رفع نصف طن قمامة خلال حملة نظافة مكبرة في الشيخ زويد
تاريخ النشر: 29th, February 2024 GMT
شن مجلس مدينة الشيخ زويد، حملة نظافة مكبرة بالشوارع الرئيسية والفرعية بوسط مدينة الشيخ زويد، أسفرت عن رفع نحو نصف طن قمامة من منطقة سوق الثلاثاء.
وقال مجلس مدينة الشيخ زويد في بيان، إنّ حملة مكبرة من قسم النظافة والتجميل وسكرتارية المجلس، عملت على مدار اليوم، على رفع القمامة من مخلفات سوق الثلاثاء، بعد انتهاء فترة السوق.
وأشار مجلس المدينة، إلى رفع الأوراق ومخلفات البضائع التي كانت تغطي منطقة المسجد، وسور مركز الشباب والعهد الأزهري بوسط السوق.
بدوره، أكد صالح أبو هولي رئيس مجلس مدينة الشيخ زويد في بيان له، أنه يمر يوميًا على شوارع المدينة الداخلية، للاطلاع على حملات النظافة التي تتم بالشوارع وطرقات المدينة.
تحذير من إلقاء القمامة على الطرقوأضاف أنه جرى استقدام لودر المجلس، لحمل أكوام الرمال وآثار عملية وضع مواسير الصرف الصحي، والإنشاءات التي تتم في المدينة، محذرا الأهالي من إلقاء القمامة في نهر الطريق وعلى الأرصفة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الشيخ زويد قمامة مخلفات نظافة مدینة الشیخ زوید
إقرأ أيضاً:
إسطنبول: المدينة التي حملت أكثر من 135 اسمًا عبر التاريخ
إسطنبول، مدينةٌ عريقة تُعدّ عاصمة العالم. يعود تاريخها إلى 8500 سنة مضت، واستضافت خلال 2700 سنة من تاريخها المدوّن ثلاث حضارات كبرى. كما تُعتبر إسطنبول واحدة من أكثر مدن العالم التي حظيت بتعدد الأسماء. المؤرخ في تاريخ الفن سليمان فاروق خان غونجوأوغلو، الذي تناول تاريخ المدينة في كتابه “كتاب إسطنبول”، قدّم معلومات لافتة بهذا الخصوص.
لا مثيل لها في العالم
في حديثه لصحيفة “تركيا”، الذي ترجمه موقع تركيا الان٬ قال غونجوأوغلو: “إسطنبول مدينة تُبهر الإنسان. ولهذا، امتلكت خصائص لم تُكتب لأي مدينة كبيرة أخرى. فعلى سبيل المثال، أُطلق على إسطنبول عبر التاريخ ما يقارب 135 اسمًا ولقبًا مختلفًا. ولا نعرف مدينة أخرى لها هذا العدد من الأسماء. من بين أشهر هذه الأسماء: “روما الثانية” (ألما روما)، “القسطنطينية”، “قُسطنطينيّة”، “بيزنطية”، “الآستانة”، “دار السعادة”، “الفاروق”، “دار الخلافة”، و”إسلامبول”. كما أن إسطنبول، بتاريخها وأسمائها، ليس لها مثيل في العالم.”
فعاليات في أنحاء تركيا احتفالًا بعيد السيادة الوطنية…
الأربعاء 23 أبريل 2025كل أمة أطلقت اسمًا مختلفًا
أشار غونجوأوغلو إلى أن كل أمة أطلقت على المدينة اسمًا مختلفًا، وقال:
“أطلق اللاتين عليها اسم مقدونيا، والسريان أسموها يانكوفيتش أو ألكسندرا، واليهود دعوها فيزاندوفينا، والفرنجة قالوا عنها يافورية أو بوزانتيام أو قسطنطينية، والنمساويون (النمساويون الألمان) أطلقوا عليها قسطنطين بول، والروس سموها تكفورية، والهنغاريون فيزاندوفار، والهولنديون ستفانية، والبرتغاليون كوستين، والمغول أطلقوا عليها تشاقدوركان أو ساكاليا، والإيرانيون قالوا قيصر الأرض، والعرب سموها القسطنطينية الكبرى (إسطنبول الكبرى). ووفقًا للحديث النبوي الشريف، فإن اسم المدينة هو (قُسطنطينيّة).”