29 فبراير: فرصة ليوم استثنائي
تاريخ النشر: 29th, February 2024 GMT
يحمل اليوم في طياته سحر السنة الكبيسة، حيث يظهر مرة كل أربعة أعوام، وفي عام 2024 أطلق عليه لقب "السنة الكبيسة".
هذا التسمية تعني أن شهر فبراير يحتوي على 29 يومًا بدلًا من 28، نظرًا لأن الأرض تحتاج 365.25 يومًا للدوران حول الشمس.
لاحتفال بتلك اللحظة الفريدة، يقترح البعض تحديد أهداف خاصة لهذا اليوم، مثل بداية مشروع جديد أو تعلم لغة جديدة، ليبقى هذا اليوم محفورًا في الذاكرة حتى يعود مجددًا بعد أربع سنوات.
ينصح بالبحث عن أفكار جديدة لمشروع جديد يساعدك على تحقيق المزيد من الأرباح المالية، وتثبت ذاتك بين زملائك.
تعليم لغة جديدة
يمكن استغلال هذا اليوم فى البدء بتعلم لغة جديدة تساعدك على تنمية مهاراتك وتجعلك متفوق عن زملائك سواء فى العمل أو فى الدراسة.
يمكن استغلال هذا اليوم للبدء فى تعلم العزف على آلة موسيقية جديدة، لعلها تتحول معك من موهبة فنية لعمل فى يوم من الأيام يساعدك على زيادة دخل المادى.
ممارسة نوع من أنواع الرياضة
يمكن استغلال هذا اليوم فى ممارسة نوع من أنواع الرياضة، ما يساعدك فى الحصول على جسم رشيق، ولعلك بعد أربع سنوات تصبح بطلا فى لعبة من الألعاب الرياضية التى اخترت أن تبدأ فى ممارستها اليوم.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: السنة الكبيسة السنة الكبيسة ٢٩ فبراير فبراير شهر فبراير ٢٠٢٤ فبراير ٢٠٢٤ هذا الیوم
إقرأ أيضاً:
ترامب: الشركات الكبرى ليست قلقة بشأن الرسوم الجمركية لأنها تعلم أنها باقية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إن الشركات الكبرى في الولايات المتحدة ليست قلقة بشأن الرسوم الجمركية، لأنها تعلم أنها باقية.
وفي وقت سابق، أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن فرض رسوم جمركية مضادة عالمية خلال فعالية في البيت الأبيض.
وقال ترامب في حديثه عن شركائه التجاريين، وبشكل خاص المكسيك وكندا: "نحن ندعم العديد من الدول ونساعدها على الاستمرار في عملها. لكن السؤال هو: لماذا نفعل ذلك؟ متى سنقول لهم: عليكم أن تعتنيوا بأنفسكم؟".
أفادت شبكة "سي إن إن"، بأن ترامب، قد أجرى محادثات مع ممثلين من فيتنام والهند وإسرائيل بشأن مفاوضات الرسوم الجمركية.
وفي وقت سابق، أعلن الرئيس الأمريكي عن فرض رسوم جمركية جديدة وشاملة على السلع المستوردة من جميع أنحاء العالم.
وأوضح ترامب أن الرسوم الجمركية الأساسية، التي تبلغ 10% على جميع السلع المستوردة، بالإضافة إلى معدلات أعلى لبعض الدول، ستسهم في تعزيز الاقتصاد الأمريكي وحماية فرص العمل داخل الولايات المتحدة.