قائد اللواء 111 مشاه بأحور يتقدم بمقترح للسلطة المحلية في المديرية
تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن قائد اللواء 111 مشاه بأحور يتقدم بمقترح للسلطة المحلية في المديرية، احور عدن الغد عبدالله الطحرتقدم قائد اللواء 111 مشاه بأحور العميد الركن محمد احمد ملهم بمقترح للسلطة المحلية في المديرية ممثلة بالعقيد احمد .،بحسب ما نشر عدن الغد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات قائد اللواء 111 مشاه بأحور يتقدم بمقترح للسلطة المحلية في المديرية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
احور (عدن الغد) عبدالله الطحر
تقدم قائد اللواء 111 مشاه بأحور العميد الركن محمد احمد ملهم بمقترح للسلطة المحلية في المديرية ممثلة بالعقيد احمد مهدي احمد
جاء فيه
الاخ مدير عام مديرية احور العقيد احمد مهدي المحترم في البداية نتقدم بالشكر والتقدير على جهودك في هذه المديرية واستنادا الى المستجدات الجديدة وهي ليس جديدة بل هي ظاهرة زاد حجمها وانتشار اضرارها جليا ونتوقع اضرارها بالمستقبل لكون اطلاق النار في المدن التي يتواجد فيها اعداد كبيرة من السكان وهذه الايام اقلب الناس تنام في سقوف المنازل وهي قديمة وقد يتعرضون للاصابات من الطلقات النارية الراجعة
ومن هذا المنطلق نقترح ان يصدر قرار منكم بمنع اطلاق النار في الزواجات والمناسبات في المدينة كخطوة اولا وتحدد غرامة مالية من خالف هذا القرار تحديد وحدة امنية بتنفيذ القرار وبقية الوحدات الامنية والشيوخ والشخصيات الاجتماعية يكونو عونا مع الوحدات المكلفة في تنفيذ هذا القرار ويطلب من الجميع التفاعل مع اي شي يصدر لمصلحة المديرية واتمنى ان هذا المقترح يلاقي تجاوب من كافة الجهات والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مقدم المقترح صادر عنالعميد ركن محمد احمد ملهم قايد اللواء 111 مشاه
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
فاجعة ابن احمد: برلمانية تدعو الحكومة لإعمال خطة استعجالية لمعالجة الخصاص في منظومة الصحة العقلية بالمملكة
دعت فاطمة الثامني، النائبة البرلمانية عن حزب فيدرالية اليسار، إلى معالجة اختلالات منظومة الصحة النفسية وارتباطها ببعض الجرائم الشنعاء التي تعرفها المملكة.
وفي سؤال شفوي وجهته إلى وزير الصحة، سجلت النائبة أن مدينة ابن أحمد عرفت مؤخرًا فاجعة مؤلمة راح ضحيتها عدد من المواطنين، بعد تعرضهم لاعتداءات مميتة من طرف شخص يعتقد أنه يعاني من اضطرابات عقلية. وبحسب النائبة، فقد أعادت هذه الواقعة إلى الواجهة الوضع المطلق لمنظومة الصحة النفسية والعقلية ببلادنا، سواء على مستوى الخصاص المهول في البنيات الاستشفائية والتجهيزات، أو على صعيد قلة الأطر الطبية المختصة، أو ضعف آليات الكشف المبكر والمتابعة والمرافقة المجتمعية للأشخاص المصابين.
وفي ظل هذه الوضعية، تقول التامني، تتعاظم المخاوف من استمرار الدولة في نهج سياسة الإهمال والتهميش تجاه هذا الملف الحساس، رغم تداعياته المباشرة على الأمن العام والسلامة الجسدية والنفسية للمواطنين، وعلى حقوق الأشخاص المصابين بهذه الأمراض أنفسهم.
وطالبت الوزير بالكشف عن تشخيص وزارته للوضع الحالي لمنظومة الصحة النفسية والعقلية ببلادنا؟ وما هي التدابير التي يعتزم اتخاذها لتعزيز الرعاية النفسية، والرفع من عدد المؤسسات والأطر المختصة، وتوفير خدمات القرب في هذا المجال؟ ومدى وجود خطة استعجالية لمعالجة هذا الخصاص المهول، خاصة في ظل تكرار حوادث الاعتداء من طرف مختلين عقليا دون مواكبة طبية واجتماعية؟