إسطنبول.. راكبة تحول رحلة تاكسي إلى ساحة معركة “فيديو”
تاريخ النشر: 29th, February 2024 GMT
في حادثة مؤسفة شهدتها مدينة إسطنبول مساء يوم السادس والعشرين من فبراير، اندلعت مشاجرة عنيفة بين راكبة وسائق تاكسي في منطقة باشاك شهير، انتهت بتدخل الشرطة وإصابة اثنين من أفرادها.
وبحسب متابعة موقع تركيا الان٬ بدأت الواقعة عندما استقلت المدعوة S.H. سيارة أجرة لأسباب لم تُكشف بعد، لتتطور الأمور سريعاً إلى مشادة كلامية تخللها شتائم وعنف جسدي من قبل الراكبة تجاه السائق، مما أدى أيضاً إلى إلحاق الضرر بالمركبة.
تصاعدت الأحداث عندما استجابت الشرطة لبلاغ السائق وهرعت إلى موقع الحادث، حيث وجدت S.H. مستمرة في تصرفاتها العدوانية.
خلال محاولة السيطرة عليها، هاجمت S.H. ضابطة شرطة، مما أسفر عن إصابات نقلت على إثرها الضابطة وزميل لها إلى المستشفى، وقد قُدم لهما تقرير طبي يثبت عجزهما عن العمل لمدة ثلاثة أيام.
????Önce taksi şoförüne sonra polise saldırdı!
???? Başakşehir'de bindiği taksinin şoförüne küfürler edip fiziksel şiddet uygulayan kadın, olay yerine gelen görevli kadın polis memuruna da saldırdı. Şahıs, çıkarıldığı mahkemede tutuklanırken o anları taksi şoförü cep telefonuyla… pic.twitter.com/s4Ofm6yz0L
— Haber 7 (@Haber7) February 29, 2024
المصدر: تركيا الآن
إقرأ أيضاً:
“باليستي يمني” يوقظ مليون “مستوطن” من نومهم
الجديد برس|
قال موقع عبري ، أن “قوات صنعاء” تواصل مهاجمة إسرائيل رغم مزاعم أمريكية بإضعاف قدرات “الحوثيين” بعد شهرٍ من الغارات الجوية المكثفة .
وقال موقع “إسرائيل نيوز” الناطق باللغة الألمانية أن صاروخاً اطلق من اليمن أثار حالة من الذعر في مستوطنات شمال الأراضي المحتلة.
وأشار الى ان الصاروخ أدى لانطلاق صفارات الإنذار في الساعات الأولى من فجر اليوم الأربعاء في العديد من مستوطنات الاحتلال وخاصة مستوطنات نهاريا وحيفا والجليل الغربي.
ويعيش في المنطقة المتضررة نحو مليون مستوطن صهيوني.
ووفق تعبير الإعلام العبري فقد تسبب الصاروخ اليمني بايقاظ نحو مليون إسرائيلي من نومهم.
ولم يوضح جيش الاحتلال الإسرائيلي والجبهة الداخلية ، بشكل واضح ما إذا كان قد تم اعتراض الصاروخ بنجاح بالفعل أم انه واصل طريقه نحو هدفه بنجاح.
وتدعي الولايات المتحدة انها تمكنت من الحد من قدرة قوات صنعاء على اطلاق الصواريخ نتيجة الضربات المستمرة على اليمن منذ اكثر من شهر.
لكن المشاهد التي يبعثها الاعلام المحلي في اليمن تظهر ان الأهداف هي منشآت بنية تحتيه وأعيان مدنية ومنازل مواطنين وهو ما أدى لسقوط المئات من الضحايا الأبرياء.