فيديو: المزارعون الكاتالونيون يغلقون الطريق الرئيسي بين إسبانيا وفرنسا
تاريخ النشر: 29th, February 2024 GMT
أغلق المزارعون الكاتالونيون الطريق الرئيسي الذي يربط بين إسبانيا وفرنسا، لليوم الثاني كجزء من سلسلة من الاحتجاجات بدأها المزارعون في فرنسا وانتشرت إلى بقية دول الاتحاد الأوروبي.
ويحتج المزارعون خاصة على ما يعتبرونه منافسة غير عادلة من خارج الاتحاد الأوروبي، وإجراءات بيئية تطبق على عملهم.
ويقول المزارعون المحتجون إن المنتجات التي تدخل من خارج الاتحاد الأوروبي "ليس من الضروري أن تستوفي نفس المعايير" التي يتعين على الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي تطبيقها.
ومنذ بداية فبراير/ شباط، قام المزارعون بالتعبئة في جميع أنحاء إسبانيا، حتى إن جراراتهم دخلت في إحدى المرات إلى العاصمة مدريد وحاصرت وزارة الزراعة الإسبانية.
ويتوقع أن يتجمع المزارعون الإسبان والفرنسيون على الحدود اليوم الخميس، من أجل القيام باحتجاج مشترك.
يذكر أن حدة الاحتجاجات في فرنسا قد تراجعت بعد وعود حكومية بإصلاحات عميقة لصالح المزارعين.
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية شاهد: شباب عاطلون يلجأون إلى جمع وبيع "الخُبيزة" بسبب الظروف الصعبة في غزة الطرق السريعة في الدنمارك تشهد أحد "أبطئ" أعوامها.. فما السبب؟ شاهد: مسيرة للمطالبة بالإفراج عن الرهائن الإسرائيليين بقطاع غزة احتجاجات إسبانيا فرنسا زراعةالمصدر: euronews
كلمات دلالية: احتجاجات إسبانيا فرنسا زراعة إسرائيل غزة حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني فلسطين قطاع غزة الشرق الأوسط احتجاجات فرنسا الصحة جو بايدن إسرائيل حركة حماس غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني فلسطين قطاع غزة الاتحاد الأوروبی یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
بولندا تدعو الاتحاد الأوروبي إلى زيادة الإنفاق الدفاعي
قال وزير المالية البولندي أندريه دومانسكي يوم الخميس، إن على الدول الأوروبية تخصيص زيادة كبيرة في الإنفاق الدفاعي.
وذكر لوكالة "ريا نوفوستي" خلال اجتماعات الربيع لأجهزة صنع القرار في صندوق النقد الدولي والبنك الدولي بواشنطن: "دعونا نكون جادين. نحتاج إلى زيادة كبيرة في الإنفاق الدفاعي. هذا أمر واضح".
وأضاف أن كل دولة في الاتحاد الأوروبي لديها قيودها الخاصة فيما يتعلق بزيادة الإنفاق الدفاعي، مرتبطة بـ "المجال المالي" المتاح لديها.
وفي يناير الماضي، أعربت بولندا عن تأييدها لطلب الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب زيادة الإنفاق الدفاعي من جانب الدول الأعضاء في حلف شمال الأطلسي (الناتو) إلى 5% من ناتجها المحلي الإجمالي.
وزادت بولندا وهي عضو في الاتحاد الأوروبي وحلف الناتو، بشكل كبير من إنفاقها الدفاعي، وتشير التقديرات إلى أن البلاد أنفقت 4.2% من ناتجها المحلي الإجمالي على الدفاع وهو أعلى رقم بين دول كل من الاتحاد الأوروبي وحلف "الناتو".
ووفقا للحكومة، من المقرر أن ترتفع هذه النسبة إلى 4.7 % العام المقبل.
وتسعى وارسو إلى استخدام رئاستها الدورية للاتحاد الأوروبي لمدة 6 أشهر والتي بدأت في الأول من يناير، لإقناع الدول الأعضاء بإنفاق 100 مليار يورو من الميزانية المشتركة القادمة على الدفاع.
ووفقا لتقديرات "الناتو" العام الماضي، من المتوقع أن تلتزم 23 دولة من الأعضاء بالهدف المتمثل في إنفاق 2% من الناتج المحلي الإجمالي على الدفاع أو تجاوزه في عام 2024.
ويقدر "الناتو" أن الولايات المتحدة تنفق نحو 3.38% من ناتجها المحلي الإجمالي على الدفاع في 2024، وهو أقل بكثير من 5%