بوابة الفجر:
2025-03-16@10:30:36 GMT

كلوب: لا تغلقوا الباب أمام شباب ليفربول

تاريخ النشر: 29th, February 2024 GMT

قال مدرب ليفربول، الألماني يورغن كلوب، إنه "يتعين على الجمهور والإعلام تجنب خلق أجواء من الإثارة والاهتمام الزائد حول اللاعبين الشبان في فريقه"، وإنه يتعين منحهم الوقت الذي يحتاجونه للنمو والتطور.

ويعاني ليفربول من قائمة طويلة من الإصابات واضطر كلوب إلى اللعب بفريق من الشبان في فوزه 3-0 في كأس إنجلترا على ساوثامبتون المنافس في دوري الدرجة الثانية الأربعاء، حيث سجل جايدن دانس ولويس كوماس أول أهدافهما مع الفريق الأول.

أسطورة آرسنال: رحيل صلاح سيؤثر على ليفربول أكثر من يورجن كلوب


وقارن كلوب الاهتمام الكبير من جانب المراهقين بلوك ليتلر الذي تصدر العنوانين الشهر الماضي عندما أصبح أصغر لاعب سنًا يصل إلى نهائي بطولة العالم للرماية بالسهام.
وقال كلوب للصحافيين "الأمر مماثل للإثارة الجديدة حول نجم بطولة العالم للرماية بالسهام.
"لا مشكلة بما حدث الليلة، لكن بدءًا من الغد، عليكم ترك الشبان وشأنهم من فضلكم، لا تسألوا ‭‭'‬‬أين هم الآن‭‭'‬‬. لديهم الكثير ليحسنوه والكثير ليتعلموه.
"لقد قلت عدة مرات إن المستقبل لا يبدو سيئًا كثيرًا. لا تنسوا عندما تفتح فترة الانتقالات أن هناك بعض اللاعبين الواعدين هنا بالفعل. لا تغلقوا الباب أمامهم".

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: دوري الدرجة الثانية كأس إنجلترا ليفربول

إقرأ أيضاً:

ليفربول ونيوكاسل.. نهائي «تضميد الجراح»!

 
لندن (أ ف ب) 

 

أخبار ذات صلة إنريكي يطالب جماهير سان جيرمان بالاستمتاع 10 آلاف محاكاة تكشف عن مفاجأة صادمة لريال مدريد في «أبطال أوروبا»!

يبحث ليفربول عن تضميد جراحه القارية، ومنح مدربه الجديد أرن سلوت أول لقب إنجليزي، عندما يواجه الأحد في نهائي كأس رابطة كرة القدم نيوكاسل يونايتد التواق بدوره لأول لقب محلي منذ سبعين عاماً.
لخص لاعب وسط نيوكاسل البرازيل برونو جيمارايش المباراة «بالنسبة لنا هي بمثابة كأس العالم»، وبدا مصمماً على «كتابة تاريخ» النادي على ملعب ويمبلي الذي يتسع لتسعين ألف متفرج، وسيكون ممتلئاً بعد بيع كل التذاكر.
ويحتضن الملعب الشهير في شمال لندن فريقين يتمتعان بقاعدة جماهيرية واسعة في البلاد ومتفانية لفريقها.
يعرف ليفربول هذه البطولة جيداً، وهو الأكثر تتويجا فيها مع 10 ألقاب، بينها الأخير العام الماضي على حساب تشيلسي 1-0.
ويكتشف الهولندي سلوت، القادم مطلع الموسم بدلاً من الألماني القدير يورجن كلوب، ملعب ويمبلي للمرة الأولى مع ليفربول، حيث سيكون قادراً على نيل لقبه الأول مع «الريدز».
قال المدرب السابق لنادي فينورد روتردام «ليس فقط ملعباً رمزياً للإنجليز، بل للهولنديين أيضاً»، ويربطه ب«هدف رونالد كومان مع برشلونة» الإسباني في نهائي دوري أبطال أوروبا 1992.
ذكرى قارية تختلف عما حدث الثلاثاء الماضي في ملعبه أنفيلد، حيث اختبر خروجاً مريراً من دوري الأبطال على يد باريس سان جيرمان الفرنسي في ثمن النهائي، بركلات الترجيح.
لإعادة تحفيز فريقه، قال سلوت الذي يتصدر فريقه الدوري الإنجليزي بأريحية بفارق 15 نقطة عن أرسنال الثاني «قد تكون المباراة المثالية، لكن أعتقد أن تسع مباريات في الدوري ستكون بمثابة مباريات نهائية أيضا».
تابع المدرب الذي يقترب فريقه من إحراز لقبه العشرين في الدوري ومعادلة الرقم القياسي لمانشستر يونايتد «لكن من الممتع دوماً أن تلعب من أجل لقب، وأن تفوز بشيء ما».
بدوره، قال قائد دفاعه ومواطنه فيرجيل فان دايك «هناك جائزتان بمقدورنا تحقيقهما، سنقدم كل ما لدينا».
لن يكون بمقدور ليفربول التعويل على ابن النادي الظهير الأيمن ترنت ألكسندر-أرنولد أوحتى بديليه كونور برادلي وجو جوميز بسبب الإصابة، لذا يتوقع أن يشغل هذا المركز جاريل كوانساه (22 عاماً) قلب الدفاع الاعتيادي.
في الطرف المقابل، يعاني نيوكاسل من إصابات، على غرار لويس هول، جمال لاسيلس والهولندي سفن بوتمان.
كما يغيب عنه أحد أبرز مهاجميه، أنتوني جوردون، بسبب الإصابة.
مع جيمارايش، مواطنه جولينتون، الإيطالي ساندرو تونالي والسويدي ألكسندر إيزاك الماكر أمام المرمى، يملك «الماجبايز» عدة أسلحة لإحراز لقبه الأول في المسابقة.
يعول المدرب إيدي هاو أيضاً على خبرة مجموعة باتت أكثر جاهزية من نهائي السنة قبل الماضية الذي خسره منذ 2021 أمام مانشستر يونايتد 0-2.
طوال هذه السنة «عملنا بهدوء، سيطرة واحترافية»، بحسب هاو الذي أضاف «هناك مشاعر أقل وضجيج خارجي أقل، آمل أن يساعدنا ذلك في أدائنا».
وتبقى كأس إنجلترا 1955 آخر لقب محلي لنيوكاسل الذي خسر نهائي كأس الرابطة مرتين والكأس المحلية ثلاث مرات.
وفي المجمل، أحرز نيوكاسل آخر لقب كبير عام 1969 في كأس المدن والمعارض (يوروبا ليج راهنا)، ومنذ ذلك الوقت، أحرز 30 فريقاً إنجليزياً ألقاباً مختلفة، فيما نال ليفربول 38 لقباً في تلك الفترة، بينها نهائي الكأس أمام نيوكاسل تحديداً عام 1974.
وكان ليفربول حقق فوزاً سهلاً على نيوكاسل 2-0 في آخر مواجهة بينهما في الدوري المحلي في فبراير.
تابع هاو أمام الصحفيين «أعتقد انه حافز حقيقي لمحاولة كسر هذا الصيام القديم الذي يشعر به الجميع هنا، هذا مصدر إلهام بالنسبة لنا، وليس عاملاً سلبياً».
يرى الأمور «بمنظار مختلف، هذه فرصة لدخول التاريخ كفريق، وهذا نادر في كرة القدم».

مقالات مشابهة

  • المجر تطالب بحماية التراث المسيحي وإغلاق الباب الأوروبي أمام أوكرانيا
  • ليفربول ونيوكاسل.. نهائي «تضميد الجراح»!
  • منتخب شباب اليد يواجه ألمانيا اليوم ودياً استعدادًا للمونديال
  • غدا.. المتهم في مشاجرة الفردوس أمام قاضي معارضات أكتوبر
  • المنتخب الوطني تحت 17 سنة يختتم استعداداته لودية ليبيريا بمشاركة جميع اللاعبين
  • إدارة شباب بلوزداد تعلن طرح تذاكر الداربي أمام اتحاد العاصمة
  • إدارة شباب بلوزداد تعلن طرح تذاكر مباراتها أمام اتحاد العاصمة
  • لصوص لكن أغبياء.. نسى فتح الباب لشريكته وتسبب في القبض عليها بجريمة سرقة فاشلة
  • ريال مدريد يفتح الباب أمام رحيل نجمه البرازيلي من أجل مبابي
  • الشارقة يبتسم دائماً بـ«الترجيحية» أمام شباب الأهلي