راين غوسلينغ يؤدي أغنية من فيلم باربي في حفل الأوسكار
تاريخ النشر: 29th, February 2024 GMT
من المنتظر أن يؤدي الممثل الكندي راين غوسلينغ -نجم فيلم "باربي" (Barbie)-، أغنيته "آيم جاست كين" (I’m Just Ken) خلال حفل توزيع جوائز الأوسكار في 10 مارس/آذار 2024.
وترشح غوسلينغ لنيل أوسكار عن أفضل ممثل مساعد وعن أفضل أغنية أصلية، بينما حظيت الأغنية التي كتبها مارك رونسون وأندرو وايت، بنجاح واسع خلال الصيف الفائت وبرزت ضمن تصنيف "بيبلورد هوت 100" الموسيقي في الولايات المتحدة.
وستعتلي الأميركية بيلي إيليش وشقيقها فينياس المسرح ليلة الأوسكار لأداء أغنية أخرى من فيلم "باربي"، وهي "وات واز آي مايد فور" (What Was I Made For?)، المرشحة -أيضا- في فئة أفضل أغنية أصلية.
أما الممثل سكوت جورج، فسيؤدي إلى جانب مغنيين من مجموعة "أوساج" أغنية "وازازي" (Wahzhazhe) من فيلم "قتلة زهرة القمر" (Killers of the Flower Moon).
وسيشهد مسرح الأوسكار أداء لأسماء غير مُرشّحة للجوائز على غرار مغني الجاز جون باتيست والمغنية بيكي جي.
المصدر: الجزيرة
إقرأ أيضاً:
أحمد حافظ: الصناعة السينمائية المصرية أفضل من العالمية بمراحل
من قلب تجربته العالمية في المسلسل الشهير moon knight، تحدث المونتير أحمد حافظ عن فارق التجربة المصرية والغربية.
تحدث أحمد حافظ عن كواليس الصناعة هناك وأدواتها، “السينما الأمريكية أفضل ما فيها هو النظام الشديد ودراسة التفاصيل بشدة أما عن مصر فنحن أفضل بمراحل وأفتخر بذلك".
يقدم "حافظ" خلال هذه الجلسة، التي تديرها المخرجة مريم أبو عوف، كواليس عمله في أفلام شهيرة، ويمنح الحضور نظرة تفصيلية عن حرفة تشكيل السرد من خلال فن المونتاج.
ويشارك حافظ عبر المحاضرة رؤيته حول عملية اتخاذ القرار الإبداعي والتعاون مع المخرجين والدور الحيوي للمونتير في سرد القصة عبر الشاشة.
فعاليات أيام القاهرة لصناعة السينما (CID)، والتي تقام في الفترة من 15 إلى 20 نوفمبر 2024، تمثل منصة حيوية تهدف إلى دعم وتعزيز مشروعات السينما، وتقديم فرص نادرة للتفاعل بين صناع الأفلام من جميع أنحاء العالم، وتشهد هذه الفعالية مشاركة متميزة من مخرجين، منتجين، وخبراء في مختلف جوانب الصناعة السينمائية، يجتمعون لاستكشاف أحدث الاتجاهات وتبادل الأفكار والتجارب.
تتضمن فعاليات أيام القاهرة لصناعة السينما ورش عمل وجلسات حوارية ونقاشات تتناول تحديات واحتياجات السوق، مما يعزز من فرصة المساهمة في نمو وتطوير مشاريع سينمائية جديدة ويُعيد تأكيد مكانة مصر كمركز إقليمي للإبداع السينمائي.