحدّث أحد الاسرى بالعربية وقال لمسلح من حماس": "تمام"، في حين بادر ثانٍ إلى تقبيل رأس مسلّح آخر، ورفعوا جميعاً شارات النصر وابتسموا للكاميرات في مشهد يُشكّل حتماً استفزازاً للجانب الإسرائيلي.
ووفق الإعلام العبري، فإنّ الأسير عومر شيم طوف، هو الذي قبّل رأس ملثّم من حماس، خلال عملية، علماً أنه من عائلة يسارية وناشطة بارزة ضدّ رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو، ومؤيدة لأحزاب اليسار وكانت ترفض الحرب ضد غزة.
وعمدت حماس إلى تسليم الأسرى هدايا وشهادات تقدير في وداع بدا "ودوداً" بين الخصوم بعد نحو عامين من الأسر، في حين تساءلت جهات كثيرة داخل إسرائيل وخارجها عن العفوية، أو الإكراه، بالتشكيك في اندفاع الإسرائيلي لتقبيل رأس حارسه طوعاً لا غصباً.