جنود أمريكيون سابقون يحرقون ملابسهم العسكرية رفضا لمجازر غزة (شاهد)
تاريخ النشر: 29th, February 2024 GMT
تداول وراد مواقع التواصل الاجتماعي، مشاهد لإحراق أشخاص قالوا إنهم جنود أمريكيون سابقون، احتجاجا على ما يجري في غزة.
ولفتوا إلى أن هذه الاحتجاجات لم تشهدها الولايات المتحدة، إلا في فترة حرب فيتنام ورفض الخدمة العسكرية هناك والمطالبة بإنهاء الحرب.
وتأتي الاحتجاجات، بعد أيام على إقدام جندي في سلاح الجو الأمريكي، ويدعى آرون بوشنيل، بإضرام النار في نفسه، على بوابة سفارة الاحتلال في الولايات المتحدة، رفضا للإبادة الجماعية التي ترتكب في قطاع غزة.
وردد الجندي بوشنيل، عبارة "فلسطين حرة" مرارا، والنيران تشتعل به، قبل أن تلتهم جسده ويسقط بحروق خطيرة، ويفارق الحياة لاحقا في المستشفى.
جنود سابقون يحرقون بدلاتهم العسكرية تكريما ل #ارون_بوشنل الذي مات بعد ان احرق نفسه امام سفارة الكيان في واشنطن. هذا نوع من الاحتجاج الامريكي البحت لم تشهده امريكا بهذة الدرجة الا خلال حرب فيتنام. آرون كان يعلم انه تضحيته ستيقظ مارد. pic.twitter.com/EqtdoaUgHt — Samar D Jarrah (@SamarDJarrah) February 29, 2024
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية سياسة دولية غزة آرون بوشنيل الاحتلال غزة الاحتلال مجازر آرون بوشنيل المزيد في سياسة سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
شراكة بين القابضة في الإمارات والاستثمار الحكومي في فيتنام
أعلنت شركة "القابضة"، ومؤسسة الاستثمار الحكومي الفيتنامية، صندوق الثروة السيادي لحكومة فيتنام اليوم السبت عن توقيع مذكرة تفاهم، لوضع إطار عمل للتعاون في القطاعات الرئيسية ذات الاهتمام المشترك في فيتنام.
وسيتعاون الطرفان، بموجب المذكرة، في تحديد وتقييم فرص الاستثمار المشتركة التي تدعم الطموحات الاقتصادية لفيتنام، وتتماشى مع أهدافها التنموية الإستراتيجية.وتُعد فيتنام ثالث أكبر اقتصاد في منطقة جنوب شرق آسيا، بعد إندونيسيا، وتايلاند، ومن المتوقع أن تحقق نمواً قد يصل إلى 6.5% في 2025 و2026. اتفاقية شاملة
وفي أكتوبر(تشرين الأول) 2024، وقّعت الإمارات وفيتنام اتفاقية الشراكة الاقتصادية الشاملة، الأولى لفيتنام مع دولة شرق أوسطية، لتعزيز التعاون في القطاعات الرئيسية، بما في ذلك النفط والغاز والطاقة المتجددة والزراعة.
وقال محمد حسن السويدي، وزير الاستثمار والعضو المنتدب والرئيس التنفيذي للمجموعة في القابضة، إن هذه الشراكة تسهم في تعزيز العلاقات الثنائية بين دولة الإمارات وفيتنام، كما تعكس التزام القابضة بالاستثمار في الأسواق التي تشهد نمواً مرتفعاً بما يتماشى مع أولوياتها الإستراتيجية، مشيراً إلى أن الاقتصاد الفيتنامي يشهد نمواً متسارعاً ويتيح فرص استثمار واعدة في القطاعات الرئيسية ذات الاهتمام المشترك.
وأضاف "من خلال توظيف خبراتنا في محفظتنا المتنوعة، نسعى إلى الإسهام في تحفيز النمو المستدام وتحقيق القيمة ودعم طموحات فيتنام الاقتصادية على المدى البعيد".
من جانبه، قال نغوين تشي ثانه، رئيس مجلس إدارة مؤسسة الاستثمار الحكومي الفيتنامية، إن الاتفاقية تشكل علامة فارقة في مسيرة التعاون الاستثماري بين البلدين، وترسي أسساً قوية للشراكة بين المؤسسة والقابضة، وتسهم في تطوير العلاقات الثنائية بين فيتنام، والإمارات.
وأضاف أن اللجنة العليا للاستثمار مستعدة لتقديم الدعم اللازم وتوفير الظروف الملائمة لمواصلة التعاون على المدى البعيد، وتعزيز التنسيق بين الجانبين، مشيرا إلى أن الجانبين سيعقدان اجتماعات دورية ومنتديات مخصصة في قطاعات محددة في الفترة المقبلة، لتعزيز فرص الشراكة، واستكشاف آفاق جديدة للتعاون، وتطوير آليات الاستثمار المشترك.