كولر يعلن تفاصيل إصابة محمد عبد المنعم وموقفه من لقاء الأهلي ويانج أفريكانز
تاريخ النشر: 29th, February 2024 GMT
أعلن السويسري مارسيل كولر، المدير الفني للفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي ، تفاصيل إصابة لاعبه محمد عبد المنعم مدافع الفريق وموقفه من خوض لقاء يانج أفريكانز التنزاني المقرر غداً الجمعة في الجولة السادسة والأخيرة للمجموعة الرابعة بدوري أبطال أفريقيا.
وقال كولر في مؤتمر صحفي ، اليوم الخميس ، إن عبد المنعم اشتكى من بعض الآلام في المباراة الأخيرة ضد بلدية المحلة بالدوري الممتاز وتم استبداله كإجراء احترازي.
وأشار إلى أن عبد المنعم سيخضع لاختبار طبي على هامش مران اليوم الخميس لتقييم حالته الطبية وحسم موقفه من خوض لقاء يانج أفريكانز.
وأشار المدير الفني إلى أن هناك إصابات عديدة داخل صفوف الفريق، ولكن في الوقت نفسه يوجد عناصر قادرة على التعويض في جميع المراكز ومن بينها خط الدفاع بعد الإصابة التي أبعدت ياسر إبراهيم عن المشاركة مع الأهلي.
ويتصدر الأهلي ترتيب المجموعة الرابعة برصيد 9 نقاط وضمن التأهل بشكل رسمي إلى ربع النهائي.
ويسعى الأهلي لحسم الصدارة بالفوز أو التعادل مع يانج أفريكانز صاحب المركز الثاني برصيد 8 نقاط.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: السويسري مارسيل كولر إصابة محمد عبد المنعم اخبار محمد عبد المنعم محمد عبد المنعم يانج أفريكانز الاهلي ضد يانج افريكانز الأهلي كولر دوري أبطال أفريقيا عبد المنعم
إقرأ أيضاً:
كيف نتغلب على العادات السلبية؟.. محمد المهدي يجيب «فيديو»
قال الدكتور محمد المهدي، أستاذ الطب النفسي بجامعة الأزهر الشريف، إن الإنسان يمكنه من خلال الصيام أن يثبت لنفسه قدرته على التغلب على العادات السلبية التي كان يعتقد أنها مستحيلة التغيير، لافتا إلى أن هذا الامتناع المؤقت عن الطعام والشراب، رغم كونه حاجة بيولوجية، يعزز قدرة الفرد على ضبط النفس في أمور أخرى، مثل التوقف عن العادات السيئة أو تعديل السلوكيات غير المرغوبة.
وأكد أستاذ الطب النفسي بجامعة الأزهر الشريف، خلال حلقة برنامج «راحة نفسية»، المذاع على قناة «الناس»، أن شهر رمضان يعد فرصة عظيمة لتقوية العزيمة والإرادة والصبر، مشيرا إلى أن الصيام لا يقتصر فقط على الامتناع عن الطعام والشراب، بل يمتد ليكون تدريبًا عمليًا على ضبط النفس والتحكم في الرغبات والاحتياجات البيولوجية.
وأشار إلى أن الصيام بمثابة تدريب على الإرادة يشبه التمارين الرياضية التي تقوي العضلات، فكلما تمرن الإنسان على كبح رغباته، ازدادت قوته النفسية وتمكن من مواجهة التحديات الحياتية.
وأضاف أن الأديان السماوية جميعها أقرت فريضة الصيام كوسيلة لتحقيق التقوى، والتي تعني في بُعدها النفسي القدرة على السير في الطريق المستقيم دون انحراف، مشددًا على أن الالتزام بالصيام ينعكس إيجابيًا على السلوك، ويمنح الإنسان قدرة أكبر على التحمل والصبر، مما يساعده في تجاوز الأزمات النفسية والمجتمعية.
وأشار إلى أن رمضان ليس مجرد شهر للعبادة، بل هو فرصة حقيقية لإعادة برمجة النفس واكتساب عادات إيجابية، داعيًا الجميع إلى استغلال هذا الشهر في بناء شخصية أكثر قوة واتزانًا.
اقرأ أيضاًمفتي الجمهورية: ختان الإناث من العادات لا الشعائر الدينية
الآثار السلبية للزواج المبكر ندوة بجمعية الشابات المسلمات بمطروح