قرار جديد عاجل في قضية مقـ.تل اللواء حسن العبيدي
تاريخ النشر: 29th, February 2024 GMT
تنظر محكمة جنايات زينهم الأحد المقبل أولى جلسات محاكمة المتهمين بقتل اللواء حسن العبيدي، رئيس دائرة التصنيع بوزارة الدفاع اليمنية، داخل شقته ببولاق.
وأمرت النيابة العامة في وقت سابق بإحالة المتهمين بقتل يمني الجنسية إلى محكمة الجنايات في القضية رقم 3854 لسنة 2024 جنايات بولاق الدكرور بعد 48 ساعة من ضبط المتهمين.
وكانت الأجهزة الأمنية ألقت القبض على المتهمين، وبينهم 3 سيدات، واعترفوا بقتل اللواء حسن العبيدي - 50 سنة- رئيس دائرة التصنيع بوزارة الدفاع اليمنية داخل شقته بفيصل في الجيزة.
ووجهت النيابة للمتهمين اتهامات القتل العمد مع سبق الإصرار المقترن بجنايات أخرى.
وكانت النيابة العامة تلقت بتاريخ 18/2/2024 إخطاراً بالعثور على جثمان المجني عليه مقتولاً داخل شقته بدائرة قسم بولاق، فبادرت بالانتقال إلي مسرح الجريمة لإجراء المعاينات اللازمة، وانتدبت مصلحتي الطب الشرعي والأدلة الجنائية.
وبادرت بالأمر بضبط وإحضار من أشارت التحريات إلى ارتكابهم الواقعة، وهم سيدتان ورجلان وأخرى أخفت متحصلات الجريمة.
وباستجوابهم أمام النيابة، اعترف المتهمون الأربعة بارتكاب الواقعة بغرض السرقة، وتم ضبط المسروقات لدى المتهمة الخامسة والتي أشارت التحريات إلى علمها بكونها متحصلة من الجريمة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: اللواء حسن العبيدي الطب الشرعى النيابة العامة محاكمة المتهمين وزارة الدفاع اليمنية
إقرأ أيضاً:
6 فبراير.. الحكم على المتهمين بقـ.ـتل شاب في البدرشين
قررت محكمة جنايات الجيزة المنعقدة بمجمع محاكم زينهم، حجز محاكمة 8 متهمين لاتهامهم بقتل شاب بمنطقة البدرشين، لـ6 فبراير للنطق بالحكم.
ووجهت النيابة للمتهمين بقتل شاب البدرشين، اتهامات باستعراض القوة والتلويح بالعنف، مُستخدمين أسلحة نارية وبيضاء، بقصد ترويع الضحية، وتكدير الأمن والسكينة العامة، ما ألقى الرعب في نفسه وتعريض حياته وسلامته للخطر والمساس بحريته الشخصية.
وكشف أمر الإحالة أن المتهمين قتلوا المجني عليه، “عزمي.صلاح.ح”، عمدًا مع سبق الإصرار، بأن بيتوا النية وأعدوا العدة وعقدوا العزم على ضربه لخلاف استمر فيما بينهم، وما أن ظفروا به حتى كالوا له عدة ضربات باستخدام الأسلحة تالية الوصف.
وأضاف أمر الإحالة، أن المتهمين انهالوا في الضرب على المجني عليه، حتى استقرت بعضها في رأسه فأسقطته أرضًا ولم يستكنوا، بل استتبعوا ذلك، بأن كالوا له عدة ضربات باستخدام الأسلحة في مختلف أنحاء جسده حتى فارق الحياة.
وحاز المتهمون سلاحًا ناريًا “بندقية آلية”، مما لا يجوز الترخيص بحيازتها على النحو المُبين بالأوراق، وأحرزوا أدوات “عصي شوم”، مما تستخدم في الاعتداء على الأشخاص دون أن يكون لحيازتها مسوغ قانوني، أو مبرر من الضرورة المهنية أو الحرفية.