وزيرة الخزانة الأمريكية تبحث مع نظيرها التركي سبل حل المشكلات الإقليمية
تاريخ النشر: 29th, February 2024 GMT
البرازيل – بحثت وزيرة الخزانة الأمريكية جانيت يلين مع نظيرها التركي محمد شيمشك سبل حل المشكلات الإقليمية بما في ذلك مكافحة غسيل الأموال وتمويل الإرهاب.
جاء ذلك خلال لقائهما بحضور رئيس البنك المركزي التركي فاتح قره هان على هامش اجتماع وزراء خزانة ورؤساء بنوك دول مجموعة العشرين في مدينة سان باولو البرازيلية، بحسب بيان صادر عن وزارة الخزانة الأمريكية.
وأشار البيان أن اللقاء أكد على أهمية العلاقات الثنائية، وبحث كيفية عمل تركيا والولايات المتحدة الأمريكية معًا لحل المشكلات الإقليمية المهمة، بما في ذلك مكافحة غسيل الأموال وتمويل الإرهاب وتطبيق العقوبات في هذا السياق.
من جانبها، قالت يلين عبر حسابها بمنصة “إكس”: “بحثت مع الوزير محمد شيمشك كيف يمكن لتركيا والولايات المتحدة العمل من أجل حل المشاكل الإقليمية المهمة، وركزت على أهمية العلاقات الثنائية”.
ومجموعة العشرين منتدى حكومي دولي يهتم في المقام الأول بالقضايا الاقتصادية، ويضم أكبر عشرين اقتصادا على مستوى العالم، وفي عضويته 19 دولة والاتحاد الأوروبي.
والدول الأعضاء هي: تركيا والأرجنتين وأستراليا والبرازيل وكندا والصين وفرنسا وألمانيا والهند وإندونيسيا وإيطاليا واليابان وكوريا الجنوبية والمكسيك وروسيا والسعودية وجنوب إفريقيا والمملكة المتحدة والولايات المتحدة.
الأناضول
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
عبدالصادق: بحثت في السعودية التعاون في تقنيات الطاقة
شارك وزير النفط والغاز المكلف بحكومة الدبيبة، خليفة رجب عبد الصادق، في احتفالية مرور 50 عامًا على تأسيس الصندوق العربي للطاقة، بحضور وزير الطاقة السعودي ووزراء الطاقة والبترول من الدول الأعضاء.
بحسب بيان عبدالصادق، شهدت الاحتفالية إطلاق الهوية المؤسسية الجديدة للصندوق، في خطوة تعكس التحولات الاستراتيجية لتعزيز مكانته كمؤسسة مالية رائدة في قطاع الطاقة في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، كما تم استعراض الجهود المشتركة لدعم استقرار أسواق الطاقة العالمية، ومناقشة التعاون بين الدول الأعضاء في مجالات تحول الطاقة والاستدامة.
وعلى هامش الحدث، التقى خليفة عبد الصادق بالأمير عبد العزيز بن سلمان، وزير الطاقة السعودي، لبحث تعزيز التعاون الثنائي في قطاع الطاقة، بما في ذلك تقنيات وحلول الطاقة، بما يخدم المصالح المشتركة بين البلدين ليبيا والسعودية، وفق البيان.